|
لفتني مراسيل ٍ من اهـل الوجيـه السـودوجيهنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن المعـروف والعـرف مرتـده |
من الخدش ملحيات باقـيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ظـم وجلـودولا فيهم اللي يامـن الرجـل فـي سـده |
هل البرهج الممقوت والجوهـر المفقـودعـدد تافهـن مافيـه معنـى ولاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ــده |
تحداني ابـن حمـود والقـرد والمقـرودوحليف ابتـر الأطـراف ماينعـرف جـده |
تحامواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لي وحطوا العـود جنـب العـودمثـل رفـدة المحتـاج كـل ٍط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لـى قـده |
ثلاثيـن شاعـر كلهـم للدفـاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جـنـودولا منهـم اللـي للعصيمـي وقـف نـده |
وهـذا دليـل ان الوهـن بينهـم موجـودولو جاء حداهم في شفى الريـط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ ماسـده |
ولهم هدتن بأجساد الأمـوات مثـل الـدودلتعـزيـز حجتـهـم ولـكـن ملـده |
كمـن المعانـي قدمهـم بابهـا مـسـدودلكن العقـول ضعـاف وعيـون منسـده |
وسمت اخصماي بميسم ٍ لهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬كب وعقـوديموت الخصيم ورسم وسميط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لـى خـده |
وعضبهم تلخبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عقـب ماخجـه العبـرودعقـب بـاح سـده رد نابـهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لـى بـده |
تلحـق قصيـره بالمذمـه قليـل الفـوديحسبنه اللـي بيـن العيـب فـي البـده |
يضنه سبب ماصار فـي فاخـر الماجـودعلى شان من دق المساميـر مـن بـده |
الا يالمقاطـي لا تجـي كنـك المـحـدودتشوف الجفـا وتقابـل الحيـف بالصـده |
تولـم وغـادر ديـرة ٍ جارهـم ملهـودعلى الجار لـو ماجـار دايـم لهـم لـده |
ليا خاصموا واقفـى بهـم مبـرد ٍ بالـودتناجـوا بغيبـة جارهـم واحذفـوا قـده |
لياغاب قامـوا ينهشونـه تقـول قـروديقولـون يمكـنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لـم النـاس بالسـده |
هل الذارب المعمـود والجانـب المجـرودمحيف ٍط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الجيران يابـس كمـا القـده |
علامك تغاضىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن هوس شجرة الهبـودحـرام ٍ يـود الرجـل مـن لاحفـظ وده |
والك لابتة ٍ يامن بها المجـرم المضهـودوتجـدد حمايتهـم ليـاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الـت الـمـده |
ملاذ الضعيف وللمعـادي سـواة الطـودولـو جـاه بسهـوم العفاريـت ماهـده |
اذا كان جـد الجـد يعـرف مقـر الجـودليا مـن كـل ٍ قـال معنـاه مـن جـده |
غزوا نجد يوم انـه لمـن ثبـت العمـودورسوا بين نـاس ٍ تثنـي الحبـل وتمـده |
وعمود اقبلاهم درهموا بهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لـى القعـودورحلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن قرارة نجد لـو كـان مـا وده |
حدوا من لقواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن مشرب البارد القرهـودوعليـه العتيبـي ينـده الـذود ويــوده |
حدوهمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الضلعان والاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لـى النفـودوسنام البـلاد لمـن قـدر يحتمـي خـده |
حدوهـم صناديـد المنايـا بصنـط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هنـودوكراديس خيـل ٍ كـل يـوم ٍ لهـن هـده |
لهم سيرة ٍ سولف بهـا العـود للمولـودوسولف بها ابن الورط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عن ماروى جـده |
تصفح بطـون الكتـب وتحصـل العنقـودجواهر من الياقـوت فـي الكتـب ممتـده |
وتشوف العتيبـي بـأول القائمـه معـدودوتشوف الهطيقـا رابضـه بآخـر العـده |
وبنيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مـك الكـرزان لاعنكـب البـاروديـردون سكـران الناعط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬طيـسط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ـن وده |
مقر الزعامـه يـوم كـل ٍ يحـط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جـرودبهـم تمشـي الرايـات للحـرب منقـده |
غداط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نك تركي وابن هندي هـل الماهـودزحازيح نجـد اللـي يعـدونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ـن حـده |
هل البيرق المنشور والمنصـب المعهـودوهل الفصل في التكتيك والحـرب مشتـده |
وهل المنسف الموجود والمشعل الموقـودوهل الـورد والتصديـر فـي هاتـه ووده |
بهم يفلس الطارد وهـم مزبـن المطـرودملاذ الضعيف اللـي توخـرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نـه شـده |
على دورهم يوم ان فيهـا بـرد ورعـودسحايـب غضبهـم مدلهمـات ومـسـده |
وانا من رجال ٍ ذكرهم فالعـرب محمـوديقومون بالماجوب فـي اليسـر والشـده |
بنيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مي الأدنين في الحـرب سـم كبـودونهز القلوب اليـا دنـى النـد مـن نـده |
لنا فوق سرد الخيـل بالماقـف المشهـوداليـا دبـرن زلاف حنـا هــل الــرده |
ولنا موقف ٍ يجلي اللوايـم خـلاف القـودثقيليـن مانـنـزاح والخـيـل منـكـده |
جريين بالهجـوم صلفيـن فـي الصمـودعلـى راي شيـخ ٍ ياصـل الحـد ويهـده |
على راي ابو مانط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هجومـه يهـد سـدودليا هاجت الأمـواج مامـاجط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ـن ضـده |
بنا يعرف الركن الجنوبي مـن المجهـودعلى الثغر مايؤتى حما الـدار مـن قـده |
كسبنا سمان القود من قوم ابـن فرهـودنحدهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لـى سعـدون وهـو يمنـا حـده |
غدا بين نار وغـار بيـن النمـر وفهـودجنوب العتيبـي والعواجـيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ـرف فـده |
عمل بالهطيقا مثـل مـا تعمـل اليهـودبفلسطين حيث الغت مـن الخارطـه حـده |
كراديسنا منهـا الهطيقـا غـدة ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رجـودوتخلتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن الوادي وعـن رجلـة مصـده |
وتذرت بهرش ٍ ما يهـاب الخطـر هبـوديذري ذراه مـن اونـس الغبـن والضـده |
تقاعـوا وراه وفوقهـم حبلـه المعقـودويـدورون لادارت رحـى مبعـد الشـده |
ورى رايـة الدوشـان يجلدهـم الجالـودوعلى مايقـول الشيـخ تصبـر ومحتـده |
مصادر قبايل نجـد فيهـا الخبـر ماكـودعلا ماتهـم كـل ٍ حصيلـهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لـى قـده |
بها الأول السيـد ومـط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دربـه المسيـودواذا مارضى المسيود يوطـىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لـى خـده |
بعضنا رقا وارتـاح فـي سلـم الصعـودوبعضنـا نظـام مطيـر يثنيـه ويــرده |
وعلى كل حال الليط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مثلنـا محسـوديذمونـه اللـيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دهـم مالحـق ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ــده |
وزمان ٍ ضحك للقطش وعضيب وابن حمودهو الليط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ناه الشمـريط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نـد مـن حـده |
حلف به يمين وخلص الحربـي المجلـودوهفا الدم منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ند السناعيـس مااستـده |
يذمونا بعمالهم والسند موجودويفرونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن باب السند مير لابده |
تبين الامور ويتضح وجهاها المجحودوتبين البطون اللي من السحت مغتده |
وبنيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مكم مابين راضـي ليـا شـرودولا منكم اللي يردط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الضيم ويرده |
كمنه يجي لبيوتكـم فـي الظـلام وفـوديجي الضيـف ويغـادر والأبـواب منـرده |
قموز الضيوف اللي يجي والفريـق رقـودولا منكـم اللـي يلطـم شعيـل ويــرده |
تركتوا بياض الوجه وأخترتوا المنقودمثل من رضيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن منهج الدين بالرده |
مثل سالفة من قالط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يب وعليـه شهـودملف الادله فيه الأصـلـي ومـسـوده |
سلايلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يال البيه وأحفادط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بو داوودتسير الذلول وحبلها ملك من شده |
ويغنيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ضيب وغاربه بالرحل مشدودربض لبوجنبيهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى شان يكتده |
وطاه وطى في سده الدوشق الممهودعليه الذبيح والعضب قاصره يده |
يشوف المجزط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الغاليـه مقـدودعسى الله يلومط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ضيـب ماقـد مـن قـده |
تغاضى وباط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬البيض واصبر بضيم السـودلياسلم راس الزول مافات ماعده |
وتصيد لغرات العرب وأنته المصيودمخاليب سريه بعالبك مشتده |
غريبه تزعمني وفيكط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بهرن مفصودتعالجط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن الجرح الذي ممتلن مده |
وابنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لي خالط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ضيب رجله بحبل قيودوللا المهزله ماكان كشف السجنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ده |
وبقى بيتهم ماعاد يلبقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليه الرودعقب رص زور بزور وخدهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى خده |
وبقى الورط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬خالد وأخته الليط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬سمها خلوديعد الجدود وفيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لي منتهي جده |
مهيبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬خت لكن النسبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ندكم مربوددخل داخل التنباك مط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬داخل النده |
على منهج بن حمود لانه حمار زيودوطوا هيبته وطي هيبته المصلين للمده |
شجاعا بسرد الحكي لكن ماشط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ضودلاشاف ضده حط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يدهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى يده |
هذا مكسبه من لولشت ثوبه المحرودكمنه غبي مامد رجلهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى قده |
لونه ربض ماكان ناشد ولامنشودلكنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ترض للسيف حتى بتر قده |
وترى صاحب الاعذار يعفى من الجدودليامن مسح جرحه براسط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صبعه سده |
وسبيل يتهايق من ورا الحائـط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ المشيـودلكن الرجل ماهوبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جـل ٍط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لـى الهـده |
يشوف الحروب وذاك يفـرس وذا مـردودتصافقهـم العقبـان والجـذم مـن حـده |
نوى ينهض الشلفا ويحمـيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قـاب الـذودلكنه حسب للمزارق الشلـف وش ضـده |
ودرى انه ليا احيا العـد لازم يجيـه ورودواليا ماتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ده كـل رجـل ٍ حفـظ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ـده |
ومضى يسرد افعاله ويذكـر بهـن الـزودويقول الحـذاري لا يحوشك بحـر جـده |
ولكن سردالحكـي مـا يبلـغ المقصـودضلوعـي مـن التهديـد ماهيـب منهـده |
اما يحتمل ما جاه ليا صـار قـدح زنـودوالا يتـرك الميـدان للـي بهـم شــده |
وعلى كل حال الرجل جوده من الموجـودليا اصبح بدون سـلاح مـا تنفعـه يـده |
وانا ادري ان للكلمه معاني وادب وحـدودواقدر هل الشيمـه لكـن مااقبـل الضـده |
وأعرفط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬تصرف لاحصل نقص ولازودوأسوق المعاني لين خصمي يصل حده |
ويدور الزمـان وماحصـل بيننـا معـدودوصلنا الكتـاب المشتـرك واسمعـوا رده |
|