![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله الى الجميع تحية طيبة . سأتكلم في هذا الموضوع عن أحد مشائخ قبيلة عنزة وهو من قبيلة منيعة الجانب من قبائل عنزة لها إمتداد جغرافي على رقعة واسعة جدا ً وهي قبيلة ولد علي ( الــولادعــه ) التي تنتشر من خيبر ممتدة الى وادي السرحان وحتى بادية الشام وظهر منها فرسان ومشائخ حاربوا دولا ولا يستع المجال للحديث عن الجميع لان ذلك يتطلب جهدا كبيرا لحصر مآثرهم وسأتحدث عن : الشيخ الفارس الشاعر / محمد بن دوخي بن سمير رحمه الله سمير بتسكين السين وكسر الياء * مقدمة : بدأت رحلة بعض قبائل ولد علي من عنزة الى الشمال على إثر خروج الحسنة بقيادة فاضل بن مزيد الاول وكانوا بقيادة دوخي بن سمير وكان خروجهم نجدة للاولاد عمومتهم الحسنة والمصاليخ الذين أرسلوا الشاعر النجيدي ليستفزع ابن سمير والطيار وباقي قبائل عنزة للوقوف في وجه حلف الشمال المتمثل في قبائل السرحان وبني صخر والسردية والعيسى والفحيلية ، وبصد أي إنسياح للقبائل القادمة من الجنوب الى الدخول في الشمال ، والتقت قبيلة عنزة والسرحان وحلف الشمال في موقعة المزيريب سنة 1720م تقريبا وانتصرت ثم تلتها مذبحة الفحيلي في البجة وانساحت ولد علي في حوران والجولان وكان تجمعهم الرئيسي في النقره (( عين ذكر )).. وبعد وفاة الشيخ دوخي بن سمير خلفه ولده الشيخ محمد بن دوخي بن سمير وكان من الشخصيات القوية التي يحسب لها ألف حساب بين القبائل والدول في ذاك الوقت فكان ذكيا وفارسا شجاعا يضرب به المثل استطاع أن يبرز قبيلته ويجعل لها خريطة سياسية ذات تأثير في الشمال عموما وفي منطقة حوران خصوصا .. ولنا وقفة مع هذا الشيخ العظيم نقف من خلالها على أعماله وشعره : عرف عن الشيخ محمد بن سمير لقب (( حريب الدول )) ومن القصص والمواقف للشيخ محمد هذه القصة التي أدت الى تسميته كذلك حيث دخل عليه جماعة من أسرة الخديوي ملوك مصر في العصور القريبة وقد لحق بهم ظيم من ولاة الاتراك فأنقسم أفراد هذه الاسرة على قبائل عنزة لكي يحموهم من الاتراك وكان الشيخ محمد بن سمير قد أجار بعض من أفراد هذه الاسرة والقسم الاخر كان بجيرة الشيخ سطام بن شعلان شيخ مشايخ الرولة وبعد أن علمت الدولة التركية بوجود أفراد الخديوي لدى ابن سمير أرسلت إليه مندوب بأن يسلم هؤلاء الدخلاء عليه فما كان من رد الشيخ ابن سمير الا أن قال لمندوب الدولة التركية : لايسلم مستجير وباقي رجل من ولد علي ، فأرسلت الدولة حملة على عرب الشيخ محمد بن سمير وتلاقا الجمعان حيث دارت معركة طاحنة أبيدت كتيبة من جيش الترك مقابل مائة وخمسين رجلا من ولد علي وأثناء ذلك الحدث وهزمية الجيش التركي تغير والي الدولة التركية حيث اختار عن حرب الاعراب الدية والمصالحة والعفو عن دخلاء الشيخ بن سمير حيث سمي بعد ذلك الشيخ محمد بن سمير بحريب الدول لانه حارب دولة ولم يسلم دخيله وقال بهذه المناسبة الشيخ محمد بن سمير هذه القصيدة يسندها على شخص يدعى حمود : ثم بعد هذه القصة حدثت قصة أخرى ويخلط البعض بين القصة السابقة والاخرى بأنها نفس الحدث وهي تختلف حيث أنه كان هناك احد فرسان وكبار قبيلة العمور يدعى / شلاش العير نزل على رجل يقال له نصرالله من المشطة من ولد علي بعد أن قتل ضابط من قادة الاتراك رجال الدولة آنذاك وقيل أنه بسبب الدفاع عن كرامة إمرأة أراد هذا الضابط النيل من شرفها فصاحت تطلب النجدة فقتله شلاش العير وأصبح مطلوب للدولة فما كان منه الا التوجه الى الشيخ محمد بن دوخي بن سمير وقد حل ضيفا عند أحد رجال المشطة وهو عقيل بن سليم بن نصرالله وأوصله الى ابن سمير وبعد أن وصل الى الشيخ محمد بن سمير أبلغه بقصته وطلب منه أن يجيره فقال الشيخ محمد بن سمير : ما يلحقك يلحق ولد علي وقال هذه القصيدة يطمئن مجيره شلاش العير بعد أن بلغه أن هناك وفد من الدولة جاء ليفاوض الشيخ محمد بن سمير على تسليم شلاش فقال الشيخ محمد : ثم أرسل والى الشام وفد يفاوض الشيخ محمد بن سمير لتسليم مجيره شلاش العير وكان ابن سمير قد أعد خطة بحيث أبلغ رجال قبيلة ولد علي بأنه سوف يأتيهم ضباط من عسكر الدولة للتفاوض على مجيرهم شلاش العير قال سوف أعقد معهم جلسة على قمة تلك الرابية وعليكم إحضار أسلحتكم وركوب خيلكم وعزل الخيل حسب أشكالها بحيث تكون الخيل الصفر والشقر والدهم وغيرها من أشكال الخيل المعروفة وتشكيل سرايا من كل لون وتطويق الرابية وأنتم ملثمون وتنشدون أهازيج الحرب والحداء حتى يكون هذا التصرف بمثابة تهديد ورسالة للدولة لكي تفهم أنه من الصعوبة أخذ هذا المجير عنوة ولكي يتم القبول بالفدية وبعد أن وصل وفد الدولة المفاوض الى بيت الشيخ محمد بن سمير رحب بهم وطلب منهم أن تكون الجلسة في قمة الرابية لكي لايسمع الحديث أحد من رجال القبيلة وعندما جلسوا على الرابية وبدأت المحادثات بين الطرفين وكان الاتراك يتكلمون بلغة التهديد والوعيد والتحدي من منطق القوة وهم ينون أخذ شلاش بالقوة ولم يخطر على بالهم أن أحد يمتنع الاذعان لامر الدولة التركية ولكنهم فوجئوا بالرجال يطوقونهم على صهوات الخيل ومعهم أسلحتهم حيث برزوا خيالة عنزة أقسام،،، الخيل الصفر من جهة والشقر من ناحية اخرى والدهم من جهة حتى طوقوا المكان فسألوا الشيخ محمد بن سمير عن هذا الحشد وما سبب وجود هولاء القوم فقال أن هولاء رجال قبيلتي ينتظرون نتيجة المحادثات بيننا وفي حال موافقتي على تسليم مجيرهم فهم ينوون قتلنا جميعا ولا حيلة لي بهذا الامر إذ أن القبيلة لاتقبل بأن تسلم مجيرها ولو فنت عن بكرة أبيها وكانت هذه خطة من الشيخ محمد بن سمير لارهابهم وتخويفهم وعند ذلك فقد تغيرت لهجة الضباط المفاوضين وقالوا ماذا يكون الحل إذا ً فقال ابن سمير لا يوجد حل لهذه المشكلة الا قبول الدية فقبلوا الدية وطلبوا فدية باهظة جدا ورغم هذا فقد قبل الشيخ ابن سمير وطلب من اللجنة المفاوضة إعطائه مهلة لكي يجمع هذه الدية فجمع لهم الدية وتم العفو عن شلاش العير وبعد هذه الحادثة قام أحد رجال القبيلة وقال من موقف طريف عندما أخذ من ابله لدفع تلك الدية يلوم على عقيل بن نصرالله المشيطي الولدعي العنزي الذي أحضر شلاش الى ابن سمير فيقول : • ومن قصائد الشيخ محمد بن سمير هذه القصيدة يرد على أحد قصائد الشيخ خلف الاذن الشعلان ( أبا الشيوخ ) : • وقال الشيخ محمد بن سمير أيضا يسند على المشائخ فيقول : • ومن شعر الشيخ محمد بن سمير هذه الابيات أيضا : • وهذه قصة أخرى للشيخ محمد بن سمير حيث كان من أصدقائه الشيخ سمير بن زيدان الجربا أحد مشائخ قبيلة شمر ويزوره في بعض الاوقات وفي أحد زيارات ابن زيدان الجربا للشيخ محمد بن سمير انتبه لعيال الشيخ ابن سمير وكان عنده خمسة من الابناء فرأى بهم النجابة والهمة والرجولة فأراد أن يسأل والدهم عن أولاده لكي يتحقق من صدق فراسته فقال يا محمد عساك راضي عن العيال فقال الشيخ ابن سمير مالقيت بهم الا عيب واحد ، فقال ابن زيدان الجربا وماهو ؟ فقال الشيخ محمد بن سمير أعتقد أنهم ماهم من طوال العمار وكان يقصد بأنهم شجعان مغامرون وأن الشجاع معرض للقتل وفي أثناء حديثهم أغارت قوم على ابل ابن سمير فأخذوها وركبوا الابناء الخمسة ولحقوا بالبل وقتلوا عدد كبير من القوم المغيرين ولكنهم قتلوا جميعهم الخمسة وعندما بلغ الخبر للشيخ محمد بن سمير وضيفه سمير ابن زيدان الجربا تأثرا تأثراً بالغا خصوصا وأن ابن زيدان قد فطن لهؤلاء الابناء وكانت الصدفة أثناء وجوده أما محمد والد الابناء فهو قد صبر وتجلد وكان يعزي بهم ضيفه ابن زيدان ويقال أنه في تلك الليلة التي قتل بها أبناء محمد دخل على زوجته أم الابناء وقال لها لنعتبر أن زواجنا بدأ من اليوم وأن هؤلاء الابناء لم يخلقوا والذي أعطاهم يرزقنا بغيرهم وثم صلى وأكثر من الدعاء الى ربه فمرت السنين ورزق محمد بأبناء خمسة أيضا ثم زاره صديقه سمير بن زيدان الجربا فرأى عنده عدد من الابناء كأنهم إخوتهم الذين قتلوا فسأله قائلا : (( لعل الله عوضك )) فرد عليه الشيخ محمد بن سمير بهذه الابيات : • ومن قصائد الشيخ محمد بن دوخي بن سمير هذه الابيات الغزلية يسند على ابنه الشيخ رشيد فيقول : • ومن قصص الشيخ محمد بن دوخي السمير كان قد جاوره حسين الدسم أبو الشاعر المعروف محمد الدسم الدوامي السبيعي العنزي وفي أحد المعارك كسر حسين الدسم وكان وقت خريف وهو الوقت الذي تنجع به البادية من القطين الى الفلاه فمكث حسين الدسم زمن ولم يبرى كسره وبقي الشيخ محمد في منزله لايستطيع الرحيل مرافه بجاره حسين الدسم وبعد الحاح شديد من جماعة محمد بن سمير يطالبونه بالرحيل بحيث أن ابلهم بحاجة الى النجعة وشاهد حسين أنهم يتشاورون على الرحيل ويلحون على شيخهم وجاء الشيخ محمد يزور جاره ويطلب من السماح بالرحيل ويودعه فقال الشيخ محمد يسند على حليس أحد جماعته : ثم أن الشيخ محمد ودع حسين الدسم ورحل فطلب حسين الدسم من ابنه الشاعر محمد بن حسين الدسم أن يرد على الشيخ محمد فقال محمد بن حسين الدسم وهو صغير بالسن مجاوبا الشيخ محمد بن سمير يقول : • وهذه القصيدة للشاعر ذيب العسكري الرويلي يهدد رجل تعرض للشيخ محمد بن سمير وهذا يصور لنا مدى تضامن وتلاحم مختلف قبائل عنزة مع بعضها بالرغم من احتادم الصارع مع البعض : • وللشاعر قريان النصيري الرويلي قصة مع الشيخ محمد بن دوخي بن سمير فهو شاعر غيور وصاحب حمية وله أشعار في قبيلته عديدة ، وفي أحد السنين جاور قريان الرويلي بعض من جماعة النصير المقيمين بدرعا فترة من الزمن وكان يسير على الشيخ محمد بن سمير وفي احد زيارته للشيخ محمد بن سمير صادف عنده وجود الخريشا أحد مشائخ قبيلة بني صخر وكان بين بين قبيلة بني صخر والرولة عداء شديد ، فأكرم الشيخ محمد بن سمير ضيفه الخريشا ومن معه من جماعته وبعد هذا طلب الخريشا من الشيخ محمد بن سمير أن يسمح للصخور بالدخول الى دياره لقصد الرعي حيث أن ديارهم أقحطت فرحب به غايه الترحيب ثم قال الخريشا لمحمد بن سمير نرغب أن تحموننا من قبيلة الرولة فقال محمد سوف نحميكم ما إستطعنا من صدهم نحن وأنتم عليهم وكان الشاعر قريان النصيري جالس ويسمع هذا الكلام فغضب وتناول الربابة وقال هذه الابيات : وبعد أن قال قريان قصيدته بحضرة الشيخ محمد بن سمير والخرشان يسمعون التفت اليهم الشيخ محمد بن دوخي بن سمير وقال لهم هل سمعتم ما قاله قريان الرويلي قالوا نعم قال اذهبوا ومردود عليكم النقا ولكم المهربات الثلاثة فقاموا غاضبين وذهبوا ومروا في طريقهم على إبل محمد بن سمير وكان معها ابنه راجح فقتلوا راجح واستاقوا الابل وكان الرولة غازين بالصدفة على الشيخ ابن سمير وصادفوا ماحدث من قتل لراجح ابن الشيخ محمد بن سمير ودارت المعركة بين الرولة بقيادة الشيخ بن شعلان وتم قتل الخرشان عن بكرة ابيهم واستردو ابل الشيخ محمد بن سمير واعادوها له وتم الصلح بينهم بسبب هذه الحادثة ... * وهذه القصيدة قالها الشاعر منزل بن دغمي الرويلي يخاطب بها الشيخ محمد بن دوخي بن سمير : وله أيضا هذه القصيدة قالها : ومن المواقف ايضا ان الفارس محدى الهبداني من ولدسليمان من عنزة يسند عليه حيث ان محدى الهبداني رحل من نجد الى الشمال ومعه مجموعه من ربعه وكان ينوى النزول عند الشيخ ابن غبين من الفدعان،،، لانهما جميعا من ضنا عبيد لان ابن غبين اقرب من غيره، ولكن في طريقه صادف هو وجماعته قبائل من ( الشوايا ) الذين يربون الأغنام في حماية الشيخ ابن قعيشيش من الفدعان من ضنا عبيد من عنزة يأخذ على هذه القبائل الأتاوة ، ويتكفل بحمايتهم من نائبات الزمن وعندما رآهم محدى الهبداني وجماعته أرادوا نهب أموالهم لضعفهم فأغاروا عليهم وأخذوا أموالهم ومواشيهم وعندما علم الشيخ ابن قعيشيش شيخ الخرصة من الفدعان ثارت ثائرته وأغار على محدى الهبداني وجماعته بفرسانه ورجاله وقصدهم تخليص الغنائم التي أخذوها من الشويان ولكن محدى وجماعته أبوا أن يسلموا ما غنموا ثم انحرف محدى الهبداني وقبيلته عن قبيلة الغبين لأن قبيلة الغبين أقارب قبيلة ابن قعيشيش والجميع من قبيلة الفدعان من بشر الكبيرة واتجه محدى وقومه الي الشيخ محمد بن سمير الذي هو من قبيلة ضنا مسلم وقبل أن يصل الي الشيخ ابن سمير أرسل اليه هذه القصيدة موضحا فيها ما حصل : وأتبع ذلك بقصيدة أخري طالبا فيها من محمد بن سمير لجوءه اليه وحمايته وهي كالآتي : وبعد فترة من الزمن بعد رحيل محدى الهبداني عن ابن سمير رحل الى ابن مهيد وبعدها الى عبدالكريم الجربا ومن المعلوم ان خلف الاذن (ابا الشيوخ) الفارس المغوار هو الذي قتل ابن مهيد في معركة فتوعده محدى الهبداني بقصيدة لان محدى الهبداني صديقا لوالد تركي بن مهيد فقال محدى الهبداني :ـــ فأجابة خلف الأذن بهذه القصيدة : بعد ذلك حدثت معركة بين محدى الهبداني وخلف الاذن كان من نتائجها اسر محدى الهبداني ومن فوره خلف الاذن ارسل قصيدة للشيخ محمد بن سمير موضحا ماجرى في المعركة لان خلف يعلم ان محدى الهبداني صديق لمحمد ابن سمير وسبق وا التجا به في مامضى فأرسل القصيدة مبررا ماحدث وذلك لعلمه مكانة ومنزلة الشيخ محمد بن سمير وأنه صاحب شأن لايستهان به فقال: • وللشيخ محمد بن سمير شهرته العالية فهو من رواسي مشايخ قبيلة عنزة وقد كانت له من السطوة وعلو الشأن ما جعل الدول تحسب له حسابا ، وله قصص فيها من القوة والفخار ما يجعله فعلا في الموقع الذي هيأه له الله في بلاد الشام (النقرة) بالفعل كان شيخا استطاع أن يخوض بقبيلته وينازع الدول ويحاربها الى أن أثبت مكانته وأصبح يأخذ الصر من الدولة التركية وتدفع القبائل الاخرى له الخوة لما فعله من شيم العرب والبادية وونظره للمستقبل من بعيد وتوفي الشيخ الفارس الشاعر / محمد بن دوخي بن سمير ليترك لنا ذكرا طيبا يصور شخصية الفارس والشيخ الذي لم تلن له شكيمة ..رحمه الله وبعد الشيخ محمد ظهر ابنه الاكبر رشيد بن محمد بن سمير وكان سياسيا كبيرا ولم يحب الحرب وإستطاع أن يتفاهم مع الاطراف الاخرى في حوران والتوصل الى سلم دائم معهم وبعد رشيد تسلم المشيخة ابنه نمر ومن بعده ابنه عناد السمير وبعده ابنه الشيخ متعب بن عناد بن نمر بن رشيد بن محمد بن دوخي بن سمير الذي حافظ على ترابط عشريته وسلامتها وهو الان شيخ قبيلة ولد علي في الشمال .. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() اخي الكريم خيال الصفراء
بعد التحيه يعطيك العافيه تقبلر مروري |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() مين من لا يعرف حريب الدول محمد بن سمير شيخ معروف من شيوخ عنزه طويلين الايمان
مشكور اخوي خيال الصفرا علي الموضوع الرائع |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الاخوان الاعزاء
ناصر العصيمي ابن حريبيش شكرا لكم ودمتم سالمين سرني حضوركما في متصفحي تقبلوا اجمل تحية |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() انعم وأكرم به من شيخ وفارس تشكر أخي الكريم على إيراد هذه السيرة العطرة عن هذا القارس الشجاع يعطيك الف عافية ياغالي في إنتظار كل ماهو قادم منك تحياتي |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() مرحبا بك اخوي فيصل المسعودي
الله يعافيك وشاكر لك مرورك تحيتي |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() -------------------------------------------------------------------------------------- ونعم بالشيخ الفارس محمد ابن دوخي ابن سمير رحمة الله عليه هو شيخ وفارس وشاعر بنفس الوقت من منا مايعرف (حريب الدول) الشيخ محمد ابن دوخي ابن سمير0 الله يعطيك الف عافيه اخي العزيز خيال الصفرا على ذكر قصة وقصايد الشيخ محمد ابن سمير فهو يستحق منا اكثر من ذلك على العموم انت ماقصرت بيض الله وجهك تقبل تحياتي واحترامي |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() انعم وأكرم به من شيخ وفارس
تشكر أخي الكريم على إيراد هذه السيرة العطرة عن هذا القارس الشجاع يعطيك الف عافية ياغالي في إنتظار كل ماهو قادم منك تحياتي |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |