ثار الشيخ هذال ابن فهيد لاخته من البقوم ودية اخته ان يكسون السرح

[النايع]

بالنسبة لأخوتنا في الاسلام قبيلة البوقوم
ينكرون هذه القصة ويغضبهم طاريها
ويعتقدون أن لسان حالنا ـ نحن العتبان ـ يقول لهم:

أكسوا لنا السرح وارهونا من التمرة!

أقصد تمر الوديان

لا يا أخواننا في الاسلام

المقصد من ذكر مثل تلك القصص. إنما لأنها أحداث تاريخية وقعت وانتهت. وليس المقصد الانتقاص من أحد.
بل الانتقاص من حق الغير. مثل حلق لحى عكفان الشوارب كذباً
أو إدراج أسماء قبائل من ضمن أحداث معينه
مثل اللي حشر الجذعان في قصيدة بخيت!
وغير وغير
بصراحة بهت عندما رأيت احتفال منتداهم ظهور السواني. ورأيت أن القائمين عليه رجال كبار في السن.

أجل وش خلوا لوراعينهم

أبناء قبيلة البقوم كأفراد بلا شك أنهم موازين لأبناء قبيلة عتيبة كأفراد في البأس والقتل. وهذا شي بيد الله مهوب بيدي أو يد فلان وعلان.

لكن قبائل مثل عتيبة ومطير وعنزة. هاذي بحور مهيب مثل باقي القبايل الصغار.