الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 23-Sep-2007, 08:29 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ناصر العصيمي
عضو ممـــيز

الصورة الرمزية ناصر العصيمي

إحصائية العضو






ناصر العصيمي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى ناصر العصيمي
افتراضي اليــــوم الــــوطــنـــي في عيوننا ...

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي



نحتفل اليوم بذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية.
ففي ذلك اليوم التاريخي قبل سبع وسبعين عاماً كان للملك عبدالعزيز رحمه الله وقفة مع التاريخ عندما أعلن توحيد أجزاء بلاد الحرمين الشريفين وتسميتها المملكة العربية السعودية لتنشأ في تلك اللحظة التاريخية المباركة دولة فتية تزهو بتطبيق شرع الإسلام وتصدح بتعاليمه السمحة وقيمه الانسانية في كل اصقاع الدنيا ناشرة السلام والخير والدعوة المباركة باحثة عن العلم والتطور، سائرة بخطى حثيثة نحو غد أفضل لها ولكافة المجتمعات البشرية.وتحل الذكرى السبع والسبعون لليوم الوطني مجللة بصور ماض تليد أسس لهذا الحاضر الزاهي مكانة تأبى الا ان تتجدد مع انبلاج كل صباح يحمل بين جنباته التقدم والخير وسعادة الانسان وأمنه ورفاهه في هذه الارض المباركة.
و أحد أهم الركائز الأساسية للحكم في المملكة العربية السعودية وأحد أهم المميزات التي جعلت المملكة تتفرد عن غيرها في مجال الحكم والإدارة، لاسيما وأنه نظام أو مبدأ نابع من عقيدة الإسلام السمحة التي هي الركيزة الأساسية التي انطلقت بها المملكة منذ نشأتها، وفي الذكرى الخامسة والسبعين لليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الذي صادف يوم الأحد11 شهر رمضان المبارك 1428ه، لابد لنا أن نتذكر ماضينا التليد وحاضرنا المجيد الذي نزهو به الآن بين مختلف الأوطان لما يحمل من شواهد وإنجازات حضارية تحققت في وقت قياسي بفضل الله عزوجل ومن الانجازات التي قام بها المؤسس رحمة الله وطيب ثراه الملك عبدالعزيز هو بناء هذه الوحدة السياسية والحفاظ عليها وقد سعى إلى تطويرها وإصلاحها في المجالات كافة، حتى استطاع بفضل الله عز وجل أن يضع الأساس لنظام إسلامي شديد الثبات والاستقرار مع التركيز على المسؤوليات وتحديد الصلاحيات، فتكونت الوزارات وظهرت المؤسسات وقامت الإدارات لمواجهة التطور، وأدخلت المخترعات الحديثة لأول مرة في شبه الجزيرة العربية فحلت تدريجياً محل الوسائل التقليدية. وأقام طيب الله ثراه القضاء على أساس من تحكيم الشريعة الإسلامية في كل الأمور، فأنشأ المحاكم على اختلاف أنواعها ودرجاتها، وأصدر الأنظمة التي تدعم هذه المحاكم وتبين وظائفها وتحدد اختصاصاتها وسلطاتها وتنظم سير العمل بها، كما حقق الملك عبدالعزيز إنجازات كبيرة في مجال إقرار الأمن والمحافظة على النظام في الدولة لتوفير الراحة والاطمئنان للمواطنين والوافدين فضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه العبث بالأمن أو الإخلال بالنظام حتى أصبحت هذه البلاد مضرب الأمثال في جميع الأوساط الدولية على استتباب الأمن والاستقرار.
أكثر من واحد وثلاثين عاماً أمضاها الملك المؤسس في جهاد الأبطال ومعه رجاله المخلصون لتوطيد أركان دولته وجمع شتات أبنائها تحت راية التوحيد ليضع بعد ذلك حجر الأساس الذي قامت عليه المملكة العربية السعودية كدولة ترتكز في كل توجهاتها على كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وتساهم بدورها مع بقية دول العالم في ترسيخ مبادئ السلام والأمن من أجل خير الإنسانية جمعاء. وما تحقق من إنجازات متواصلة سياسياً واقتصادياً وتنموياً في مملكتنا الحبيبة منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن رحمه الله وها هي مسيرة البناء والرخاء للدولة الفتية تتواصل في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - أيده الله - وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز - حفظه الله - وعلى نفس النهج «ملحمة بطولة ونهضة أمة».


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


من خلال هذه الملحمه المعروضة أمامكم
أناشد كل عضو لدية روح الأنتماء والحمه
لهذه المملكه الغالية ان يسجل اجمل العبارات
بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا ( اليوم الوطني )
بأي طريقة كانت خاطرة قصيدة صورة رمز
ننسج من خلالها مدى اخلاصنا ووفائنا اللا محدود
لهذه الأرض الطيبة ارض الكرم والجود
ونترك بصمه طيبة تسجل لنا عبر التاريخ
بينا حنايا هذه الصفحة ويعم عطر بوحكم المكان والزمان


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي




اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي



بمناسبة قرب اليوم الوطني أحب أهديكم هذه القصيدة لكل الشعب السعودي
دَعْنِي أسيرُ لمجدٍ يَقدُمُ الشُّهُبَا
دَعْنِي، أشِيدُ بناءً للدُّنَى عَجَبَا
دَعْنِي فإنّ المُنَى أعْيَتْ تَجيء هَوىً
وما تَمنَّيْتُ يَهْوَى الجَهْدَ والتَّعَبَا
فما يَضِيرُ الفَتَى إلا تَقاعُسُهُ
عن سريةِ المَجْدِ من تَهْوِيلِ مَا صَعُبَا
نادَتْنِي البِيدُ والأجْيَالُ من رَهَقٍ
ونَادَتِ المُدْنُ تشْكُو الجُورَ والنَّصَبَا
والبَحْرُ نَادَتْ على أمْوَاجِهِ سُفُنٌ
تَشْكُو قراصِنَةً أوْسَعْنَهَا سَلَبَا
فكَيْفَ يَحْلُو الكَرَى في مِحْنَةٍ رسَختْ
سَبيلُ إجْلائها فِكْرٌ وسَلُّ ظُبا
فَهَبَّ عَزْمي وَحَوْلي فِتْيَةٌ صَدَقَتْ
عَهْدَ الإلهِ فَكُنَّا جَيْشَهُ اللَّجِبَا
الله وفَّقَني والحزْمُ أوْسَعَ لِي
وشَبَّ عَزْمِي دِماءً حُرَّةً لَهَبا
عَبْدُالعزيزِ أنَا، والعِزُّ لي حَسَبٌ
قَد نِلْتُهُ كابِراً عَنْ كابِرٍ نَسَبَا
لا تَسْألِ الكُتْبَ وانْظُرُ ما بَنَتْهُ يَدي
فَلَيْسَ من فِعْلِها فِعْلٌ هوَى ونَبَا
هذي الجزيرةُ قَدْ رَسَّخْتُ وَحْدَتَها
بَعْدَ الشَّتَاتِ الذي نَاءَتْ بِهِ حِقَبَا
أقَمْتُ فيها حُدودَ الدِّينِ صافيةً
فَأيْنَ ما كانَ بالتَّخْريفِ مُرْتَكَبَا
وَأيْنَ مَنْ كانَ يَغْشَى البَرَّ مُتَّشِحاً
سَيْفاً مِن الشُؤْمِ يُدْمِيهِ بِمَنْ نَهَبَا
كانتْ أَحَاديثُ إفْزاعٍ لمُِؤْتَمِنٍ
في حَجِّهِ البَيْتَ يَخْشى الغَدْرَ والرُّعُبَا
وحَّدْتُها فَغَدتْ شَتَّى بَيَارِقِها
فِي بَيْرَقٍ مُشْرِقٍ يَسْنُو ومَا غَرَبَا
فَمَنْ يَخالُ الذي وحَّدْتُهُ شَتَتاً
من الْمَمَالِكِ يَعْلُوهُنَّ منْ وثَبَا
جُسْ في الفَيَافي، تَلَمَّس قَدْرَ مَأْمَنِها
واصْعَدْ جِبَالاً، فَهَلْ تخْشى بِها رَهَبا؟
هذي الصَّحَاري التي أنْهَيْتُ وَحْشَتَها
وَسادَ أمْنٌ بِها بَعْدَ الذي اضْطَرَبا
آخيْتُ فيها الهوى فاشْتاق مُوحِشُها
إلى التَّآخِي مُغِذاً فيهِ مُطَّلِباً
آلفْتُها بِبَني الأمْصارِ فَانْتَشرَتْ
نَسائِمُ الحُبِّ مِنْ صَفْوِ الغَرامِ صَبَا
اُنْظُر إليها قَدِ اخْضَرَّتْ مَفَاوِزُها
والماءُ يَحْنُو عَلَيْها بَعْدَ أنْ نَضَبا
أنْبَتْنَ مِنْ كُلِّ زَرْعٍ كَانَ مَنْبتُهُ
بَيْنَ الفُراتَيْنِ وَالنِّيلِ الذي عَذُبَا
فََمَا غَدا جَائِعٌ إلا بِهِ كَسَلٌ
يَخْشَى الكِفاحَ وتَهْوَى كَفُّهُ الطَّلَبَا
وبعد أنْ طِبْنَ في أمْنٍ صَبَوْتُ لهُ
أتبعتُ نَهْجَ النَّمَا في صَرْحِها سَبَبا
هذِي المدائنُ قد شِيْدَتْ قَوَاعِدُها
فَهِمْنَ يَنْطَحْنَ في جَوْفِ السَّما السُّحُبَا
اُنْظُر إليها فَهَلْ تَخْفى لِذِي بَصَرٍ
اُنْظُر إليها، فَمَا شَيَّدْتُ قَدْ رَحُبَا
وَالعلمُ فيها زَهَا، أُنْظُرْ مَآثِرَهُ
في كُلِّ بابٍ.. نَما باعٌ لهُ وَرَبا
أقْرَرْتُها مَعْلَماً لِلدِّينِ كَيْفَ بِهِ
أتَى النَّبِيُّ وَجَلَّيْتُ الذي حُجِبَا
جَدَّدْتُهُ فَسَنَتْ فيها مَنَابِرُهُ
تَدْعُو بِدعْوتِهِ مَنْ كانَ مُجْتَنِبَا
وبعدَ أن نَالَ كُلُّ مَأْمَناً وَنَما
أتبعتُ نَهْجَ الضَّنَى في حُبِّها سَبَبا
جالتْ بِفِكرِي صِناعاتٌ رأيتُ لَها
عَزْماً كَصُلْب قِوامِ الجْسِم إنْ نُصِبا
لا يُسْتَهبُّ لأخطارٍ إذا حَزَبتْ
إلا وَكانَتْ بِهذا العَصْر مَا طَلَبَا
أوْدَعْتُهُن بَنيَّ الصيِّدَ مَوْعِظةً
أنْ شَيِّدُوها بِفِكْرٍ شَبَّ مُحْتَسِباً
فكُلُّ مَن جاء منهُم هَبَّ يَذْكُرُها
بِفِعْلِه الفّذِّ حَتى وَعْدُها قَرُبًا
لا بُدَّ أنْ تَزْدَهي يوما بِمَفْخَرةِ
تأْتي بِخَيْرٍ وتَرْتَدُّ الذِي سُلِباً
فالقُدْسُ جاسَتْ بِهِ شُذَّاذُ قافِلَةٍ
مِنْ كُلِّ مُسْتَصْهنٍ لا يَعْرِفُ العَربَا
وكَيْفَ نحن وقد شطَّ العَدُوُ وَقَدْ
جاسَ الدِّيارَ وَقَدْ أفْنَى وَقَدْ غَصَبَا
والغِيدُ يَشْكينَ والآباءُ في حَرَجٍ
مِمَّا اشتكين، فَذُخْرُ الحُرَّةِ انْتُهِبَا
لَقَدْ أَتَوا عَطَباً والله يَأْمُرُنا
بِأنْ نُعِدَّ الذي يُجْلِي لَنَا العَطَبَا
يَا رَبُّ فَارْفَعْ لِواءَ الحقِّ مُنْتَصِراً
عَلَى الذي ظَلَم الأقْصَى بِخَيْر رُبَى
واحْفَظْ لآلِ سُعودٍ كُلَّ نابغَةٍ
فَذِّ كَمَي أتاهُ المُلْكُ مُنْتخِِبَا
أسعِدْ بِهِ أُمَّةً عُظْمى تَخَيَّرَها
رَبُّ العِبادِ فَلَبَّتْهُ كما رَغِبَا
قُولُوا صَلاةً على المُخْتارِ سَيِّدِنَا
وَسيِّدِ الرُّسْلِ جَمْعاً صَدْعُها وَجَبَا


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »07:11 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي