هذه القصيده قلتها في فهد ابن سلطان ابن ثعلي رجالٍ علومه كلّه غانمه ولو قلت مهما قلت ما اوفيته حقّه الله يطوّل عمره على طاعته ورضاه ....
واليكم هذه القصيده
أبمدح الطيّب اللي للمعالي يروم=بأبيات شعرٍ ينومس عدّها عدّها
يالله يالله تبيّض وجه راع اللزوم=اللي لجات اللوازم سدّها سدّها
وان جات وقفه ثقيله بين قومٍ و قوم=انا اشهد انّه شجيع وقدّها قدّها
هذا فهد طيّب الجدّين جعله يدوم=من روس قومٍ عريبٍ جدّها جدّها
له ما قفٍ يجلي عن القلب كل الهموم=يمنى الكرم بالمكارم مدّها مدّها
ما يكسب الطايلات الاّ قويّ العزوم=ياللي تودّ السوالف ودّها ودّها
وان جيت تهرج عنه في مستهلّ العلوم =كلّ الصفات الحميده عدّها عدّها
اليا نخيته يقول ازهل تراك مخدوم=طلبك جايك ونفسك هدّها هدّها
وان قام بامر الله الخلاّق حظه يقوم=لو يلحق البلّ لحاله ردّها ردّها
قسمه من الطيب وافي من خيار القسوم=والعقل فيه السياسه والدّها والدّها
ذكره مع الطيّبين الغانمين القروم= من طيب الافعال يكسب ودّها ودّها
طيبه ما غير ايتزايد كلّ ليله و يوم =لين الهقاوي تعدّى حدّها حدّها
راع الجمايل مقدّر عندنا و محشوم= ما احدٍ يجازيه منّا ضدّها ضدّها
التوقيع |
(( رأس الحكمه مخافة الله )) |