ابيات في الشيخ / ناصر بن عبدالعزيز بن رازن

[حباب حسين]

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه أبيات قلتها في الشيخ / ناصر بن عبد العزيز بن رازن
وأنا متأكد أنني لم أوفيه حقه مهما قلت . ولكن هذه القصيدة لها سبب حيث اتصل بي شخص وقال لي أين أنت ؟ أنا ابغاك . فقلت له أنا سآتي للرياض في يوم كذا . قال إذا جئت اتصل بي وعندما اتصلت به قال لي سأكلمك مستقبلا . وبعدها بيوم إتصل بي وقال لي أريد مقابلتك قلت له أنا عند ابن رازن فقال لا أبي أقابلك في مكان عام فقلت له أنا لا أريد مقابلتك لأنني وجدة أن هذا الرجل أناني ولا يعرف من صفات الرجولة شئ علما أن الحاجة له وأنا كنت أريد مساعدته في موضوع له ولكنه استكثر حتى كلمة اقلط أو القهوه... فقلت هذه الأبيات :-


يامدورني تجيني عند زيزوم الخساير 00واحدٍ مفتوح بابه للجماعه والطراقي
راعي الرفقه صريحٍ لايهس ولايخاير00 واضحٍ مثل القمر ماحط من دونه متاقي
الشكاله والرجوله فيه لو الوقت جاير00والحجاج الطلق طبعه ماتخذ شئ اختلاقي
ناصر ألي يستحق المدح يوم اللآش باير00جاذبه عبدالعزيز من المواكير العماقي
يقصده راع اللزوم ويقصده عاني وزاير00كلهم في مجلسٍ مافيه كره ولا نفاقي
مجلسٍ فيه الدلال الصفر معجبت النظاير00بنهن نبت اليمن والحمس ماناشه حراقي
وهيلهن ماخزنوه أهل المحامص فالعواير00من بلاد الهند محصولٍ جديد ونوع راقي
وزعفرانٍ ماشروه ألي يحبون التجاير 00طيروا سعره عيال الفرس حمران الطواقي
ريح طبختهن يزيل إعماس ويصفي ضماير00من تقهوى مابقي للضيق في صدره بواقي
يوم بعض الناس يجمع فالبنوك وفالصراير00وباب بيته مغلقٍ بالقفل محكوم الوثاقي
إختصرت القاف ماقصدي عن التعبير حاير00بس أبيها تنتشر من حد صنعاء للعراقي














حباب الحزيمي