![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() الدكتور أحمد محيسن يكتب حول الديمقراطية والإنقلاب العسكري في مصر السيسي المنقلب على الديمقراطية.. حجز بذلك مكانه عند مبارك د.م. احمد محيسن ـ برلين ![]() كان ملبدا بالغيوم بيان العسكر رقم واحد وكله غموض وتم اختيار مفرداته بعناية.. وفي اللحظة التي تم فيها إطلاق البيان دون علم الرئاسة.. أدركنا فورا بأن ذلك كان بمثابة الإعلان عن إنقلاب العسكر ضد صندوق الانتخابات.. وها هو عبد الفتاح السيسي صاحب رتبة فريق أول.. وهو من عينه الرئيس المنتخب قائدا عاما للقوات المسلحة.. بعد أن سرح الطنطاوي ومعاونيه.. وها هو يكافئ الرئيس المنتخب.. بأن انقلب على الأمانة التي أوكلت إليه باسم الشعب وباسم الديمقراطية التي أتت به وانقلب عليها.. ليعود مجددا بالأصنام التي ثار الشعب ضدها وخلعها.. وخان بهذه الفعلة المشينة.. مصر وشعبها وانقلب على الديمقراطية لصالح فريق البرادعي وشفيق وضاحي الخرفان وزمرتهم.. من أجل خدمة مصالح دولة الإحتلال الاسرائيلية التي لا تريد لمصر التي تحد فلسطين المحتلة أن تقوم لها قائمة. إنقلاب على إرادة الشعب.. تم التحضير والتخطيط له بعناية مركزة.. واجتمعت كل مطابخ ومصانع الخديعة والتلصص والمكر والتفخيخ وإعاقة عجلة التقدم للمجتمعات في العالم.. للإجهاز على الدولة المصرية المدنية الديمقراطية التي ولدت من رحم الثورة وإرادة الجماهير. وظلوا طوال الوقت ينهشون في جسد ما أفرزته الثورة من شرعية جماهيرية.. ويعيقون عمل مؤسساتها.. ولم يجدوا سببا واحدا مقنعا يجعل الرئيس من خلاله أن يستقيل.. ولم يجدوا لغاية اللحظة ما يبرر فعلتهم السوداء سوى اجترار أنفسهم بجمل إنشائية يكررون فيها ردحهم وكأنه فيلم دراما يقومون فيه بدور الزوجة المطلقة.. وينطبق على تصرفهم المشين هذا قول الشهيد الراحل المغدور أبو عمار عليه الرحمة.. عندما لم يجدوا في الورد عيبا لتعيبه ولإدانته.. قالوا له يا احمر الخدين.. واعتبروا ذلك في الورد عيبا. سيناريوهات متعددة أعدت لإتمام الإنقلاب.. على مدار المدة المنصرمة.. وهذا كان السيناريو رقم كذا من كذا سيناريوهات معدة.. والسيناريو المحكم كان حسب رأيهم.. هو الذهاب للمحكمة الدستورية للطعن بالعملية الإنتخابية لمنصب الرئيس.. لتحكم المحكمة الدستورية بعد ذلك ببطلانها.. ويتم الإنقلاب بقرار قضائي من تلك المحكمة.. وهم اختاروا أقصر الطرق لإتمام إنقلابهم الملعون.. والأكثر فظاعة ودموية.. لينكشف أمرهم أمام العالم.. بأنهم لا يعرفون سوى لغة واحدة هي التي قالوها وجمعوا الفلول والمغرر بهم ومن الحاقدين بها.. ليغمسوا من صحن الذل والعار.. وشهد العالم على فظاعتهم هذه الليلة. السيسي الذي طوق الحشود المجتمعة لحماية الشرعية بالدبابات.. وترك البلطجية تقتل الناس بالنار ليلة البارحة أمام جامعة القاهرة.. دون تأمين الحماية للمحتشدين من أنصار الشرعية.. وبهذا انحياز واضح لطرف البرادعي وعصابته الذي تقطر يداه دم أهلنا في العراق الشقيق المختطف. يترك السيسي كل وسائل الإعلام التابعة للبرادعي ومن انقلب معه عاملة وتبث السموم.. بينما تجدونهم يغلقون كل وسائل الإعلام التابعة لأنصار الرئيس المنتخب. حذرنا من هذه الخطوة الحمقاء.. ونحذر من بقية خطوات السيناريو.. خطوة حظر حزب الحرية والعدالة.. وهي والخطوة القادمة لهذه الطغمة الضالة لإستكمال المشهد.. والعالم المتحضر يصمت.. لأن هذا الإنقلاب السيسي سيذهب بمصر في نفق كسر العظم المظلم.. وسيكون مشهد الثأر للكرامة والحق والشرعية وثمار الثورة.. والموضوع لن ينتهي بخلع الرئيس الشرعي. وهل سيظل الشعب المصري ينتخب حتى تروق النتيجة للسيد البرادعي وزمرته. إن الذي حدث اليوم في مصر.. هو يوم أسود في تاريخ المسيرة الديمقراطية وعدوان غاشم على إرادة الشعب المصري.. ونقطة قاتمة في بياض ميدان التحرير.. الذي انظلقت منه ثورة 25 يناير واقترن اسمه بالتحرير.. وأما هذا الشيخ الأزعر.. فله الله وسيتولى أمره.. وأما الغوغائيين المدعويين أساتذة العلوم السياسية في جامعة القاهرة.. ويشيطنون الشرفاء على الفضائيات.. نطمئنكم.. فالشعب العربي في مصر.. لن يهدأ حتى يستعيد ثورته المسروقه وحقوقه.. وسيدافع عن الشرعية المغتصبة.. وسنجد السيسي المنقلب بجانب خويه الغير مبارك في سجون طره.. فمن كان يعتقد يوما.. أن جنرالات تركيا ستقبع خلف القضبان.. وذلك بعد عقود من فعلتهم السوداء.. عندما انقلبوا على الديمقراطية والشرعية آنذاك والله نسأل أن يحمي مصر العظيمة وشعبها.. ويجنبها السوء والعنف وإراقة الدماء وأن ينزل السكينة عليها.. والله غالب على امره ولكن أكثر الناس لايعلمون. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() شامخة بشموخ أهراماتك.. فلا تبالي يا مصر العزيزة.. فهم المندحرون. د.م. احمد محيـسن – برلين في ردي على أحد الأخوة.. الذي كتب لي عندما وصفت الوضع في العزيزة مصر..ودافعت عن الديمقراطية والشرعية وحمايتها.. وهذا ما كتب لي الأخ الفاضل وهذا ردي عليه. لا تنسى يا دكتور أحمد أن هتلر أيضا جاء على الحكم في ألمانيا بالطريقة الديمقراطية و عن طريق صناديق الإقتراع. أخي الفاضل.. هتلر نازي وكان يعتبر نفسه وجنسه فوق كل عباد الله.. ولا يمكن ان يكون هناك وجه مقارنة بين الاثنين..وفي ألمانيا مثلا من يقارن أي جرائم إنسانية تحدث في الكون ويتم مقارنتها بالنازية.. فإنه يعرض نفسه بذلك للعقوبه.. لأنهم يعتبرون أن ما اقترفته النازية.. لا يحق لإحد أن يقارنه بأفعالهم.. وبمعزل عن ذلك.. فإذا كانت نتيجة الإنتخابات الديمقراطية التي جرت في مصر هي غير سارية المفعول فلا ندري أي معيار أو مقياس أو كيل نعتمد لتحديد الشرعية. فإذا كانت الديمقراطية قد بطل مفعولها.. إذا دعونا نتفق على عقد اجتماعي آخر غير الديمقراطية المتعارف عليها.. للوصول إلى السلطة.. ويؤسس بذلك لعدالة اجتماعية وحرية ومساواة وديمقراطية في المجتمعات.. وان ما حصل في مصر من عملية انتخابية بعد الثورة.. هو ما تم الإتفاق عليه بالذهاب الى لعبة الديمقراطية.. التي يطالب بها العالم كله.. وعندما لم ترق النتيجة للبعض كما نرى اليوم.. فقد لجؤا هؤلاء للأسلوب الغير ديمقراطي الذي نشاهد.. ونتحدث هنا بكل تجرد بمعزل عن شخصية الرئيس من تكون.. فلو ذهب الرئيس المنتخب من منصبه بأي طريقة غير تلك الديمقراطية والشرعية التي أتى بها.. فلن يستطيع الشعب المصري فيما بعد الإتفاق ولا بأي حال من الأحوال على أي رئاسة مقبلة. وسيكون الإنتقام والثأر المتبادل سيد الموقف.. وسيذهبون الفرقاء لكسر العظم.. وسيشكل ذلك ويؤسس لطريقة جديدة للتعاطي مع الديمقراطية الحرة النزيهة.. ونحن نتحدث عن مصر الشقيقة الكبرى وليس عن جيبوتي.. مع احترامنا الشديد لجيبوتي وشعبها.. ورأس مصر هو اليوم المطلوب.. والحديث في هذا المجال يطول.. ونحن ندافع هنا عن مبدأ وعن عقيدة وعن عقد اجتماعي.. ولسنا مع الإنفلات الأمني ولا مع الإنقلابات ولا مع حكم العسكر مع تقديرنا لكل أهلنا من أبناء القوات المسلحة التي تلتزم بوظيفتها ودورها في الدفاع عن أمن الوطن والمواطن والشرعية المؤسساتية التي ولدت من رحم إرادة الجماهير. وستبقى مصر كبيرة شامخة شموخ أهراماتها.. وعذبة عذوبة مياه نيلها.. وستبقى فوق كل اعتبار ذاتي أو تنظيمي ضيق.. وستبقى أكبر من الجميع.. وستهزم هذه الأقزام بقيادة البرادعي وزمرته والدافعين له والمحركين لأجندته.. ومعه كل الفلول والمأجورين وال 32 عائلة المعروفة للشعب المصري وذكرها رأس الدولة المنتخب شرعيا.. وقد عاثوا هؤلاء في الأرض فسادا.. ونهبوا البلاد وباعوا مقدراتها.. وقتلوا وتاجروا وأفسدوا في البلاد.. وهيمنوا بغير حق وبلصوصية على كل المقدرات.. وحرموا غلابا مصر من خيرات بلادهم وحقوقهم.. وظلموا البشر وعاثوا في الأرض فسادا وقبحا وعتمة. وقد كنسهم الشعب العربي في مصر العزة.. بثورة جماهيرية سلمية رائعة.. نعم سلمية وذلك في يوم 25 يناير.. وأخرجهم شعب مصر العظيم من الباب.. ونراهم اليوم وهم يطنطنطون للعودة من الشباك.. مستخدمين كل طرق وأساليب وأدوات الرذائل للعودة ثانية لممارسة اللصوصية مجددا.. للإستمرار في ظلم شعبنا العربي في مصر.. ويساندهم في ذلك كل الأنذال في العالم.. بداية بهذا الجبان ضاحي خرفان.. ومن هو على شاكلته.. ومساندة إقليمية ودولية.. لا تكن للعرب والمسلمين الخير والإحترام والتقدم.. لأنهم لا يريدون مصر الريادة والقيادة للأمة.. ولا يريدون تصحيح البوصلة نحو القدس نحو فلسطين.. وكنس الإحتلال الغاشم للأراضي العربية الفلسطينية.. هذا هو بيت القصيد وهذا هو سر العمل الحثيث للإطاحة بالشرعية الثورية والجماهيرية والدستورية.. ونتحدث هنا بكل تجرد.. ونحن ندافع عن إرادة أهلنا في مصر العروبة والثورة. لنقلب المشهد ونتخيل أخي الفاضل.. بأن الذي ربح وفاز في الإنتخابات التي حصلت بعد تولي الجيش الحكم لمدة تزيد عن عام.. ولم نسمع لهؤلاء الزمرة جملة إعتراضية.. ووصل للسلطة عبر صناديق الانتخابات هو المدعو احمد شفيق أو البرادعي.. الله لا يمسيهم بخير.. (كما يقول دائما حبيبنا أبو اسامة).. وبعد عام فقط من تسلم السلطة .. سلطة في بلد مليئ بالسوء بما يكفي.. وضع بلد محزن عاش عقود من الظلم والإستبداد والتخلف والخراب والحرمنة.. ومعاهدات إستسلامية مع الاعداء .. وفضيحة توشكى الفدان ب50 جنيه لغير المصريين.. وفقر وتهب لخيرات البلد.. وإلغاء لكرامة الإنسان .. بلد مليئ بالخراب مدمرا إقتصاديا واجتماعيا وأخلاقيا وإعلاميا.. هذا الوضع الذي تركه الغير مبارك ونظامه البائد .. ثم نجد بأن السيد مرسي ومن معه ومن يسانده.. ينزلون الشارع في ميدان التحرير.. ويريدون إسقاط البرادعي أو شفيق بعد فوزهم بالإنتخابات.. وبعد وصولهم للسلطة ديمقراطيا.. لأسباب واهية وفتعلة مختلقة.. وقتلوا من معه بالنار كنا شاهدنا البارحة أمام جامعة القاهرة.. ورفعوا الأحذية في وجهه وشتموه.. وزوروا وحرضوا وأعاقوا وعاثوا وتآمروا.. واستخدموا كل الوسائل من أجل إسقاطه والإطاحة به.. وهو من أتى عبر الصنادؤق وبشهادة العالم.. فماذا سيكون الرد على مرسي وجماعته ومن سيكون بصفه من أمثال البرادعي وشفيق وعمرو موسى.. وكيف سيكون الرد على مرسي داخليا وإقليميا ودوليا. نعتقد أن أول كلمة ستقال عنهم أنهم هؤلاء الإسلاميين الإرهابيين.. لا يعترفون بالديموقراطية.. هؤلاء ظلاميون دمويون همج متخلفون.. يريدون أن ينقبلوا على الشرعية والديمقراطية.. وستجد المحللين والإستراتيجيين والكتاب والمتخصصين والأقلام المأجورة.. كل يدلو بدلوه لنهش لحمهم.. وستجيش الجيوش ضدهم ويتم التحريض عليهم وهدر دمهم. إنهم يحسنون ذلك وهو مشربهم ومأكلهم.. وهم يظلمون ويتفننون ويتقعرون في اختراع مفردات الشجب والتحريض والتشويه للصورة وأهلها.. كيف لا وهم من يوصفون بالإسلاميين.. والأرض التي أوجدها الغرب لذلك خصبة جدا.. متناسين أن الغير مبارك هو من كان يفجر الكنائس ويزرع الفتنة بين صفوف الشعب الواحد. لكن سبحان الله.. عندما يتعلق الأمر بالحرية الحقيقية للإنسان وكرامته في بلاد العرب والمسلمين… يكون الحال كما يحصل اليوم في مصر.. وبأدوات من بني جلدتنا للأسف.. والمشاهد ما زالت حية.. والأمثلة على ذلك ما زالت حية. ولكننا نوقن بأن مصر ستنتصر.. وستطهر نفسها من هذه الفيروسات والأوبئة. ولن يكون لديمقراطية البلطجة والزعرنة والفساد.. والارتباطات الخارجية.. ولا لنفوذ ضاحي الخرفان.. ولن يكون لشرع ولشريعة الغاب فيها مكان.. كما كان في عهد الغير مبارك والعدلي وشفيق البائد.. إلى غير رجعة إن شاء الله. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ما استمعنا إليه عبر الفضائيات من توضيح للشرطة والعسكر.. عبر الناطقين الرسميين للجيش والشرطة.. حول الإعتداء على المصلين بالقتل بدم بارد.. وبما اقترفته أيديهم من سفك دماء المواطنين الأبرياء العُزّل.. بالقرب من مقر الحرس الجمهوري أثناء تأديتهم صلاة فجرهذا اليوم.. ما هو إلا تمهيدا للقادم من مجازر.. ولما سيأتي من أعمال إجرامية على يد الفلول والبلطجية والمأجورين.. في عمليات استباحة لدم المصريين العزل.. كيف لا وهم يشيطنون المتظاهرين أبناء الشعب العربي في مصر.. ويتهمونهم بحمل السلاج وإطلاق النار على العسكر والشرطة.. من أجل تبرير إراقة المزيد من الدماء.. والكون كله يعرف من هم الذين يمتلكون السلاح والقوة والبطش والفلول والبلطجية والزعران.. وهم يحذرون ويهددون علانية وبصراحة ولا رادع ولا محاسب ولا مراقب. ولا نستبعد أن تقوم الفلول وأعوانهم بمثل هذه الأعمال.. الإجرامية وتنسبها للمتظاهرين.. لاستباحة حرماتهم ومطاردتهم وزجهم بالسجون وقتلهم. حذاري من جركم لهذا المربع أهلنا في مصر العروبة.. فهم يتربصون بكم كل الدوائر.. اليقظة اليقظة والمزيد من اليقظة. نعم للبيت رب يحميه.. وستنتصر جماهيرنا وأهلنا في أرض الكنانة.. فلا خيارا آخر سوى الصمود والإصرار على استعادة الكرامة ومكتسبات الثورة والديمقراطية والشرعية وإرادة الشعب. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() هل الديمقراطية محلية الصنع… تختلف عن الديمقراطية المصدرة للمستوردين نحن الشــعب.. تفضلوا والتقطوا الصور من الجو الآن د. احمد محيسن يبدو أن البعض يرى بعين واحدة.. لرمض أصاب الأخرى.. ولا يرى إلا من انقلبوا على الشرعية بالدبابة والبلطجية.. ويعتبرونهم بأنهم هم الشعب كله.. أما الملايين التي تكتسح شوارع وساحات القاهرة وشوارع المحافظات المختلفة.. فهم ليسوا ببشر ولا مصريين ولا مواطنين.. هم في نظر هؤلاء ليسوا أكثر من عبوات معلبة مستوردة للقطط السمينة في أرض الكنانة. وأما من قاموا بتصوير من هم في ميدان التحرير من الجو.. وقاموا يتزوير الصور وتضخيمها وفبركتها ونصروا فريقا على فريق آخر.. نقول لهم ـ الميه بتكذب الغطاس ـ لماذا لا تقمون بتصوير الساحات والميادين الآن.. لتظهروا لحقيقة كاملة ولتكونوا جيش الشعب كله وليس توابع للفلول. لننشط الذاكرة حول ما حصل في أوروبا وتحديدا في المانيا الشرقية.. عندما خرج الناس وقالوا نحن الشعب.. مظاهرات سلمية وعصيان مدني.. حتى أطاحوا بأعتى منظموة حديدية مستبدة كانت تحصي النمل على أراضيها.. وتحسب كم لتر من المياه يشرب المواطن في يومه .. وذهبوا بإرادة الشعب. ولا ننسى ما حصل في أمريكا اللاتينية.. لمن انقلبوا على خيارات الشعوب وعلى نتائج صناديق الإقتراع.. ونذكر بالراحل شافيز عندما انقلب عليه العسكر وأعاده الشعب. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() هل الديمقراطية محلية الصنع… تختلف عن الديمقراطية المصدرة للمستوردين نحن الشــعب.. تفضلوا والتقطوا الصور من الجو الآن د. احمد محيسن يبدو أن البعض يرى بعين واحدة.. لرمض أصاب الأخرى.. ولا يرى إلا من انقلبوا على الشرعية بالدبابة والبلطجية.. ويعتبرونهم بأنهم هم الشعب كله.. أما الملايين التي تكتسح شوارع وساحات القاهرة وشوارع المحافظات المختلفة.. فهم ليسوا ببشر ولا مصريين ولا مواطنين.. هم في نظر هؤلاء ليسوا أكثر من عبوات معلبة مستوردة للقطط السمينة في أرض الكنانة. وأما من قاموا بتصوير من هم في ميدان التحرير من الجو.. وقاموا يتزوير الصور وتضخيمها وفبركتها ونصروا فريقا على فريق آخر.. نقول لهم ـ الميه بتكذب الغطاس ـ لماذا لا تقمون بتصوير الساحات والميادين الآن.. لتظهروا لحقيقة كاملة ولتكونوا جيش الشعب كله وليس توابع للفلول. لننشط الذاكرة حول ما حصل في أوروبا وتحديدا في المانيا الشرقية.. عندما خرج الناس وقالوا نحن الشعب.. مظاهرات سلمية وعصيان مدني.. حتى أطاحوا بأعتى منظموة حديدية مستبدة كانت تحصي النمل على أراضيها.. وتحسب كم لتر من المياه يشرب المواطن في يومه .. وذهبوا بإرادة الشعب. ولا ننسى ما حصل في أمريكا اللاتينية.. لمن انقلبوا على خيارات الشعوب وعلى نتائج صناديق الإقتراع.. ونذكر بالراحل شافيز عندما انقلب عليه العسكر وأعاده الشعب. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() يا جبل ما يهزك مليون سيسي ومعه الفلول والريح ![]() حتى لو كان الرئيس.. هو هذا الهلفوت عادل إمام.. لوقفنا مع الشرعية ودافعنا عنها د.احمد محيسن ـ برلين حتى لو كان الرئيس المنتخب في مصر هي.. الراقصة نجوى فؤاد.. أو سهير زكي.. أو حتى هذا الهلفوت عادل إمام.. لوقفنا ندافع عن الشرعية وعن إرادة الشعب. ليس لأن اسمه محمد مرسي.. وليس لأنه ينتمي لجماعة .. وليس من أجل الصفات الحميدة التي يتمتع بها الرجل.. بل لأنه أتى عبر صناديق الإقتراع.. من خلال عملية ديمقراطية حرة ونزيهة.. ليعبر بقدومه عن نتائج ولدت من رحم إرادة أغلبية الشعب العربي في مصر. ونعلم أن هذا التجييش الحاصل من كل المكونات.. بقيادة الفلول والبلطجية والزعران.. ومباركة الإنقلابيين العسكر الذين يغلّبون فريق على آخر في مشهد واضح.. هو ليس عداء موجه ضد الرئيس محمد مرسي لشخصه أو لحزبه ولجماعته فقط.. بقدر ما هو عداء وكره ومكر واضح للفكر الإسلامي.. وتشويه لسمعته وصورته.. لينفض الجمع من حوله.. ولا يمكنوهم من الوصول للسلطة… وللقول للعالم بأنهم قوم لا يحسنون التعامل مع الديمقراطية.. وبأنهم متخلفون ولا يفهمون أبجديات التعامل بأدوات السلطة الديمقراطية.. وهم يحسنون فقط إمامة الجماعة في الصلاة.. كما ردَ عليّ أحد الأصدقاء.. وهم جزء من الإرهاب العالمي.. ويعملون هؤلاء على تسويق هذه البضاعة الفاسدة للعالم.. من خلال ماكيناتهم الإعلامية المتخصصة.. في إنتاج ما يذهب العقول بطرق شيطانية.. من خلال ما يتم رشه ونثره على الأكاذيب والمضللات من مواد مُحليّة ديكورية.. تضفي على افتراءاتهم ما تستصيغه أفواه المضللين. ولكن السحر سينقلب على الساحر.. كما نشاهد شعب الكرامة في ميادين وساحات العزة والكرامة.. وهو يستعيد كرامته بكل كرامة.. وبكل سلمية وتحضر.. وهو يقول لهم كما فتئ يردد صاحبنا المغدور رحمه الله … يا جبل ما يهزك مليون سيسي ومعه الريح. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |