الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > ملتقى ومزاين قبيلة عتيبة 1428هـ

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 09-Nov-2007, 11:14 PM رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
السلطان العتيبي
عضو مميز

الصورة الرمزية السلطان العتيبي

إحصائية العضو






السلطان العتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي

سأعود للتعقيب على الاخوة ولكن قبل ذلك سأنقل لكم مقالات وجهت ( لعلي الموسى ) لتعرفوا حقيقة هذا الأمعة المتعالم


* يا علي.. النور، الضوء، الشمس، الاتقاد، الفجر.. هي التي تخرجنا من الظلمة.
وسم يا عزيزي العتمة ليلا، سباتا، ظلاما، خبيئة، نوما، غيابا سمه ما شئت.. لكنك تصادر بعض المحاولات للوقوف. تنصب نفسك حكما على أشياء لست طرفا فيها وأجيز لأكاديميتك هذا.. لكن البداية يا علي (محاولة) والذين تكررت محاولاتهم ولم تنجح فهم في موقع البدايات. تارة تتهمني بعدم الفهم أو معرفة الحقيقة وأخرى تسقط محاولة الآخر أو رغبته أو حقه في البوح أو حتى الكذب.
وكأنك يا علي (ترمومتر) الشاشات والصحف والميكروفونات.
* نحترمك!! نعم.. نقرأ لك.. نعم.. نتفق معك.. أحيانا.. دع هذا مقياسا للتواصل ولا تستأصل رغبات الناس في الحديث أو النوم. وحاول يا علي.. يا أخي.. أن تتجرد قليلا من أكاديميتك من أجل البسطاء فقط وأن تتخلص قليلا من فوقيتك فالبسطاء كثر.. وأيضا قليلا من رسميتك فالذين يحبون الوطن كثر. وانصحني بما تراه فأشكرك.
* ها أنت (مدعياً عاماً) في حديثك إلى (حصة العون) أو محاميا عن جبهتين في نفس الوقت (لصوص وأبرياء) أو ساردا لغوياً بليغاً تبحث عن (حصة) من وجبة كبيرة قادمة.. ما أروعك يا علي.. عندما تكتب للبسطاء (نحن) من (الكبار) أنتم وأن تناقش (حصة) بنوايا الخير لا (التعرية) وألا تجعل نفسك البريء الوحيد الوطني الوحيد، الفاهم الوحيد.. نحن نعترف بروعتك فاعترف على الأقل بنوايانا لكنك لست (أمين عام السفارات بالمملكة) ولا سفاراتنا في الخارج في حاجة إلى محام يبرئ ساحتها مثلكم بعد أن اختصرتم السفارات بالأسماء وهي ممثليات خادم الحرمين الشريفين.. يا علي. قل لنا ما تريد حتى نستريح من عناء البحث. ورزقي على الله

بقلم ثامر محمد الميمان

.................................................. .................................................. ............................


