|
يالله ياللي تنـزل الغيـث تنزيـلرب الأراضي والبحـور وسماهـا |
يرجع لك امر الكون جملة وتفصيلياعالـم بجهـر النفـوس وخفاهـا |
توفق اللي جمّـل العلـم تجميـلانهـى مشاويـره مثـل مابـداهـا |
يوفّي الميـزان مايبخـس الكيـلالنفس فـي خدمـة بـلاده عط·آ¸أ¢â€ڑآ¬طاهـا |
يحيى وعبدالله كما البـدر وسهيـلتقـدّي السـاري ويجـذب سناهـا |
ماحوّلوا عن دوحة الشرع تحويـلفي ظلها فـي نورهـا فـي هداهـا |
وابدط·آ¸أ¢â€ڑآ¬باط·آ¸أ¢â€ڑآ¬بو فيصل عذيّ المناهيـلجتـه المكـارمط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ايعـة واحتواهـا |
لاهان ظَفرٍ ٍكمّـل المجـد تكميـلأرسى عمد عال الحصـون وبناهـا |
مثل القمر ينشاف لاعسعس الليـلجملة دروب العـز يحـيى مشاهـا |
لا ماتقاعد عـن علـوم الرياجيـلنهر الكرم كـل المراجـل نصاهـا |
بالطيب والمعروف يجري كما النيلبحر الشيمط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ـب الكبـود ودواهـا |
يسجـل التاريـخ للشهـم تسجيـلمـواقـفٍ ياكثـرهـا يـاحـلاهـا |
ان جاء نهارٍ فيه عدل وبـه ميـلكـل المشاكـل قبـل تاقـع رفاهـا |
يفضّل اصحابه على النفس تفضيليجحد هـوى نفسـه وينكـر ط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ناهـا |
في قصة العمران وسعـود تدليـلعلـى علـو الهمـة ومستـواهـا |
له الثناء من روس ذباحـة الحيـلالفتنـة بحكمـة وحنكـة ط·آ¸أ¢â€ڑآ¬فـاهـا |
حلحيل حـلالٍ وحـلالٍ حلحيـلالرايـة البيضـاء ابـد ماطـواهـا |
اليا ركا للحمـل مايرغـي شعيـللـو حملتـه حملـة قبيلـة قواهـا |
تشهد له عتيبه وتشهد لـه هذيـلطيبـه ومعروفـه تعـدى مـداهـا= |
شيخ وعريف وشهم بالفطرة اصيلمـن عـزوةٍ نفخـر بهـا ونتباهـا |
زهران في الدنيا شموع وقناديـلعاشوا مصابيـح الليـال وضياهـا |
وعبدالله استـاذ الحكـم والتعاليـلإشفاهـنـا بالإبتسـامـة مـلاهــا |
سوالفه عذبة تسابق كمـا الخيـلاحلى الطرائـف والنـوادر رواهـا |
راع الكرم في حلتـه والمعاميـلثقيف اساطير الكـرم مـا كماهـا |
العود الازرق واشقر البن والهيـلوهاك الحلال اللـي يـذّري ذراهـا |
ترحيبهم يشفي النفـوس المعاليـلنعم الرجـال اللـي ينشّـط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ نباهـا |
وقبل الختام وكثرة القـال والقيـلننثـر لكـم ودّ النفـوس وغلاهـا |
ولكم من الشاعر تحيـة وتبجيـلاهل الثنـاء تحمـد وتعط·آ¸أ¢â€ڑآ¬طـى ثناهـا |
ومن زملاكم تـاج عـز واكاليـلتعبير عنط·آ¸أ¢â€ڑآ¬يب القلـوب وصفاهـا |
وصلاة ربي عد ماعـاود السيـلعلـى الديـار المسنيـات وسقاهـا |
على النبي المصطفى صفوة الجيلماهبّت الغربي وذعذع هواه |
|