قصيدة للشاعر شليويح العطاوي يصف نفسه

[المقرن]

شليويح العطاوي من ذوي عطية من قبيلة الروقة من عتيبة نشأ هذا الشاعر على الشجاعة، والحيافة، وهي التسلل مساءً الى أماكن القبائل المعادية وأخذ مايريده ولما اشتهر لدى قبيلته بشجاعته، وقوة بأسه، جعلوه قائداً لهم، وكان مقداما لايهاب وحكما بينهم حتى في قسمة الماء والمشاكل ، كما انه يضحي دائما بنصيبه، من الماء والطعام لرفاقه عند الحاجة لذا صار محبوبا ومرغوبا من جميع قبيلته، حتى اشتهر صيته لدى القبائل الاخرى وصار له سمعة حسنة، لخصاله الحميدة وأشعاره السلسة ومن قصائده هذه القصيدة التي يصف نفسه فيقول


يامل قلبن عانق الفطر الفيح كنه على كيرانهن محزومي مأخلف وعدهن يقع تخلف الريح والأيشد الضلع ضلع البقومي ياناشدن عني تراني شليويح قلبي على قطع الخرايم عزومي ان قلت الوزنة خذوها المشافيح اخلي الوزنة لربعي واشومي وإلى رزقنا الله بذود المصاليح يصير قسمي من خيار القسومي واضوي الى صكت علي النوابيح واللي قعد عند الركاب مخدومي ان كان لحقوا مبعدين المصابيح معهم من الحاضر سواة الغيومي إلا صربت السابق أم اللواليح كلن رفع يمناه للمنع يومي

[ابن مشيب]

مشكور , واتمنى ترتيب القصيدة لانها متداخله , وغير واضحة.

[@عريب الساس@]

مشكور يالمقرن وانتبه لما قاله ابن مشيب

[المقرن]

لاشكر على واجب هذه القبيلة وذكر ابطالها من شعراء وفرسان وامجاد ترتفع بها الرؤوس شامخات



اما من ناحية ترتيب القصيدة فأعدكم بذلك إن شاء الله وارجوا المعذرة

[مهنا العطاوي]

لاهنت يالمقرن وماقصرت

[عبدالرحمن الهيلوم]

مشكووووووووووووور يالغالي

والله مليار نعم بشليويح العطاااااااااااوي