اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
06-Oct-2011, 05:26 AM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
الله نشد ياحمود عن معرفة يوم
مساء الخير للجميع:
يالربع من يعرف قصة هذة القصيدة ومن هي له والقصيدة كامله أيضاً يوردها لنا في هذا القسم فقد بحثت عنها ولم أجدها.
|
|||||
|
|
06-Oct-2011, 05:01 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
لما نشدت عنها قالوا انها لحربي .... وبعد مابحثت عنها وجدتها هكذا
مفضي بن ولمان الاحمدي من ذوي عميره من الفضله قتل رجلا من افرادها ولم يتمكن من دفع الدية في الوقت ذاته ففر من منازل عشيرته وكعرف بين العرب انذاك فقد لجأ الى جبل " رمان " في قرية " الصداعية " والتي يقطنها فخذ ( العليان ) من قبيلة شمر ، اخذ يعمل برعي الابل لدى اميرالصداعية بعد ان اخفى اسمه الحقيقي خوفاً من ان يتعرف عليه احد لانه ( جلاوي) اي عليه دم ، وقد عاش هذا الفارس على حالته يذهب الى المرعى مع ابل الامير صباحا ويعود في المساء 0 وعندما كان في المرعى مع الابل في احد الايام فاذا بغارة تهاجم طرف المرعى وتسطوا على ابل ابنة الامير التي تدعى ( رثعة ) وبسبب كثرة اعداد المهاجمين في تلك الغارة فلم يجب على صراخها واستغاثتها احد قط حتى ابن عمها الذي كان على فرسه متقلدا سلاحه ، وكانت روح الفروسية والشهامة والنخوة التي كانت تتجسد في مفضي قد اجبرته لاشعوريا بالانطلاق خلف المغيرين وقاتلهم مجندلا منهم العدد الكثير من الفرسان وهو في حالة من الاستنجاد بنفسه حيث كان يصرخ ويقول انا الاحمدي انا الاحمدي وقد تم له مااراد وانقذ الابل كما اخذ الجياد التي قتل اصحابها وساق الجميع حتى وقف به على ابنة الامير واعطاها اياه وترك كل شىء ليعود الى ابله ويكمل عمله في الرعي وفي هذه الاثناء انطلق من كان يشاهد ماحصل ليخبر عنها الاهالي وعندما وصل ذلك الفارس الشجاع مفضي الى القرية ، قصد معاميل القهوة كعادته كل يوم في خدمة الاهالي الذين يتسامرون كل ليلة عند الامير ، عندئذ استأذنت ابنة الامير من ابيها بأن تدخل الرفه ( وهي الجزء المخصص للرجال في بيت الشعر ) فأذن لها حيث كان كل من في المجلس من اقاربها فدخلت واشارت الى مفضي بأن يقوم من مكانه قرب المعاميل ليجلس الى يمين ابيها وعندها اخبرت اباها ورجال العشيرة بما تصرفه هذا الفارس الشهم حيال ابلها وقد سمع كل رجال القبيله هذا الخبر ولكنهم صدموا عندما وجهت رثعة حديثها الى مفضي وقالت : وماكان من الفارس وهو شاعر ايضا إلا أن رد عليها بأبيات من الشعر ً حيث قال هذا الفارس عندئذ عرف الامير وعشيرته انه جلاوي أي عليه دين دم وسألوه عن ذلك فاخبرهم بقصته وعزموا على مساعدته وجمعوا الديه وبعثوها إلى اهل القتيل و تزوج الفارس الشاعر مفضي بن ولمان ابنة الامير التي احبته لفروسيته وشهامته وشجاعته وعاش معهم كواحد من افراد قبيلتهم فترة من الزمان وانجبت زوجته الاميرة ابنه حمود الذي كبر وترعرع بين اخواله 0 وذات يوم حدث خلاف بين حمود بن مفضي مع عدد من الاولاد وهم صبية يلعبون ولما اشتد الخصام فيما بينهم لمزه احد بكلام كان غريب عليه ومعناه انه غريب وليس من قبيلته فنقل حمود ماحدث من الكلام الى ابيه وهو يسأله عن معنى الكلام الذي قيل له فقال الفارس الشجاع :- ورحل مع اسرته الى منازل عشيرته ومع ذلك افتقد اصدقاءه واقرانه من عشيرة العليان والذين قد قضى معهم اجمل سنين عمره فانشد قصيدة رائعة مخاطبا غنام صقر كان يقتنيه قال :- وقد حاول بن ولمان ان ينسى تلك المرابع والبقاع ولكنه دائما ماكان تتراءى له جبال رمان الفارعي ، لقدومي ، جضع ولو ان اكثر الشوق كان لقوم ذلك الجبل وليس له ، واشتد عليه الشوق ، وقرر العودة الى من الفهم وعاش معهم مهما كان الثمن فقال يخاطب ابنه وقد اشتد به الشوق :- فعاد الى الصداعية وامضى بقية عمره فيها الى انتقل الى جوار ربه رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ولاتزال اثاره التاريخية في الصداعية حتى الان وأحفاده الآن في المدينه المنوره وقيل أنه حدث خلاف جديد بعد رجوعه الى ربعه وعاد الى نزل العليان منقول ياسنايدي |
|||
|
|
12-Oct-2011, 04:10 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
محمد الذيابي.... تقبل خالص التحيه
عقاب بيض الله وجهك ....................... وافي |
|||
|
|
12-Oct-2011, 05:24 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
محمد الذيابي لا هنت والله يجيبلك الذهيب اللي تدوره
عقاب لا هنت على النقل |
|||
|
|
12-Oct-2011, 05:31 PM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
محمد الذيابي .... حاضرين للطيبين
متعب الند ...... وجهك ابيض يابعدي عايض ولانت |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|