بــــســــــــم اللــــــــه الــرحــمـــن الـــــــــرحــــــيـــــــــم
أخواني الأعزاء أهدي لكم هذي القصة
التي حصلت بين معيوف بن رجيان بن نهار العازمي العتيبي لبناخيه الشيخ الشاعر
ميزان ابن سمران بن نهار العازمي العتيبي رحمهم الله و يذكر له أنه رأى الموت
و أرسل هذه الأبيات
قال معيوف
المـوت أشـوفـه سنحـني يلتـفت فـيـه = و انحـى يبى بـدر و قريـزح و مـيزاني
يـا الطرقـي اللـي تـبى تـاصل بنيـخيه = سلّـم عـلاهم مـا زال المـوت مـا جاني
و تـراي واقـف و ميقـافي عـلى الطيه = و المـوت ما يرحـم وثـر الموت نصراني
رد الشيخ ميزان
يـا بـن رجيـان وش دعـواك هـذيـه = تنعـتني المـوت ونـا أبـغـاه ينـساني
و المـوت لـو هو سنحك و راح حـوليه = يبـى يـعيـدك يـبـاك بـرده الـثـاني
يـا مـا تعشـى من الـربـع الـدناويه = عينـت أبـوي و أبـوك و حـي عماني
و عينـت حـامد و خـاشم محتـم الهيه = و أتلـى مخـذ عيد عيـد ابن جحيشاني
و المـوت أخـذله ملـوك من الـسعوية = و الـموت ما يرحم و أثر الموت سلطاني
أتمنى تنــــال أعجـــابكم و دمـــــتـــــــــم
تـــقــبــلوا تـــــحــــــــيــــــات
الـــــــــــــــجــــــــــــــزل