![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() ![]() الملك فيصل لنيكسون: لا فرق في رأينا بين الجبهتين المصرية والسورية ولا بد من انسحاب إسرائيلي إلى حدود 1967 ![]() الملك فيصل وريتشارد نيكسون وهنري كيسنجر في الشهر الماضي، رفعت دار الوثائق الوطنية في واشنطن، السرية عن وثائق من عهد إدارة الرئيس نيكسون (1968 ـ 1974). عن السياسة الأميركية في الشرق الأوسط، ، وتبدأ بوثائق عن العلاقات السعودية ـ الأميركية. وبينها خطابات الملك فيصل إلى الرئيس الأميركي الأسبق ريتشارد نيكسون، ومحاضر اجتماعات أخرى بين مسئولين سعوديين وعرب وأميركيين ومحاضر اجتماعات بين الملك فيصل وهنري كيسنجر في الرياض، والدور السعودي في تقريب العلاقات بين واشنطن والقاهرة بعد حرب 1973. كانت تلك سنوات حرب أكتوبر، عندما هاجمت مصر وسورية إسرائيل، لاسترجاع أراضيهما المحتلة. وعندما تضامنت الدول العربية، وأوقفت تصدير النفط إلى أميركا وأوروبا (سنة 1973). وعندما وقعت مصر وسورية في جانب وإسرائيل في الجانب الآخر اتفاقيات فك الاشتباك. وعندما استأنفت الدول العربية إرسال النفط (سنة 1974). وعندما بدأ التعاون الاستراتيجي بين السعودية وأميركا (سنة 1974). وأكد العاهل السعودي الراحل الملك فيصل، وكرر، في خطاباته إلى نيكسون، وفي اجتماعه مع وزير خارجيته، هنري كيسنجر، الموقف السعودي بوجوب انسحاب إسرائيل من الأراضي العربية التي احتلتها في حرب سنة 1967. وربط الملك فيصل بين ذلك وبين استئناف إرسال النفط. وربط بين ذلك وبين انسحاب إسرائيل من الأراضي الإضافية التي احتلتها في حرب أكتوبر (مفاوضات فك الاشتباك). وهذه مقتطفات من بعض خطابات الملك فيصل إلى نيسكون. (كل الخطابات باللغة العربية. وتبدأ باسم الله الرحمن الرحيم. وتنتهي بالتاريخ الهجري والميلادي، وبتوقيع جلالته. ويستعمل أحيانا «أنا»، وأحيانا «نحن»). وفي البداية، خطابان من هنري كيسنجر إلى الرئيس نيكسون كخلفية تاريخية، تشرح خطابات الملك فيصل إلى نيكسون: * الموضوع: زيارة سعود الفيصل (نائب وزير النفط) - من: هنري كيسنجر - إلى: الرئيس - ريتشارد نيكسون - التاريخ: 23 ـ 2 ـ 1973 * «ستقابلون غدا الأمير سعود الفيصل (نائب وزير البترول). وتذكرون إنكم قابلتموه في الصيف الماضي خلال المفاوضات، بقيادة السعودية، بين الدول المصدرة للنفط (اوبك) وشركات النفط. في ذلك الوقت، تم التوقيع على اتفاقية رسمت الطريق للمستقبل البعيد للعلاقات بين السعودية والكويت وقطر في جانب، وشركات النفط في الجانب الآخر. لكن، في الوقت الحاضر، صار الموضوع الرئيسي هو المفاوضات حول قرار شاه إيران بتغيير العلاقة مع شركات النفط. وفي اهتمام، ينظر السعوديون الى تلك المفاوضات. وقالوا لنا أنهم سيعيدون النظر في اتفاقيتهم مع شركات النفط، إذا حصل شاه إيران على عرض أفضل مما حصلوا هم عليه. اعتقد إنكم لن تتحدثوا مع الأمير سعود الفيصل حول تفاصيل هذا الموضوع. وكما تعلمون من التقرير اليومي الذي نرفعه إليكم، سيقابل شاه إيران، خلال أيام ومرة أخرى، مندوبي شركات النفط.. لن تريد أن تقول للأمير سعود الفيصل شيئا معينا عن المفاوضات بين إيران وشركات النفط. وإذا أثار الأمير موضوع المفاوضات، يمكن إن تقول، في بساطة، أنها مفاوضات بين حكومة إيران وشركات النفط. وليست هناك صلة لنا بها.. » * الموضوع: التعاون الاستراتيجي - من: هنري كيسنجر - إلى: الرئيس ريتشارد نيكسون - التاريخ: 25 ـ 6 ـ 1973 * «اتفقنا، بيل سايمون (وزير الخزانة)، وجورج شولتز (وزير العمل)، وأنا على إرسال وفد