|
سـر ياقلـم ننقـض للـي قبـل مبرومـهوابـرم علـى الحجـه العمـيـا ومبرمـهـا |
سجـل وثـقـل وكــز الكـتـب مختـومـهللـشـلـه الــلــي تكـلـمـنـي واكـلـمـهـا |
هديتـن فـي شليـل القطـش مـردومـهخـلـه عـلـى بـاقـي الـشـلـه يقسـمـهـا |
لـلـي يـطـرش لــي الاخـبـار ملغـومـهاجـابـتـي واضـحــه مــانــي بدلـغـمـهـا |
روبــج بـهـا لقـمـةٍ دسـمـه ومـيـدومـهوتـدور مثـل الرحـا فـي بـطـن لاقمـهـا |
كوية نكب عن كـلام الزيـف معصومـهوان كــان ماتسـمـع الابـيـات تطعمـهـا |
بينك وبين العضب يالقطـش مقسومـهوطقوا علـى الفـرم يقسمهـا ويسهمهـا |
مـــادام وصـلــت بلـعـومـك ببلـعـومـهمـانــي بـغـديـك والعـضـبـا نـصـومـهـا |
عطها نصيب الثعـل والعظـم ابـو ثومـهحـيـث انـهـا تـالـي الحـكـره ترمرمـهـا |
الـنــاس بالبـيـنـه تــلــزم ومـلـزومــهومــن لا مـعـه بيـنـه دعـواهـا ندهمـهـا |
يالقطـش وشعـاد لـو غنيـت منظـومـهمنـت بعلـى مستـوى قومـن تخاصمهـا |
لاتعـتـرض للـحـرار الـشـقـر يالـبـومـهشـقـر القرانـيـس مـاتـقـدر تلاطـمـهـا |
عروتـك مـن ماكـر الاحـرار مفصـومـهومربوطتـن فـي جنـاح غــراب لازمـهـا |
ناظـر لماكـرك كيـف اعضـاه ملمومـهوراجــع مـصـادر عصـابـتـك وتفهـمـهـا |
تلقـى بهـا عـوف عـم العـبـد ابـودومـهوتصبـح عصابتـك مصدرهـا مـن ادلمهـا |
بيضتك من شاعر الطرسـان مهشومـهحيـثٍ ان ربعـك بجـلـد العـبـد غمغمـهـا |
يالسلعه للي بوسـط السـوق مسيومـهمسـروح فـي جدكـم سـاقـة دراهمـهـا |
بيـنـت لــك قـصـة العـوفـي ودلـومــهحـتــى نبـرشـمـك والعـضـبـا نبـلـمـهـا |
والكلمـه لـلـي بــلا بـرهـان مطخـومـهومــن لاوزن كلمـتـه يصـبـر بمغرمـهـا |
البلـبـلـه مـاتـزيـل الـغـبــن والـلـومــهلـلـي عليـكـم صــدى التـاريـخ ليـمـهـا |
زيـفـت الاخـبــار والاخـبــار معـلـومـهالــهــا شــواهــد وبـيـنــتٍ مـعـالـمـهـا |
ليـا صـار مابـه دليـل برقـم مرسـومـهوش لك ورى الموبقـات للـي تجشمهـا |
انتـه خدعـك الابـان وهمـت لـك هومـهوهاجمـت لـك قـوم مامثـلـك يهاجمـهـا |
حـنـا لـيـا شـبـت الهيـجـا لـنـا قـومــهمـاكـل مــن يـقـاوم الهيـجـا يقـاومـهـا |
يدريبنـا للـي يعـرف الحـرب وسلـومـهلـلـي عـلـى هـزعـت الـرايـه نداحمـهـا |
كـم فـارسٍ مــن يمانيـنـا دنــى يـومـهوكم من جموعن بسوق الحرب نفحمها |
وكـم مـن جمـوعٍ تواعـدنـا ومدعـومـهبجـمـوع الاحــلاف مـبـرمـةٍ دعايـمـهـا |
ولـيـا حـصـل لـلاسـنـه بيـنـنـا غـومــهبـارض الجزيـره تضيـق بـهـم خرايمـهـا |
قبيلتـي زحزحـت عــن نـجـد زيـزومـهلو كان لـه لابـةٍ فـي الحـرب ماقرمهـا |
عتبـان لاقـال داعـي الحـرب ياقرومـهلبـو نـدا المعركـه لـو كــان ماضخمـهـا |
وركبو على سـرد خيـلٍ بكـل صارومـهبسيوفـنـا شـوكــة الاحـــلاف ندقـمـهـا |
عاداتنـا لـيـا امـتـلا المـيـدان بجـرومـهخــيــل قـبـلانــا نـعـديـهـا مـحـارمـهــا |
افعـالـنـا بـيـنــه مـاهـيــب مـكـتـومـهقـواعــد الـقــوم شلـعـنـا مـراسـمـهـا |
وان شان وجه الزمان وكثـرت وهومـهثـم بـان شـح العـرب بـانـت مكارمـهـا |
نـذكـر لـيـا مــن كــلٍ قــل مطعـومـهيــومٍ بـعـض القبـايـل نسـيـت شيمـهـا |
ويامـن بنـا المستجيـر ونـردع خصومـهالحلـقـه المبهـمـه بالـضـيـم نفصـمـهـا |
وترا العصيمـي وطـا هيبتـك مـع قومـهيـوم الوهـايـب وشــح الـنـاس بقيمـهـا |
قيمـة عصابتـك ذاك الـيـوم محطـومـهحيـث ادبـرت واحـدرت قـدام هازمـهـا |
ذلـت وتـلـت مــن المـيـدان مكعـومـهوانـهـار ناموسـهـا بـاحـلـك مواسـمـهـا |
يومـنـهـا بيـنـنـا مـاهـيــب مـحـكـومـهمـنــا عصـابـتـك مـافـكــت مخـيـمـهـا |
يــوم اقتحـمـنـا حـمـاكـم ذل قـيـومـهاقـفـت عصابـتـك وصنـيـتـان يزهـمـهـا |
مثـل حميـر الوحـش لاضــف حثلـومـهعـقـب ثــوا بالمـعـرك كــل معظمـهـا |
والعطفـه للـي علـى ماقيـل مزعومـهجبنـا الزعيـمـه وخــاب لـلـي تزعمـهـا |
صــارت سبـيـه ومسـبـيـه ومهـمـومـهتحـط يدهـا مـن الحسـره عـلـى فمـهـا |
ليتك حضرت الهجـوم وكضـت طقومـهحتـى تفـرج عـلـى حسـنـاء ومبسمـهـا |
هـزيـمـةٍ مـنـكـره لـلـفـرم وفــرومــهمـن جـو عرجـا علـى المحـدار نرغمهـا |
والـقـطــش وده يـعـدلـهـا بـزلـقـومـهولا يــديــنــه رديــــــاتٍ عـزايــمــهــا |
انته كذوب وغشيـم وصـرت طهطومـهماتفـتـهـم بـــارد الـحـجـه ومحـكـمـهـا |
كثـرت فـي ذم قــومٍ لـيـس مذمـومـهوالكذب مايسلب اهـل الفضـل مغنمهـا |
ومادام تدري ان جدوى الكذب معدومهوين انـت فـازع كمـا النملـه ومحزمهـا |
مدونـن ماحصـل فـي الكتـب برقـومـهمـاهـيـب شـلـقـة كـذيـبـاتٍ تتمـتـمـهـا |
انظـر لـيـا صفـحـة التـاريـخ وسلـومـهوان كـان ماتبصـر الصفحـه تشمشمهـا |
وان كان نفسـك مـن التاريـخ ملطومـهسـوالـف الـنــاس لاتـقـعـد تخمخـمـهـا |
انـتـه عصابـتـك بـالاحـلاف مضـمـومـهعبيـد بـن عـلـي واسمـهـا وضمضمـهـا |
بـيـن القبـايـل قبيلتـكـم كـمـا التـومـهعـن شقـح الابطـال قاصـرتٍ قوايمـهـا |
ابـن بصـيـص عليـهـا يـفـرض رسـومـهان شاء يقول انهضي وان شـاء ينومهـا |
حـلـف المـطـيـري مبيـمـكـم ببـيـومـهوفعـل السناعيـس اذانيـكـم مشحمـهـا |
يـوم القدايـم وربـع القطـش مقـدومـهوالـيـوم ســـرد الـقـوافـي مايقـدمـهـا |
ولـو تستـحـي ماتـطـرق لـبـو جمـومـهلـلـي بـعـض حــرب لبسـتـه عمايمـهـا |
ويوم المذله غشتكم مـن بعـض قومـهاسمـه بعـد مـات جـاب البـل وسلمـهـا |
ذبحت تركـي وشلفـا الكـذب مقصومـهعجـزت تجـزا الرجـال ورحـت تشتمهـا |
والـبـدر مايختـفـي لــو تكـثـر غـيـومـهوقمـة حيـاة الرجـل لا حـان موسمـهـا |
عنـد التوالـي ثنـى شـقـران لخصـومـهبوجـيـه قــومٍ وشـيـخ الـقـوم ينهـمـهـا |
عمره بسـوق المنايـا مرخصـن سومـهوذي عــادةٍ لــه وعــادة مــن يمـمـهـا |
وخذنا العوض فيه شيخ القوم وعمومـهوموجـات بمراحنـا مـا احـلـى ترازمـهـا |
وانـتـم بريـيـن لـكـن انـــت عـتـرومـهانـهـاك عــن خـايـع الغلـطـه وتلهـمـهـا |
لاتختـلـس مـوقـفٍ معـروفـه نـجـومـهالـنــاس كـلــن عـلامـاتــه مـحـزمـهـا |
وان كـان كلمتـك ملغومـه ومسمـومـهسمـم بـهـا لـلـي منيحتـكـم مسممـهـا |
انـتـه تـفـك العـمـل وتــروح للـحـومـهوخـلـيـف مـافــك واخـرهــا وقـادمـهـا |
قصيـرك للـي قميصـك قطـع كمـومـهوخـدرك بالحبـه للـي صــرت تقضمـهـا |
لا تـتـرك الـفـرض والاثنـيـن مصيـومـهالـنــاس عـنــدك قنـابـلـهـا تصـمـمـهـا |
شالـو غمـا الغـرف للـي قبـل مطومـهوقامت طيـور الحفـر تفـرس حمايمهـا |
ولـو انــت خليتـهـا يالقـطـش بالنـومـهمـانـي مــن مـرقـد الغفـلـه مقـومـهـا |
لـكــن بـطـلـت بـابــك يابـومـخـدومـهللـي سبـب عوقهـا مـن رمـح خادمـهـا |
ورصاصـتـي ياقصـيـر الـبـاع ملحـومـهبـــرق باصـابـتـك وادهـنـهـا بمرهـمـهـا |
ورح للعضب وانشده عن قصة عثومـهوعـن خزوتـه بالحديثـه كـيـف لملمـهـا |
تـراه مـن كــل صــوبٍ كـاثـرن لـومـهواصـابـتـه مـزمـنـه لـكــن كـاضـمـهـا |
يمنـاه مـن فـوق حـد الكـوع مقطومـهويسـراه بيـن الذنـب والوجـه مفحمـهـا |
الـعـاهــه الـبـيـنـه يـمـنــاه مـثـلـومــهوالـعـاهـه الخـافـيـه يـاكـبـر منجـمـهـا |
من الخجل ماتشـوف النـاس غمغومـهواصبح كما الحرمه للي مـات محرمهـا |
قلـه يناظـرك وانـت انـظـر بقعصـومـهوانت شفـت بالمرتبـه خـازوق دمدمهـا |
قل للعضيبا تشوف الحوض وش قومـهتفحس بساتمك وانـت افحـس بساتمهـا |
عليـك بالمسكـنـه يالقـطـش محتـومـهمثـل العمـى والمحـرول فــي توهمـهـا |
معنى الرجوله سقـط منكـم بمفهومـهماقبـح رجـالـن يضـيـع اتـلـى ملازمـهـا |
جتـك الخبـر والسبـر بــادن بمزمـومـهيـرصـد حـركـات ديـرتـكـم ويرسـمـهـا |
طلـع بنـى علـي بالحـدقـان محجـومـهعـنـد الجمـيـلـي بمحـجـامـه يحجـمـهـا |
سحـب توابـع حـمـول الخـيـل ببهـومـهوذرعانهـم بالشبـاري العكـف قطمـهـا |
واقـتـاد الاوغــاد مكتـوفـه ومبـشـومـهلـيــن الـمـفـوض وضـبـاطـه تسلـمـهـا |
جتـك الرسالـه مـن الاحـداث مفعومـهمــــدري تــــدور ورى ولا تـصـادمـهــا |
امـا المـذلـه ونــار الغـيـض مكضـومـهوالمتنـفـخ مــن ذروب الـربـع نسـمـهـا |
ولا تحـزم ودعـوى القطـش مخـزومـهاخــر مطـافـك عـلـى الـدلــه تريـمـهـا |
|