|
هاض الظمير اللي يجر التفاكيريوم أستوت لة فكرتة مافهقها |
يجرها جر الرشا من على البيريوم أعتلق بأقصى المحالة شنقها |
وأنزم حبله وأقطعتة الشناتيريوم المحالة في حبالة نتقها |
دلوه قصير وعقبوه المصاديرفي نقرتن قفرن تحترش سلقها |
في خايعن فيه الذيابة محاديرماكن فيه الناس ربي خلقها |
ماحولة الا صوت شهب الزرازيروسود الجبال اللي صداها صهقها |
من العطش كبدة على صالي الكيرزفيرها متخالطن مع شهقها |
ورجليه من حر الرمض شلها السيرتعرق على اليبدا وينشف عرقها |
وضاعت علومة وأخلفوه المداويراللي عقب ماصدر الماء لحقها |
وأمسى علية الليل من غير تيسيريتنى تباشير الولي لاوثقها |
عطشن معاليقة .. عيونة مساهيرويديه ماداوى زهابة شققها |
وقاموا على شفة تدور المناعيركلن يقول أن شاشت الخيل سقها |
فوق الاصايل روحوا حزة عصيرتترز محازمها الوسيعة تفقها |
وتفرقوا بأمر العويدي زنيهيرمن يوم كلمة دورولة نطقها |
أحدن شمال القوع غربن من الديروأحدن جنوب الجمع يدرق درقها |
وجابوة من فوق النعش بالتحاسيرعادت لهم دنيا الحسايف محقها |
وأستقبلوه الجمع رعيان وأميروالصبح عدوا للجنازة خرقها |
وصلوا على الجثمان بآيات تذكيرقبل مغيب الشمس يبدي شفقها |
وحطوه في قبرن عساه الشخاتيرمن مزنتن تحيي الشجر مع ورقها |
وأنا سبايب حب سيد الغناديراللي عن الخفرات ربي فرقها |
قامت على نفسي هموميط¸â‚¬وابيرومرن سبا عوج الضلوع وفتقها |
وسقمن ليا جاني تجيني حواشيرلولا الدعاوي كان روحي خنقها |
أضيق لة وأنوح وأحن وأغيروأشفق وتاني خطوتة لاطرقها |
لاشفت زولة شفت بيض التباشيروأن راح روحي من ضلوعي سرقها |
والعين فيط¸â‚¬رياه تاخذ مشاويريسحب نظرها والجفون يحرقها |
عيني معي لاشك نظراتها غيرحتى على حلو الكرا ماعتقها |
تبغى المنام ولا بغته المقاديرط¸â‚¬اريه لو تسبق مجية سبقها |
يلعب بها لعب الورق في المعاصيروأن غمضت بتلا الطواري صفقها |
وأن قلت ياعين الشقى عييني خيركني على سقم العنا مغتبقها |
هذة سنة وأنا أنشد الناس وأشيروأصارع بحور الزمن وأحدقها |
ولاخذت مطلوبي ولانلت تفسيرولاذقت ميرادي ولاقال ذقها |
دنيا(ن) خسرت بها كثير المخاسيررشت على ريح السعادة صنقها |
ومن خانتة دنياه شاف التعازيرتصبح على رجواهط¸â‚¬رما وصقها |
يشيب في عزة وهو توه صغيرلو عارض اللحية بموسة حلقها |
منها فنا العباس وكليب والزيروالعامري يومن ليلى عشقها |
والامر عند اللة حسين التدابيراللي جميع الخلق بأمرة رزقها |
|