هذه القصيده للشاعر المعروف عبيد بن صعينين المرشدي العتيبي
رحمه الله
قصيده في الابل نالت شهرة واسعه تناقلوها الرواة ورددوها البدو
بالرغم من ندرة بل عدم وجود وسايل النشر في زمن القصيده
كحال اليوم من وجود القناوات الشعريه ولانترنت والاسلكي الكنود
وغير ذالك
يقول الشاعر رحمه الله .
راكب اللي ون مشى ثور اغباره = دافعيناً قيمته ماقصدوها
لو مشى ماقام حساس الحراره = لوحته تو الجمارك ركبوها
متعبينه في لزوم ام الحواره = فاطراً رعيانها ماصلفقوها
اشملت من بين سفوه والخضاره = لين حكام العراق استقبلوها
كم قطعنا من حزوم وراس قاره = ومن عروقاً كايده مامهدوها
بوشاً اهله قايميناً في وقاره = والديار الممحله ماقابلوها
ماقعدنا مع محفرة الجحاره = كم قبوراً فوق اهلها بعثروها
ون حفرها راح للمنصوب جاره = وطلعو لجنة حوادث ودهموها
ثم عود ماكسب غير الخساره = لاحلال ولا زروعاً عمروها