اقتصادي إلى السعودية، لبحث مواضيع اقتصادية لها صلة بالارتفاع الكبير في سعر النفط، والذي يتوقع إن يستمر لما بين خمس وعشر سنوات.. وزادت قوة الرأي الذي يقول بأننا يجب أن نضع اعتبارا لأجندة السعودية السياسية والاقتصادية.. وأن السعودية ستواجه ضغطا بعدم أنتاج بترول أكثر لتلبية طلباتنا، أذا لم نغير سياستنا نحو المشكلة بين العرب وإسرائيل. أضف إلى هذا زيادة القلق السعودي بأننا نعتمد على إيران وعلى إسرائيل، لتحقيق أهدافنا في المنطقة. وكما تعلمون، يركز السعوديون في علاقتهم معنا على حماية أنفسهم.. لهذا، اقترحت وزارة الخارجية إرسال وفد سياسي، قبل الوفد الاقتصادي، لمناقشة المواضيع الآتية: أولا: المشكلة بين العرب وإسرائيل: لن نقدر على تلبية كل المطالب السعودية. لكننا نقدر على أن نبرهن لهم أننا جادون، وأننا مستعدون للتدخل أكثر لحل المشكلة. على شرط إلا يلجأ الرئيس المصري أنور السادات إلى الحرب.. (بعد أربعة شهور من هذا الخطاب، أعلن السادات الحرب ضد إسرائيل، حرب أكتوبر). ثانيا: النفط: سيبحث الوفد الاقتصادي تفاصيل مساعدة السعوديين للاستفادة من عائدات النفط المتزايدة. لكن، قبل ذلك، سيحاول الوفد السياسي تشجيع السعوديين لزيادة أنتاج النفط لمواجهة الطلب الأميركي خلال الخمس والعشر سنوات القادمة.. (بعد أربعة شهور من هذا الخطاب، ومع إعلان الحرب ضد إسرائيل، تضامنت السعودية وبقية الدول العربية المصدرة للنفط، وأوقفت تصدير النفط إلى أميركا وأوروبا)». * الموضوع: الانسحاب الكامل - من: الملك فيصل بن عبد العزيز - إلى: هنرى كيسنجر، وزير الخارجية - التاريخ: 26 ـ 12 ـ 1973 * «نشكركم على خطابكم، بتاريخ 18 الجاري، الذي سلمنا له السفير جيمس ايكنز. والذي عبرتم فيه عن أحاسيسكم الودية نحونا. ونحن نرحب بأي لقاء معكم، ونرى أن مثل هذه الاجتماعات ضرورية، خاصة لأن امتنا العربية تمر بفترة صعبة في الوقت الحاضر.. وكان الاجتماع الأخير معكم مثمرا ومفيدا. وكان فرصة مناسبة لتبادل وجهات النظر، ولتوضيح نقاط كثيرة. ونحن سعدنا بالإخبار التي نقلتموها ألينا عن تقدم المفاوضات بينكم وبين أخواننا السوريين. ونأمل أن تكون هذه بداية تعاون أكثر بين أميركا وسورية.. ونرجو منكم أن تعرفوا أننا نرغب رغبة حقيقية في أن تكلل جهودكم بالنجاح. وأيضا، لنقدر على التخلص من كل العراقيل أمام علاقاتنا كدولتين صديقتين. يمكن تحقيق ذلك بتلبية مطالب العرب، والتي يؤيدها المجتمع الدولي، وهي: أولا: انسحاب إسرائيل إلى الحدود التي سبقت عدوانها على العرب يوم 5 ـ 6 ـ 1967. ثانيا: ضمان حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني. ثالثا: تحقيق سلام شامل وعادل في المنطقة. نحن نأمل أن مؤتمر السلام الذي يعد له في الوقت الحاضر، سيكون بداية تدعو للتفاؤل لتحقيق هذه الأهداف.. ». * الموضوع: سنة جديدة - من: الملك فيصل بن عبد العزيز - إلى: الرئيس رتشارد نيكسون - التاريخ: 26 ـ 12 ـ 1973 * «يسعدني أن انتهز فرصة عيد الكرسماس، وبداية عام ميلادي جديد، وأتقدم لسعادتكم، وللشعب الأميركي الصديق، بأحر التهاني وأطيب التحيات. مع الأمل في علاقات أقوى بين شعبينا. ونعاهدكم بأننا سنبذل كل ما نستطيع لاستمرار وتقوية هذه العلاقات.. مع بداية سنة جديدة، يجب أن تلعب أميركا، تحت قيادتكم الحكيمة، دورا مهما لتحقيق السلام في كل العالم. وإذا استعملتم نفوذ أميركا القوي، وإذا بذلتم كل ما تستطيعون، بالتعاون مع دول كثيرة أخرى تريد التعاون معها، أنا على ثقة بأنكم ستنجحون بعون من الله تعالي. وخاصة لأنكم ستحاولون حل مشاكل لها صلة بحقوق الإنسان. وبتخليص شعوب من العبودية. مثل التي تمارسها حكومة الأقلية العنصرية في جنوب أفريقيا (قبل حكومة الأغلبية السوداء بقيادة نلسون مانديلا). وروديسيا (قبل أن تستقل الأغلبية السوداء بقيادة موغابي، وتغير اسم البلد إلى زمبابوي). وغيرهما. ويمكن تطبيق نفس الشيء على فلسطين، حيث تمارس الصهيونية وعملاؤها ابغض أنواع العنف بطرد السكان الأصليين من أراضيهم، وبالتوسع على حساب دول أخرى. ولا يقبل إي قانون سماوي، وأي قانون بشري، مثل هذا. لكني، بقولي هذا، لا أريد أن اقلل، بأي صورة، من الخطوات التي تتخذونها الآن لحل هذه المشكلة.. وضعتنا مشيئة الله في الشرق الأوسط، ولهذا تلاحظون إننا مهتمون بمشاكله أكثر من غيره. وأنا لا اشك في أنكم تبذلون كل ما تستطيعون لتحقيق سلام عادل وشامل في الشرق الأوسط. نعم، ارتكبت أميركا أخطاء في موضوع فلسطين. لكنى أريد أن أنسى الماضي، وانظر نحو المستقبل. معتمدا على نيتكم الحسنة بالعمل لتحقيق انسحاب إسرائيل إلى حدود ما قبل حرب سنة 1967، وإعطاء الشعب الفلسطيني حق العودة إلى وطنه لتقرير مصيره بنفسه.. أدعو الله بإخلاص ليجعل سنة 1974 سنة رخاء ورحمة لكل الإنسانية. وقريبا، بمشيئة الله، سنقدر على مد أيدي الصداقة والتعاون في كل المجالات مع الولايات المتحدة. وآمل، اعتمادا على الله، وعلى قدرتكم وإخلاصكم، أن تزول، خلال الجزء الأول من السنة الميلادية الجديدة، السحابة العاصفة، وأن تعود الأمور إلى ما كانت عليه.. ». * الموضوع: الجبهة السورية - من: الملك فيصل بن عبد العزيز - إلى: الرئيس رتشارد نيكسون - التاريخ: 7 ـ 2 ـ 1974 «نشكركم على خطابكم، بتاريخ أمس 6 ـ 2 ـ 1974، عن طريق السفير جيمس اكينز. ونقدر جهودكم التي أشرتم إليها لتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط. ونقدر التزام حكومتكم بالعمل لتحقيق هذا الهدف.. لا حظنا، في رضي، أن خطتكم بدأت في جني ثمارها على الضفة المصرية (فك الاشتباك مع القوات الإسرائيلية، وانسحابها بعد أن كانت عبرت قناة السويس نحو القاهرة). ونأمل في تحقيق تقدم مماثل على الضفة السورية (انسحاب القوات الإسرائيلية من أراضي إضافية، بعد أن كانت تقدمت نحو دمشق). لا يوجد، في رأينا، فرق بين الجبهتين المصرية والسورية. ونحن نرى ان هناك صلة وثيقة بين الجبهتين.. كما أبلغتكم، بدأنا اتصالاتنا مع إخواننا العرب لإنهاء حظر إرسال النفط إلى الولايات المتحدة. فعلنا ذلك بسبب تقديرنا الكامل للجهود التي قمتم بها لتحقيق السلام في المنطقة. وبسبب معرفتنا بوضعكم الحرج داخل الولايات المتحدة، إذا لم ينته حظر إرسال النفط.. لكن، كما تعرفون، رفض عرب آخرون الاتفاق معنا في ذلك، ونحن ملتزمون مع إخواننا العرب بقرار، لن يكن سهلا التنصل منه. ليس سهلا إقناعهم بإنهاء حظر إرسال النفط بدون فك الاشتباك بين القوات الإسرائيلية والسورية في مرتفعات الجولان. يقول إخواننا العرب، أن إسرائيل وافقت على فك الاشتباك في الجبهة المصرية، بسبب ضغوط من دول العالم لإعادة فتح قناة السويس لتسهيل الملاحة العالمية. وان العالم لا يهتم كثيرا بفك الاشتباك على الجبهة السورية. ويشمل ذلك الاتحاد السوفياتي، الذي يحرص أكثر على فتح قناة السويس لتسهيل مرور سفنه إلى البحر الأحمر وجنوب آسيا. بالإضافة إلى انه يفضل أن تظل جبهة الجولان ساخنة، حتى يستمر العرب في الاعتماد عليه، وفي شراء أسلحة منه.. ونحن أبلغنا سفيركم هنا بأن تبذلوا كل جهد قبل انعقاد مؤتمر وزراء النفط في طرابلس، في ليبيا، يوم 14 من الشهر الجاري. وذلك حتى يكون موقفنا في المؤتمر قويا. وحتى نقدر على منع كل من يريد عرقلة الوصول إلى حل سريع لهذا الموضوع المهم.. ». * الموضوع: نهاية حظر النفط - من: الملك فيصل بن عبد العزيز - إلى: الرئيس رتشارد نيسكون - التاريخ: 2 ـ 4 ـ 1974 * «تسلمنا رسالتكم، بتاريخ 23 ـ 3 ـ 1974، التي عبرتم فيها عن امتنانكم لنهاية حظر إرسال النفط إلى الولايات المتحدة. ونحن نشكركم على أحاسيسكم المخلصة، وعلى مشاعركم النبيلة. وندعو الله تعالى أن يوفقكم في جهودكم لتحقيق سلام عادل ودائم في المنطقة.. تعلمون أن الوصول إلى قرار استئناف إرسال النفط كان صعبا. لكن، قويت عزيمتنا، وزادت جهودنا، وكثرت اتصالاتنا، للوصول إلى هذه النتيجة الايجابية بسبب إيماننا بدور الولايات المتحدة القوي. وبسبب ثقتنا بالوعود التي قدمتموها، ووزير خارجيتكم، في مناسبات كثيرة، بان الولايات المتحدة ملتزمة بالوصول إلى سلام عادل ودائم في المنطقة.. تعلمون أن فترة الشهرين القادمين، حتى ينعقد مؤتمر وزراء النفط العرب، ستكون حاسمة. وذلك لأنكم يجب أن تقدروا على فك اشتباك القوات الإسرائيلية والسورية في مرتفعات الجولان في سورية. لكن، عدم تحقيق ذلك سيضعنا في موقف حرج أمام أخواننا العرب. وسيعرقل تطوير التعاون الاستراتيجي بين دولتينا الصديقتين.. نحن على ثقة كاملة بأن بعد نظركم، وحكمتكم، وتصميمكم ستتغلب على كل المصاعب. وان فك الاشتباك بين القوات السورية والإسرائيلية في الجولان (بعد حرب أكتوبر) سيكون الخطوة الأولى نحو انسحاب إسرائيل الكامل من كل الأراضي العربية.. » * الموضوع: مساعدة مصر - من: الملك فيصل بن عبد العزيز - إلى: الرئيس رتشارد نيكسون - التاريخ: 11 ـ 7 ـ 1974 * «مؤخرا، اتجهت مصر، بقيادة الرئيس السادات، نحو الغرب، وخاصة الولايات المتحدة. وبسبب هذا، يفكر الاتحاد السوفياتي جديا في أعادة النظر في سياسته نحو مصر. ودليل على ذلك انه اجل زيارة وزير خارجية مصر إلى موسكو، بعد إن كان في الماضي حريصا على مثل هذه الزيارات.. لأكثر من عشرين سنة، عمل الاتحاد السوفياتي لكسب الدول العربية. وأمد بعضها بالسلاح. واستغل انحياز الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل. لكن، عندما بدأت الولايات المتحدة تعديل سياستها، رحبت معظم الدول العربية بذلك، وأظهرت صداقتها للولايات المتحدة.. زرتم بعض دول المنطقة مؤخرا. ولاحظتم الاستقبالات العظيمة التي لقيتموها. ولا شك أنكم لاحظتم أن ما حققتموه خلال شهور قصيرة (منذ نهاية حرب أكتوبر) يزيد على ما حققه الاتحاد السوفياتي خلال أكثر من عشرين سنة. لكن، لا بد أن تبادروا بمساعدة هذه الدول العربية التي تريد صداقتكم. ولا بد من العمل لحل مشاكلها.. تعلمون أن جميع الأسلحة التي تستخدمها القوات المسلحة في مصر مصدرها الاتحاد السوفياتي. وتعلمون أن هذه الأسلحة تحتاج إلى قطع غيار، والى صيانة. لكن، بعد أن غيرت مصر سياستها، سيوقف الاتحاد السوفياتي حتما تعاونه معها. وسيظهر قريبا تذمر وسط القوات المصرية المسلحة. أضف إلى هذا أن تأخير تحقيق السلام في المنطقة سيخلق بلبلة في أفكار الشعب العربي، وستنعكس الآثار السيئة لذلك على استقرار المنطقة كلها... لهذا، نرجو أن تزودوا مصر بالأسلحة التي تحتاج لها. ونرجو أن تستمروا في جهود تحقيق السلام في المنطقة.. ». |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() مشكوووووووووووووور اخوي الهيلوم
وقواك الله على نقل الوثائق نتمنى لك التوفيق والى الامام
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |