من يوصف الشبح

[((الدلبحي))]

القصيده لخوي الشاعر عيد بن سمير الحربي وموجهه للامير عفاس
بن تركي بن محيا العتيبي:
راكب اللي دقته كنها دق الذهب
............ فوق طبطابت ارخام احسن اقصور الملوك
كنه الذيب ايحبي ولقفى حدب
........... والرفارف حافة اشماغ بسام محبوك
مايلوق الا لذات المواكب والجنب
.......... يفهق الفكسار والبهبهاني والبيوك
تقل لاناظرت وجهه تناظر بالسكب
......... وان سرى عقب العشا تقل في رحلة مكوك
السريع بنوره يروح مرجان وشعب
......... والمسارات الثلاثه على دق السلوك
للقزوز يقول تبت يدين ابو لهب
......... والقزوز تقوله نعنبوا من صدروك
كمبيوتر شاشته مثل كاس المنتخب
......... ومشراته وقفن من عقب ماهن ابروك
حجم ستميه يسابق سريعات الندب
.........لونه يذكرك في قطعت الليل الحلوك
وارد الجفال مركب سلاطين العرب
........ عندي اغلى من رصيد الفتيحي بالبنوك
من طرازات الشبح حي ابو ذاك الشنب
........ ماتمده لا لخوك من ابوك ولا لبوك
من شمالي القصيم ايتنهض بالطلب
........ لين عنه جبال اجى تنفلق مثل الحنوك
ديرة معنى الكرم سلم اهلها والادب
........ والمعازيب المحيا منجين الدروك
جعل يمنى الشيخ عفاس ماهي للعطب
....... لوبها روحه لمن جاه يطلب قال دوك
يارسولي قله ان الوعد حتنه وجب
....... حرب لاتنسى وعدهم تراهم مانسوك
في بداية شهر شعبان والا اتلى رجب
....... كم لها تطري عليه وفي صدري تحوك
ياطويل العمر داعن شبابه لشبب
........ مايبي الا صامل العلم جلاي الشكوك
وسلامتك
اخوكم((الدلبحي))