الخيول الجوامح

[سند آل سالم]

-

	قصيدة تحاكي مشكلة منتشرة في مجتمعاتنا وارجوا ان تنال استحسانكم للسوالف حـــــــدود وللــــــــمروة قوادح والحــــــــكيم يتــــــــعوذ من قلال المروة ليت بيدي رقابتس يالـــــــــكلاب النوابح كان ما ضاق صدري واختلف صفو جوه ادري بــ جمحتس يا ذا الخيول الجوامح وادري ان المــــــــحنك صورته ما تشوه جعل سواقة الــــــــموتر ضعيف المكابح ما يوقف بها الموتر سوا فــ جوف هوه وجعل قوم(ن) يكيفـــــــها كريه الروايح يعوي فوقها ذيب الطريـــــق المــــــتوه حالف(ن)منك ياسوق(ن) كسيف المرابح ما رجينـــــــــــــا الخيال ولا طمعنا بــنوه وحالف(ن) منك يا وجه(ن) كليح الملامح طو حبل الوصـــــــــل يا موَرد الحبل طوه وخلها كان تبــــــــــــــغاها سلام ومصافح الحمولة ثقيــــــــــــــــلة وانت ما فيك قوة كم نصيحة قد اعتــــــقها لساني المناصح وكم من مبتــــــلى كبل ضميره بــ سوه وان نطحته تهابد وان لـــــحقته ترامح لوًي وليتنـــــــــــي مدري يا ليته ولوَه اثر بعض المفاسد باب بعض المصالح حقـــــقوا بالنظر فالعــــــلم خلفه وتوه في سواد الظـــــلام يبين نور المصابح والجهل سبَــــــب نزول الوحي والنبوة كيف صنفتوا الـــــطلاب راسب وناجح وكيف سامي غدا سامي وسمي بسموه وويش فرق المراكي من بطون المطارح وبين سفح الجبل ولا مشــــارف علوه لكن الله يبارك فالطـــــــــيور الجوارح صيتها ما حصل من دون عزم وجروَه والله يديم روس مبــــــــعدين المشابح دامها تعرف الطيَــــــــب ليا شب ضوه عشت كادح بــ هالدنيا وبــاموت كادح دام عندي مـــــــــــبادي يا قلال المروة سواااااااااااااالم

آخر تعديل سند آل سالم يوم 20-Jul-2011 في 08:38 PM.