![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() اراد الملك عبدالعزيز بعض من خيل الدماسين وكما هي عادة الحاكم
اذا اراد شي الح في طلبه فما كان من الدماسين الى ان لجؤو الى بعض شيوخ عتيبه ولكن لم يفقوا مع هائولاء الشيوخ فقرروا الذهاب الى الامير محمد ابن هندي وفعلا استقبلهم ابن هندي ووعدهم خيرا فعند ماعلم الملك عبد العزيز بانهم عند ابن هندي ارسل الى الامير فيصل الدويش وحضرت مطير مع الملك عبد العزيز بالقرب من القويعيه ومن ثم ارسل الملك عبدالعزيز الى الامير محمد ابن هندي بان يحضر الخيل فما كان من ابن هندي الى ان ارسل ولده سلطان ابن محمد ابن هندي الى الملك عبدالعزيز بان الدماسين داخلين عليه وخيلهم لن تاتيك فامر الملك عبد العزيز بان يسجن سلطان ابن محمد الى ان تاتي خيل الدماسين فعند ماعلم محمد ابن هندي برد الملك عبد العزيز اخذ يشاور الرجال الحاضرين في المجلس وكلن ادلى بدلوه وكانت تسمعهم ساره بنت عباس ابن حميد زوجة محمد ابن هندي فقالت لزوجها يامحمد الدماسين زبنوك ولاتتركهم والولد غسله وبداله ولد فاخذ ابن هندي برايها وارسل للملك عبد العزيز بان الخيل لن تاتيه فعند ماعلم فيصل الدويش برد ابن هندي امر مطير بالانسحاب وترك الملك عبد العزيز وفعلا تخلت مطير عن الملك عبد العزيز فضطر الملك عبدالعزيز لاطلاق سراح سلطان ابن محمد وهذه هي السالفه بالكامل |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |