![]()  | 
		
اختيار تصميم الجوال
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
		
			
  | 
	|||||||
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
                 « آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| 		
			
			 | 
		رقم المشاركة : 1 | |||
			
			
  | 
	
	
	
		
			
			 بسم الله 
		
	القصة هذي سمعتها من شايب من شياب عتيبة, ارويها لكم من ذاكرتي (ترى الذاكرة عندي لك عليها) بداية القصة : كان الشيخ تركي بن حميد , في الفترة الأخيرة من حياتة كان في مجلسة و حولة أبناء عمومتة و ربعة,,, و هو القائل لا ضاق صدري قلت ابا ابدي لربـــعي ............. أبدي لربـــــــعي طيـّــــــبين المـلافي اللي طبـــــــايعهم تطابق لطبع طبعي ............. وطبعي وطبع الخــــيـّـــرين متوافي قال تركي في المجلس : يا الربع أنا خايف أن الله غاضب منى !! قالوا : ليش يا الأمير سويت شئ ؟؟ قال تركي : ما أدري بس أني خايف من غضب الله قالوا : أنت رجال تخاف الله, و لا شفنا منك معصية أو كبيرة تغضب الله عليك قال تركي : و الله أني مدري, لكن يمكن أني سويت شئ أغضب الله مني و أنا ما أنتبهت قالوا : لكن أنت وش خلاك تظن أن الله ماهوب راضي عنك ؟؟ قال تركي : العبد مبتلا, و أنا الأن لي أكثر من سنة ما صابني مرض !!!!!! بعد فترة وجيزة أصاب تركي مرض شديد ألزمة الفراش, و جائة ربعة يزورونة الي كانوا حاضرين في مجلسة يوم كان يناقشهم قالوا : أبشر أبشر يا الأمير أن الله راضي عنك. و تبسم تركي من الفرح. نهاية القصة أنا أشهد بالله أنه هو القائل : وأخـــيـر مـنـهـا ركعتين(ن) بالاسحار ............. لاطـــاب نــوم الـلــي حــيـاتــه خـســـاره تـلــقاه في يوم(ن) يضيعن(ن) الافكار ............. يـوم(ن) عـلـى المخلوق ما اطول نهاره الي عنده أي تعديل فليتفضل مشكورا هذا و السلام  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 | 
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
| العلامات المرجعية | 
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
		
  | 
	
		 | 
			![]()  | 
			
			![]()  |