لا يكاد علي سعد الموسى يحرك آلته الكتابية حتى تتحرك معها آلة الأخطاء الموصولة بها ... و قد ذكّرني أمره بأحد الأغبياء و قد أجري له امتحان ، و كان لوحده و رغم ذلك فقد كان ترتيبه الثاني .
علي الموسى لا يكاد يكتب حرفا حتى يرتكب فيه ثلاثة أخطاء .
كتب ( المذكور ) في صحيفة الوطن مقالا بعنوان (المرأة والرجل: مقارنة بين سجِلَّين) ... و ربما أغراني العنوان للقيام بإطلالة على ما جاء فيه ، لكني فوجئت بما ينغص علي في أول سطر من المقال ، و سوف أنقل هذا السطر الأول كما هو ، يقول الكاتب : (بين يديَّ في هذه اللحظة سجلين متباينين لدرجات الطلاب والطالبات في مادة واحدة من القسم الأكاديمي حيث أعمل في الجامعة.).
و لست أعلم ما الذي حدا بالموسى إلى نصب أو جر ( سجلين متباينين ) بدل الرفع الذي هو الصواب .
غير أن الموسى و بعد أن فعل فعلته هذه و دفعني إلى احتقار كل متعالم يتحدث عن النجوم و حقواه في الطين ، ختم الجملة بقوله : (من القسم الأكاديمي حيث أعمل في الجامعة).
و بذلك يكون كالذي يقول : أنا أعمل في الجامعة لكنني لا أفرق بين ما يجب رفعه و ما يجب نصبه أو جره .
للأسف ليس عند هؤلاء ما يرغبك في القراءة لهم ، لا من ناحية الفكرة و لا من ناحية اللغة و الأسلوب ، لذلك أعتذر للقراء الكرام عن عدم قدرتي على مواصلة مناقشة المقال بكامله ، فالغثيان أكبر من طاقة كاتب يدرك معنى أن يهشم القواعد اللغوية البسيطة أستاذ جامعي ...
و بعد هذا تسألون عن ضعف التحصيل عند الطلاب و أسبابه .
هل يحق لي أن أهدي سطر علي الموسى المذكور إلى طلابه ؟
أم أن خنجر الجريمة سيمسح في مدققي الوطن على مذهب قينان ؟!

بقلم الكاتب الإسلامي محمد جربوعة


.................................................. .................................................. ..........................

اليوم قررت بعون الواحد الأحد سلخ علي الموسى ... و لأني متهم بالإرهاب حتى و أنا لا أملك سوى قلمي ، فأرجو أن يتخيلني القارئ بشارب كأنه طائر فاتح جناحيه في المساحة الفاصلة بين أرنبة أنفي و شفتي العليا ، حاملا بين أسناني الخنجر ، واضعا رأس ( صاحبهم ) بين يدي ، أطرّيه و ألينه ببعض زيت الزيتون الأصلي ليسهل سلخه.

مشكلتي طبعا في كوني أكتشف أحيانا أن البعض لا يملك جلدا ، كونه خرج من جلده من ( زماااان ) و استبدله بفروة من ( النايلون )... ( براقة طقطاقة ) ...

علي الموسى ؟!

اسألني أنا عنه ، فأنا أعرف جيدا وزن كل الذين يأكلون ( الخبز ) على صفحات الجرائد ...

هؤلاء الكتاب يلعبون لعبة لا يكتشفها إلا الحاذقون مثلي ، إنهم يقومون بحشو مقالاتهم بمصطلحات غريبة و عناوين كتب و أسماء شخصيات هم أبعد الناس عن معرفتها أو فهمها .

علي الموسى ... لعله يظن أنه سيفلت حين يحدثنا عن كتاب مترجم ، كوننا نحن أصحاب ( النص الواحد ) لا نقرأ إلا كتب ابن القيم و ابن باز ... يقول ( المسلوخ ) أعلاه عن شاب ملتزم التقاه : (أشرت له أن يقتني كتاب توماس فريدمان "سيارة الليكزس وشجرة الزيتون" بصفته واحداً من أجمل الكتب التي تعطي وصفاً تقريبياً لمفهوم العولمة. حينها بدا الجمع بين كاتب يهودي ومصطلح العولمة نشازاً يصعب هضمه على عقل محافظ ملتزم ولهذا جاء رده مازحاً سريعاً بلغة اعتيادية فطرية: لا تخرب عقلي يا دكتور!!. )...

و أريد أن أقول للموسى : عجبا !!! أولم تقرأ كتاب فريدمان المذكور إلا الآن ؟!

هذا كتاب صار قديما يا مسكين.. و أنا رغم انتمائي إلى زمرة ( أصحاب النص الواحد ) فقد قرأته

منذ سنوات ... و أنا متأكد أنك : إما لم تقرأ الكتاب ، و إما أنك قرأته و لم تفهمه .

لأن فكرة الكتاب الحقيقية لا تدور حول العولمة ، بل حول ( شجرة الزيتون و سيارة الليكساس ...) و هي فكرة مقابلة ( القيمة بالتطور المادي ) .

تحاول أن تفلت من بين يدي بالتأكيد يا علي ... لذلك لا تحاول ... فأنت ستدرك كما سيدرك القراء الجيدون أن الحق معي و ليس معك ...

لقد أراد فريدمان القول أنه في الوقت الذي يصل فيه الغرب إلى ( المريخ ) يبقى العرب و المسلمون يدورون حول قيم لا معنى لها في عالم التكنولوجيا و التقدم ...

ألم يقل هذا ؟

سأذكّرك حالا... يقول فريدمان فيما أذكر ، أنه كان في اليابان يركب أسرع قطار و يقرأ جريدة ، و وقعت عينه على خبر مقاتلة فلسطينيين لجنود إسرائيليين حول أشجار زيتون ، لعل الجنود الإسرائيليين أرادوا اقتلاعها ... و يتأسف فريدمان على هذه العقلية المتخلفة التي تعيش بذهنية الموت من أجل شجرة زيتون في الوقت الذي يصنّع فيه اليابانيون سيارة الليكساس التي زار مصنعها بتقنية عالية .

أليست هذه هي خلاصة الكتاب يا علي سعد الموسى ؟!

لماذا لا يقوم لكم سوق إلا على الادعاء لإيهام الآخرين أنكم قرأتم كتبا بمجرد ذكر عناوينها ... و أتحداك ، و أنا مستعد لمواجهتك في برنامج على الهواء ، فإن قبلت فأنا أتدبر الأمر ، أتحداك فكن رجلا أو كن ترابا .

أليس عيبا أيها الكاتب المسكين أن تتحدث عن كتاب لم تقرأه أو لم تفهم مغزاه؟!

توماس فريدمان لا يريد سوى الذي تريده أمريكا و طابورها في المنطقة ، و هو إبعاد الأمة عن قيمها بإغراقها في الماديات و إفهامها أن الحضارة لا تكون إلا على الشاكلة اليابانية التي باع أهلها دماء ضحايا هيروشيما وناغازاكي بـ ( روبوت ) ينبح و يتبول على رجله اليسرى ...

فهل تريد من هذه الأمة أن ترهن قرآنها و قيمها مقابل الهمبورغر؟!

أم أنك يا للعار تقهقه على أبناء أمتنا في فلسطين ممن يقف الواحد منهم أمام الجرافة لئلا تقتلع شجرة غرسها؟!

هل قرأت يا علي الموسى قصيدة لمحمود درويش ، يقول فيها : ( لو يذكر الزيتون غارسه

لو يذكر الزيتونْ)؟!!

و هل تعلم أن شجرة الزيتون المباركة هي رمز عند أمتنا ، التي تسترخص الروح و المال و الولد لئلا تقتلع شجرة الزيتون ؟!

و هل الحرب الدائرة اليوم دائرة على غير شجرة الزيتون ؟!

و تقول يا علي الموسى : (لم أجد حتى اللحظة ذلك العالم المدرك على سبيل المثال لأهمية انضمامنا إلى منظمة التجارة العالمية وكيف سنكون خارج صولجانها بلا حيل أو حول) ... فهل يمكن أن تفضح عجزك في مجال الاقتصاد لتنبئني إن كنت تفهم لماذا يتخوف البعض من الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية؟

سأطرح عليك أسئلة لأنهي بها سلخ رجليك ...:

يشاطرني العارفون بالإقتصاد و لست أنت منهم يا علي ، أن الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية يعني تعريض المنتوج الوطني لمنافسة غير متكافئة ، و ذلك بإسقاط الحواجز الجمركية ، و ذلك ما يقضي على الصناعة الوطنية . فهل عيب أن يتخوف المرء على صناعته الوطنية ، فيقوم بحماية منتوجه بعدم الانضمام إلى المنظمة المذكورة .

هل يفهم علي الموسى معنى النظرية التجارية الميركانتيلية ؟ لا شك أنه لا يعرف ، لذلك فكلامي ليس له ، بل لمن يمكن أن يفهمني ، و قد ثبت سقوط النظرية التجارية الميركانتيلية كونها كانت ترى أن الاستثمارات تنتقل من البلدان الغنية إلى البلدان الفقيرة ، و قد أظهر الواقع أن الاستثمارات تنتقل من البلدان الغنية إلى البلدان الغنية ، لذلك فالانضمام إلى منظمة التجارة العالمية لا يعني سوى تحويل بلداننا إلى أسواق استهلاكية ، يغرقها المنتوج الغربي على حساب تدمير الصناعات الوطنية .

هل يكفيك هذا يا علي سعد الموسى ؟

إني أنصحك أن لا تدخل رأسك في أمور أكبر من حجمك ... و لئن كانت عندك عقدة تجاه التيار الإسلامي ، تنطلق منها لتبين أنت و غيرك أن الإسلاميين لا يقرؤون سوى نص واحد ، فأنا أقول أنك مخطئ ، و أنا مثلا رجل مسلم أعتز بقرآني و بسنة نبيي و بهدي سلفنا الصالح ، لكني أضع عشرة كتاب من أمثالك في قارورة في جلسة مناظرة واحدة ، و في شتى المجالات .... و إن أردت التأكد فما عليك إلا أن تجمع عشرة رهط و تقابلني في لقاء مصور ، و لو بشريط فيديو يتم توزيعه بعد ذلك ... و لا بأس أن تختار أنت الموضوع و لا تخبرني به إلا ساعة اللقاء لكي لا أحضّر .

لقد نموتم كالنباتات المتطاولة المتسلقة الأسيجة و الجدران ، في غفلة من النقاد من أهل الاختصاص ... و الآن جاء وقت الحساب ... فبالله ما الذي تقولونه لقرائكم حين يقرؤون مثل هذه الحقائق التي أكتبها في فضح هشاشتكم و قصوركم .

هل أدركت أنه حتى و إن كان الإسلاميون لا يقرؤون إلا نصا واحدا ...فأنت للأسف لا تقرأ أي نص .... تماما كما فعل الغراب حين أراد تقليد مشية الحمامة ففقد مشيته ... أو كالظليم ..

هل تعرف ما هو الظليم ؟

لا تعرف؟.. لا بأس فليس هذا هو الشيء الذي لا تعرفه.

الظليم هو ذكر النعام ، و سمي الظليم لأنه ذهب يشتكي لعدم وجود قرنين فعاد بلا أذنين ... أعرف أنك ستقول أنك عرفت نوعا من النعام الذي يضع رأسه في الرمل حين حدوث المشاكل ، بأذنين ...كبيرتين ....

هذا النوع الذي رأيته أنت مستنسخ في شيكاغو ...

لكن المهم الآن أن تأخذ العبرة من قينان و شوبكشي و إلا لحقك نتف الريش ...

و لعل القارئ سيسامحك على المزايدة بكتاب فريدمان الذي لم تقرأه ... قد يعذرك كونك أردت فقط أن تظهر بمظهر المثقف ...

فعلى من ( تلعب ) يا عم؟!

هذا جلدك تحت حذائك ، التقطه و انصرف و لا تعد إلى مجرد التفكير في الضحك على ذقون القراء ... و اقرأ كتاب فريدمان فعلا بدل التهريج بكتابة عنوانه في مقال .

سؤال أخير : ترى ما الذي تحس به جريدة الوطن الآن و هي لا ترى كتابها إلا بين مسلوخ و منحور و معلق من عرقوبه في حزامي الجلدي الأسود؟!


بقلم الكاتب الإسلامي محمد جربوعة



.................................................. .................................................. ................................















رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »02:34 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي