|
ط·آ¸أ¢â€ڑآ¬لا ياراكـبٍ حــر ٍ عــزومأخف من الطيور اللـي تحـوم |
لياط·آ¸أ¢â€ڑآ¬عطى مع شديدات الحـزوممثـل الذيـب قطـاع الرمالـي |
يسرح منط·آ¸أ¢â€ڑآ¬رف مكـة صـلاهوالركّـاب مـا يلحـق قصـاه |
وأهل شقصـان بالهيـن مسـاهآلاد جعيدط·آ¸أ¢â€ڑآ¬هل صبـح الدلالـي |
يقوله من بدى رؤس الـرزونويغنـي بزيـنـات الّلـحـون |
تشـدي در نابـيـة المـتـونأغني بهـا وإن هـاض بالـي |
هـرج ٍ مثـل در المبـهـلاتاللـي ترتعـي زيـن النـبـات |
حيـث الليـل يمسيهـا تبـاتما ترعى يقع بيـض الرمالـي |
ترعى في ذرى قيـف ٍ صـلابوالله مـا يعلـق مـن صـواب |
ومضريـن دائــم بالتـعـابوألهم فعل يـوم الحـظ عالـي |
ذرى قيفٍ يقاضـي كـل ديـناللـي فعلهـم دايم يبـيـن |
أهل الكيف والكبـش السميـنوأهل الضيف في عسر الليالـي |
يقوله مـن تهيّـض بالـردوديشدي للعسل مـن كـل عـود |
يشدي در سمـحـات الـخـدوديشدي در خلفاتٍ متالـي |
اللـي فـي الديـار مشرهـاتمن شقصـان جايـه صـادرات |
مرتعها الـحـدود مرتـعـاتمن خشم العمود اليـا الظلالـي |
من برقه تغـوث اليـا العمـودمر تعهـن مـن يـوم الجـدود |
مـاط·آ¸أ¢â€ڑآ¬خذوهـا مبيحـة السـدودالأقصيـن منهـم والمـوالـي |
ترعى في ذرى سمـو الجعيـداللـي لبسهـم صافـي الحديـد |
والمخطـي عليهـم مـا يزيـدنثني شاربه لـو كـانط·آ¸أ¢â€ڑآ¬الي |
أبـن الحارث القيـف العـصـاهاللي مـاط·آ¸أ¢â€ڑآ¬حـد يلحـق منتهاه |
رديناه عـنط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ـاري هــواهوأسقينـاه مـن مـرٍ وحالـي |
جزينـاه فـي ذبـحـة قـيـادرى عنهـم اللـي مــا درا |
في قاصـا ذبحناهـم ضحاعلى وضح النقى الأبيض يلالي |
أخـذنـا الـلـوازم باليـديـنمـن الأجنـبـي والأقربـيـن |
وقضينـا مـن الدّيـان دينأن هبت صبا وأن جت عوالـي |
والله و القبـائـل خابـريـنجزينـاه فـيط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ـول المهالـي |
كـلام جعيـد ما جاه القصـورولامنه هـرج مـا قـال زور |
ولامن قـالط·آ¸أ¢â€ڑآ¬لـه قـول مخبـورينقـد جابتـه نقـد الريـالـي |
|