![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() ريم الرياشي الاستشهادية القسامية الأولى ... مدلولات ورسائل
غـزة – خاص تعتبر الاستشهادية القسامية ريم صالح الرياشي الاستشهادية الأولى لكتائب الشهيد عز الدين القسام و الاستشهادية السابعة خلال انتفاضة الأقصى . وقد حملت هذه العملية العديد من الرسائل والدلالات خاصة كونها المرة الأولى التي تجهز فيها الكتائب استشهادية بعدما رفضت هذا الأمر في السابق. فالشهيدة ريم 21 عاما أم لطفلين أحدهما رضيع – تركتهما بعدها – أرادت أن توصل بتنفيذها بهذه العملية النوعية الجريئة العديد من الرسائل والدلالات . فالعديد من المراقبين كانوا يتساءلون ما الذي دفع بهذه الشابة لترك طفليها وحيدين وأن تضحي بنفسها ؟؟؟ ، ما الذي دفعها لترك حياتها الزوجية مع زوجها وتنفيذ عمليتها الاستشهادية ؟؟ الشهيدة ريم قالت في وصيتها التي صورتها قبل توجهها لتنفيذ عمليتها الاستشهادية إن طرقت أبواب الشهادة منذ أمد بعيد من أيام دراستها ، ورغم أن طلبها قوبل بالرفض إلا أنها أوضحت أنها لم تيأس واستمرت في الطلب والإلحاح حتى يسر الله لها الأمر وتمكنت من الحصول على موافقة قادة كتائب القسام على هذه العملية وبالتالي تم تجهيزها . وجاء توقيت العملية في الوقت الذي ادعت فيه مصادر صهيونية عن وجود اتفاقات سرية بين حركة حماس ودولة الكيان الصهيوني لوقف العمليات الاستشهادية فكانت عملية اليوم بمثابة الرد العملية على كل هذه الادعاءات . العملية الاستشهادية سبقها تصعيد صهيوني كبير ضد المدنيين والمدن والمخيمات الفلسطينية حيث تصاعدت عمليات الاغتيال ضد كوادر المقاومة التي نجحت بعضا وفشل الآخر فكانت هذه العملية بمثابة بداية الرد . وقالت كتائب القسام وكتائب شهداء الأقصى في بيانهما المشترك إن الشهيدة القسامية ريم صالح الرياشي تمكنت بحمد الله وتوفيقه من تنفيذ عملية استشهادية ضد أعداء الله والإنسانية المجرمون الصهاينة فيما يسمى" بمعبر " ايرز" الفاصل بين قطاع غزة وأراضينا المحتلة عام 48، في تمام الساعة 9:37 من صباح اليوم الأربعاء. وأشار البيان إلى أن الرياشي هي أول استشهادية من كتائب عز الدين القسام وهي أم لطفلين وتسكن مع زوجها في حي الزيتون بمدينة غزة وقد تقدمت لتنفيذ العملية ثارا لنابلس الشموخ، وجنين القسام، ورفح المقاومة، و"ثأرا لأطفالنا ونسائنا وشيوخنا، الذين يقتلهم العدو كل يوم على حواجزه وبرصاصة وطائراته، وثأرا لشهداء القسام وكتائب الأقصى في ضفتنا الغربية وشهداء سريا القدس وعلى رأسهم الشهيد القائد مقلد حميد في غزة". وأضاف البيان "أن كتائب الشهيد عز الدين ا لقسام وكتائب شهداء الأقصى إذ تزف اليوم الاستشهادية القسامية الأولى من قطاع غزة لتؤكد على استمرار مسيرة الجهاد والمقاومة حتى يندحر الاحتلال عن أرضنا ومقدساتنا، مؤكدين أن وحدتنا الحقيقية في مقاومة الاحتلال والتخندق في مواجهة العدو الغاشم. الشيخ أحمد ياسين قال إن حماس لأول مرة استخدمت مقاتلة فلسطينية لتنفيذ عملية ضد إسرائيل، وهذا تطور جديد في المقاومة ضد العدو". وأضاف الشيخ ياسين: "على الرغم من أن استخدام النساء يعتبر استثنائيًا، إلا أن حرب الجهاد المقدسة تلزم جميع المسلمين، رجالاً ونساءً. ويثبت هذا أن المقاومة ستتواصل حتى يرحل العدو عن أرضنا ووطننا". الدلالة الأهم للعملية هي توحد فصائل المقاومة الفلسطينية المسامر في الرد على جرائم الاحتلال الصهيوني كما حدث في عمليات سابقة ، لكن هذه هي المرة الأولى التي تشترك فيها فصيلان في إعداد عملية استشهادية ضد العدو الصهيوني فكانت عملية اليوم بتنسيق وتعاون كامل بين كتائب الشهيد عز الدين القسام – الجناح العسكري لحركة حماس - ، وكتائب شهداء الأقصى مجموعة الشهيد عز الدين الشمالي لواء الشهيد القائد جهاد العمارين – الجناح العسكري لحركة فتح - . حيث قال البيان الصادر عنهما " بحمد الله وقوته وتوفيقه مكن الله لمجاهدي كتائب الشهيد عز الدين القسام وكتائب شهداء الأقصى من تنفيذ عملية استشهادية ضد أعداء الله والإنسانية المجرمون الصهاينة فيما يسمى " بمعبر إيرز " الفاصل بين قطاع غزة وأراضينا المحتلة عام 48، ففي تمام الساعة 09:37 من صباح اليوم الأربعاء 21 ذي القعدة 1424هـ الموافق 14/01/2004م تقدمت أولى استشهاديات كتائب الشهيد عزالدين القسام المجاهدة القسامية ريم صالح الرياشي 22 عاماً، من حي الزيتون بمدينة غزة وهي أم لطفلين تقدمت صوب حشد من جنود العدو الذين يمارسون الإذلال اليومي بحق عمال وأبناء شعبنا الفلسطيني، تقدمت أولى استشهادياتنا لتنتقم من المجرمين القتلة، ثأراً لنابلس الشموخ، وجنين القسام، ورفح المقاومة، ثأراً لأطفالنا ونسائنا وشيوخنا، الذين يقتلهم العدة كل يوم على حواجزه وبرصاصه وطائراته، وثأراً لشهداء القسام وكتائب الأقصى في ضفتنا الغربية وشهداء سرايا القدس وعلى رأسهم الشهيد القائد مقلد حميد في غزة. المركز الفلسطيني للإعلام __________________________________________________ _ الله اكبــر ايـــن الرجـــــال ؟؟؟
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() اسأل الله لها الرحمه وان يتقبلها شهيده وان يعين الله زوجها على تربية الايتام وخاصة الرضيع الذي عندما اتخيله بدون امه يتقطع قلبي .
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ... لقد أصبحت في يقين تام بأنني أرى نماذج الصحابيات الجليلات على أرض فلسطين الأبية ...
نعم فكل ُّ يوم تخرج لنا إمرأة عظيمة .. فتلك ابنة شهيد .. وهذه أخت شهيد .. والأخرى أم الشهيد .. زوجة شهيد .. إستشهادية .. كلهن ُّ أخوات وبنات وزجات الرجال ... ولكن أنت ياريم .. ريم غير شكل .. والله لقد تملكني شعور ُ غريب .. أم لطفل ورضيع تختار الله تعالى والوطن لتكون شهيدة على رضيعها ... رباه ... والله إنك يا فلسطين محظوظة برغم كل ِّ الجراحات والآهات ... ::أشارت آيات القرآن إلى حقيقة قاطعة ، وهي البركة التي باركها الله هذه الأرض المباركة ، وجعلها فيها دائمة مستمرة مستقرة . ولدى نظرتنا إلى ورود " باركنا " في القرآن، فإننا نقف على ملاحظة هامة ، وهي : لقد حصرت آيات القرآن الفعل الماضي " باركنا " في الأرض المباركة فلسطين وما حولها . ورد فعل " باركنا " ست مرات في القرآن، وهو في هذه المرات كلها، جاء إخبارا ً عن " الأرض المباركة "، وتقرير أن الله سبحانه هو الذي بارك فيها .:: "حقائق قرآنية حول القضية الفلسطينية" فبارك الله تعالى في أبناءك ياريم ، وكتب الله لنا لقاءاً في جنة الخلد إن شاء الله ... بقلم عراقية أبية ... |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |