![]()  | 
		
اختيار تصميم الجوال
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
		
			
  | 
	|||||||
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
                 « آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| 		
			
			 | 
		رقم المشاركة : 10 | ||||||
			
			
  | 
	
	
	
		
			
			 جلّ في علاه . الخطأ الواقع ! والدليل أنه يقع مرة تلو مرّة في نفس الحفر والخطأ ؛ فيتباعد عن أهل الخير ومسلكهم ، ويتدانى من أهل الفسق ومسلكهم ! اقتباس: 
	
 وهل ليس في الإسلام وآداب الدعوة إلى الهدى والخير جماهير الأمة إلى بملاحقة هذا الفنان والركض خلف ذلك المغني ، مع أن الكثير من المعجبين بهذا أو ذاك يرون أنه على خطأ وضلال إلا أن شهوة المتعة قد طغت عندهم على صائب الفكرة ! اقتباس: 
	
 1- الكتب المسروقة ، 2- الأشرطة المنسوخة مادتها من كتب غيره ، ولم يشر إلى ذلك البتة 3- الأخلاق الطيبة التي دعا إليه إبان شبابه قد ناقضها بفعله وقوله إبان كهولته ! 4- المقالات التي يمدح به الغرب ، ويزري فيها على العرب ، ويجعل الفرق بين الغرب الكافر ، والعرب المؤمن نقطة واحدة متجاوزًا بذلك أكبر فرق وهو اختلاف المعتقد ! وقبل أن ننسى : ما ذا قدم ( ماجد الأخطل ) خدمة للإسلام والمسلمين ؛ لأن مقياسه لا ينقد المخطئ إلا مَن قدّم ، وأما مَن لم يقدّم فعن المخطئ ـ بشرط أن يكون ( عايض ) ـ ينطم ؟! ![]() أولا يكفي أن يقدّم المسلم دعوة بالغيب إلى الله الجليل المجيب أن ينصر الإسلام وأن يعزّ المسلمين ، وأن يدخلهم وإياه مستقر رحمته برحمته ؟! جعلنا الله الرحيم ممّن يحب للمسلمين ما يحبه لنفسه . اقتباس: 
	
 وكان الأجدر بعايض هذا ـ إن كان شيخًا كما وصفته ـ أن يملأ بيته بأهل الخير والعلم والفضل والحاجة والفائدة ، وإن أراد دعوة العاصي فعليه بدعوته بالتحاور معه لا التعاون معه ؛ لا أن يطلب زيارته ، ويفرح بتعاونه ، وهذا الممثل الزيدي هو مَن أظهر بنات الحمائل والقبائل من هذا البلد الكريم بأنهن عاهرات فاسدات ، وجعل من رجالة الكريمين كلهم مهرجين ومخبولين ؛ فإن كان يمكن أن يُنصر الإسلام ويعز أهله ويدعى إليه كافة الناس ـ كما قلتَ أنت عن عايض وقاله عن نفسه ـ بهذا الممثل وأعماله وأشكاله فقد شوه الإسلام في نظر الأنام ، وكان ما عندهم مثل ما فيه ! * لفتة : الحقيقة لا تغضب إلا مَن تؤذيه ، ومَن تؤذيه الحقيقة فقد فعل أمرًا يشينه ولا يزينه ؛ فعليه بإصلاح خطئه ، وتحسين شينه لا أن يغضب على الحقيقة ؛ لأن الحقيقة مرآة صادقة تصوّر الشخص كما هو بزينه وشينه . وسيظل الدفاع عن الأخطاء والأمراض وأهلها بتجميلها بالتدليس والتلبيس والأماني الكاذبة والخيالات التافهة يعمّقها ويركزها ويطيل وقتها ، وسيظل الاعتراف بها هو أول خطوة في طريق تصويبها وتصحيحها . والله الجليل الهادي إلى سواء السبيل . آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم       16-Jun-2011 في 04:34 PM.  
		
		
	
	 | 
||||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 | 
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
| العلامات المرجعية | 
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
		
  | 
	
		 | 
			![]()  | 
			
			![]()  |