![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() الحمد لله , تخرج وهي تزف البشرى لمن اراد ان يبقى العــراق
في دوحة الاحتلال الصهيوأمريكي الذي لم تألوا حكوماتنافي الدفع باتجاه تأصيله وشرعنته , وتجريم من اراد ان يمسه بسوء او حتى مقاومته ولو بأضعف الايمان , فكل من شارك في مقاومته فهو ارهابي, ومن أيده فهو مشارك في الجرم , فاأحتلال االعراق ليس كمثل احتلال السوفييت لآفغانستان او احتلال العراق للكويت فالفرق شاسع , ففي وجود الروس في افغانستان تهديد للأسياد فيي واشنطن فكان لابد من استعمال الاسلام أيدلوجيا للمقاومة , فاالروس اصحاب الفكر الماركسي الملحد كان من الواجب الدفاع عن الاسلام بالتعاون مع النصارى أهل الكتاب؟؟ والسماح برفع الجهاد شريطة ان يكون مقنناً حسب الرغبة الامريكية التي تتوافق مع رغبة الحكام العرب وان كان ليس من المهم اخذ رأيهم في ذلك . فكانوا مطية للمشروع الامريكي في محاربة الروس في ايام الحرب الباردة . فكان ان انتصر المجاهدون وبعد الانتصار قلب لعم ظهر المجن فكان القتل والتنكيل والسجون, فقد انتفت الحاجة منهم, ثم اتى العراق متجاوزا الخطوط الحمراء للهيمنة الامريكية وان كان قد سمح له بايعاز من سفيرتهم في بغداد. وكان الغزو من العراق للمحمية الامريكية في الكويت وخرج من خرج للذود عن اهلنا في الكويت التي اغتصبت من قبل النظام البعثي!! فهاهي جحافل "الشرك" من اهل العراق التي قد تدك معاقل اهل الطرب في الخليج, فكانت الاستعانة باأهل الكتاب اللذين كانوا اهل رحمة ؟ فقد اتوا وتحت رغبة الحكام الهلعين والمفتين المدجنين , اوقل المجموع الخائن فخرج العراق ورجعت بيوت الطرب. واحياء الرميلة الماجنة لتعيش وتؤدي رسالتها في العهر ثم انقلبت الافكار فكان من الملح وتحت رغبة الصليب ان يكون هناك تدخل لحماية بيوت الرافضة والشعوبيين من اهل العراق فهم تحت قمع البعث فالرحمة النصرانية"لاحظ" هنا كانت دائماً معهم في كل اطوار التاريخ منذ سرايا الحشاشين , وابنا ابن علقم والى احفادهم من السيستاني ونصرالله وشعوبيي الكرد. والان فقد انتفت الحاجة الى الجهاد فلم يعد هناك من داعي له .وما يحدث في العراق انما هي فتنه بين "اهله" واحداث ليس لنا بها شأن , فالموضوع وبكل شفافيه انما هي حربً بين السكان المحليين وبين السكان الطارئين عليهم من اقصى بلاد الصليب , فهم ادرى ببعض , فهو قتال (فتنه) كمثل اي قتال يحصل بين اهل المدن وقد افتى العلماء بعدم الولوج فيها لما قد يسببه من اذى لأهل البلد وحاكمهم السيد /قيمر فدعوا ما لقيصر لقيصر وما لله فهو لله . |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |