اغاثة عتيبة من كل زلة وعيبة .............. أرجو التثبيت

[ابن مالك بن عوف]

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً ، وبعد ، من سنوات وأنا شاب في ريعان الشباب وغضاضته وفي رحلة برية، وكنا أيضا في جمع غير قليل ، كنت أنا وأترابي والذين هم من ديرتي من الذين يقومون على خدمت هذا الجمع ومباشرته ( فزعة محتسبين ) وفي غير منٍّ ولا أذى وكان ممن في هذا الجمع شيخ وقور عليه المهابه وسيما العلم سألني أثناء سلامي عليه وتحفي به من أيّ القبائل أنت يا اولدي قلت من عتيبه فقال مقولة طرت بها طرباً وفرحت بها فرحا شديداً مقولة ليست كـ ( ذباحة الحايل ولطامت العايل ) إنها أعظم و لا كـ ( مخلفة الهقاوي ) إنها أعظم و لا غيرها من العزاوي والمفاخر إنها أعظم و..أعظم و..أعظم المقولة هي (ونعم ..أهل التوحيد) .الله أكبر أيّ فخر أكبر من هذا يابني عمي أرجو تثبيت هذا الفخر وهذا الوسام الذي إن صدق ولا أظن أن مثله يكذب فهذا من فضل الله على هذه القبيلة ومنّه ورحمته أقول أرجو تثبيت هذا الوسام وهذا الفخر على الشاشة الرئيسية كأعظم عزاويها بل أراه الأعز والأعظم وأكبر وأكثر مفاخرها ..... أتدرون لم أتيت بهذه القصة إنها بداية لكي نفتح باب نسميه كما كان الرجل من الصحابة يقول لصاحبه تعال نؤمن بربنا ساعة فيا قوم تعالوا نؤمن بربنا ساعة ( يا قومنا أجيبوا داعي الله وأمنوا به يغفر لكم من ذنوبكم ويجركم من عذاب أليم ) الأحقاف . .......بالمناسبه هذا الشيخ كان مدرسا في جامعة أم القرى بمكة المكرمة شرفها الله .
وللحديث بقية ............ من أجل عتيبه أهل التوحيد .

اللهم لك الحمد مااااااااااااااااااا أعظمك من إله لاإله إلا أنت ، وما أحلمك وما أكرمك وما أبّرك وما أرحمك وما أعزّك وما أحكمك تباركت أسمائك وتقدست صفاتك وتعالى جدّك ولا إله غيرك .