الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 13-Sep-2006, 12:06 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو فيصل
مشرف سابق
إحصائية العضو







أبو فيصل غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى أبو فيصل
افتراضي كيف نبني النجاح

ليس من إنسان إلا ويود أن يكون ناجحاً في حياته، ولكن قليلاً منهم من يعرف كيف يفكر الناجح، وكيف يفكر الفاشل. ولذا، نجد كثيراً منهم يزعم أنه ناجح، في حين أن تفكيره لا يمكن إلا أن يقوده إلى الفشل، بل ربما إلى الفشل الذريع أو الفشل الفذ، أو الفشل الذي ليس له مثيل، أو الفشل المتميز أو قل ما شئت من أصناف الفشل المعتبر أو المعتق!!


وإليك الآن ثلاثة عشر فرقاً تميز تفكير الناجح عن تفكير الفاشل، وأنا أدعوك إلى التأمل فيها بعمق، ثم إلى تغيير نمط تفكيرك لينسجم مع تفكير الناجحين.


1- الناجح يفكر في الحل، والفاشل يفكر في المشكلة: رُوي أن رجلاً جاء إلى سليمان بن داود عليه السلام وقال: يا نبي الله، إن جيراناً يسرقون إوزي فلا أعرف السارق، فنادى: الصلاة جامعة، ثم خطبهم، وقال في خطبته: إن أحدكم ليسرق إوز جاره ثم يدخل المسجد والريش على رأسه، فمسح الرجل رأسه، فقال سليمان: خذوه فهو صاحبكم.


2- الناجح لا تنضب أفكاره، والفاشل لا تنضب أعذاره: خطب المغيرة بن شعبة وفتى من العرب امرأة، وكان الفتى شاباً جميلاً، فأرسلت إليهما أن يحضرا عندها فحضرا، وجلست بحيث تراهما وتسمع كلامهما، فلما رأى المغيرة ذلك الشاب، وعاين جماله علم أنها تؤثره عليه، فأقبل على الفتوى وقال: لقد أوتيت جمالاً فهل عندك غير هذا؟ قال: نعم، فعدد محاسنه ثم سكت. فقال المغيرة: كيف حسابك مع أهلك؟ قال: ما يخفى عليَّ منه شيء، وإني لأستدرك منه أدق من الخردل، فقال المغيرة: لكني أضع البدرة في بيتي فينفقها أهلي على ما يريدون فلا أعلم بنفادها حتى يسألوني غيرها. فقالت المرأة: والله لهذا الشيخ الذي لا يحاسبني أحب إليَّ من هذا الذي يحصي عليَّ مثقال الذرة، فتزوجت المغيرة.


3- الناجح يساعد الآخرين، والفاشل يتوقع المساعدة من الآخرين: قال الضحاك بن مزاحم لنصراني: لو أسلمت! فقال: ما زلت محباً للإسلام إلا أنه يمنعني منه حبي للخمر، قال: أسلم واشربها، فلما أسلم قال له الضحاك: قد أسلمت فإن شربتها حددناك، وإن ارتددت قتلناك، فاختر لنفسك، فاختار الإسلام وحسن إسلامه.


4- الناجح يرى حلاً في كل مشكلة، والفاشل يرى مشكلة في كل حل: روي أنه خرجت امرأتان ومعهما صبيان، فعدا الذئب على صبي إحداهما فأكله، فاختصمتا في الصبي الباقي إلى داود عليه السلام، فقال: كيف أمركما؟ فقصتا عليه القصة، فحكم به للكبرى منهما، فاختصمتا إلى سليمان عليه السلام، فقال: ائتوني بسكين أشق الغلام نصفين، لكل منكما نصف، فقالت الصغرى: أتشقه يا نبي الله؟ قال: نعم، قالت: لا تفعل ونصيبي فيه للكبرى، فقال: خذيه فهو ابنك، وقضى به لها.


5- الناجح يقول: الحل صعب لكنه ممكن، والفاشل يقول: الحل ممكن لكنه صعب: فقد أتي معن بن زائدة بثلاثمائة أسير من حضرموت، فأمر بضرب أعناقهم، فقام منهم غلام فقال: أنشدك الله ألا تقتلنا ونحن عطاش، فقال: اسقوهم، فلما شربوا، قال: اضربوا أعناقهم، فقال الغلام: أنشدك الله ألا تقتل ضيفانك، قال: أحسنت، وأمر بإطلاقهم.


6- الناجح يعتبر الإنجاز التزاماً، والفاشل لا يرى في الإنجاز أكثر من وعد يعطيه: وكم تحسر عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما احتال عليه القائد الفارسي الهرمزان، حيث لما أراد عمر رضي الله تعالى عنه قتل الهرمزان استسقى ماء، فأتوه بقدح فيه ماء، فأمسكه الهرمزان في يده واضطرب. فقال له عمر: لا بأس عليك حتى تشربه، فألقى الهرمزان القدح من يده، فأمر عمر بقتله، قال الهرمزان: أوَ لم تُؤمِّني؟ فقال عمر: كيف أمنتك؟ قال الهرمزان: قلت لا بأس عليك حتى تشربه، وقولك لا بأس عليك أمان، ولم أشربه، فقال عمر: قاتلك الله أخذت مني أماناً ولم أشعر.


7- الناجح لديه أحلام يحققها، والفاشل لديه أوهام وأضغاث أحلام يبددها: حاول المقوقس خداع عمرو بن العاص رضي الله عنه لما حاصره، فأمر الرجال أن يقوموا بسلاحهم مقبلين بوجوههم إلى الخارج "أي إلى المسلمين"، وأمر النساء أن يقمن على أسوار بابليون مقبلات بوجوههن إلى الداخل ليكثروا عددهم فيُرهبوا المسلمين، فأرسل إليه عمرو بن العاص رضي الله عنه ليعلن عليه حرباً نفسية ذكية هي أشد مما سعى إليه، حيث كتب له: إنا قد رأينا ما صنعت، وما بالكثرة غلبنا، فلقد لقينا هرقل قبلكم فكان من أمره ما كان. فلما وصل الكتاب إلى المقوقس كان له أثر عميق في نفسه، فقال لأصحابه: صدق هؤلاء القوم، أخرجوا مَلِكَنَا من مملكته حتى أدخلوه القسطنطينية، فنحن أولى بالإذعان.


8- الناجح يقول: عامل الناس كما تحب أن يعاملوك، والفاشل يقول: اخدع الناس قبل أن يخدعوك.


9- الناجح يرى في العمل أملاً، والفاشل يرى في العمل ألماً.


10- الناجح ينظر للمستقبل ويتطلع لما هو ممكن، والفاشل ينظر للماضي ويتطلع لما هو مستحيل.


11- الناجح يختار ما يقول، والفاشل يقول دون أن يختار: سخط هارون الرشيد على حُميد الطوسي فدعا له بالسيف والنطع، فبكى، فقال: ما يبكيك؟ قال: والله ما أفزع من الموت فإنه لابدَّ واقع، وإنما بكيت أسفاً على خروجي من الدنيا وأمير المؤمنين ساخط عليَّ، فضحك هارون وعفا عنه.


12- الناجح يناقش بقوة ولكن بلغة لطيفة، والفاشل يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم.


13- الناجح يصنع الأحداث، والفاشل تصنعه الأحداث: فقد روي أن رجلاً قصد الحج فاستودع إنساناً مالاً، فلما عاد طلبه منه، فجحده المستودع، فأخبر بذلك القاضي إياساً، فقال: أعَلِمَ بأنك قد جئتني؟، قال: لا، فقال: عد إليَّ بعد يومين، ثم إن القاضي إياساً بعث إلى ذلك الرجل فأحضره، ثم قال له: قد تحصلت عندي أموال كثيرة لأيتام وغيرهم وودائع للناس وإني مسافر سفراً بعيداً، وأريد أن أودعها عندك لما بلغني من دينك وتحصين منزلك، فقال الرجل: حباً وكرامة، قال إياس بن معاوية: فاذهب وهيئ موضعاً للمال وقوماً يحملونه. فذهب الرجل وجاء صاحب الوديعة، فقال له القاضي إياس: امض إلى صاحب، وقل له: ادفع إليَّ مالي وإلا شكوتك للقاضي إياس، فلما جاء وقال له ذلك، دفع إليه ماله واعتذر إليه، فأخذه وأتى إلى القاضي إياس وأخبره. ثم بعد ذلك أتى الرجل ومعه الحمالون لطلب الأموال التي ذكرها له القاضي، فقال له القاضي: بدا لي ترك السفر، امض لشأنك، لا أكثر الله في الناس مثلك.



---------------------------

بقلم: د. علي الحمادي – المصدر: مجلة المجتمع















التوقيع
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
رد مع اقتباس
غير مقروء 13-Sep-2006, 01:59 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
النافذ
عضو مهم

الصورة الرمزية النافذ

إحصائية العضو






النافذ غير متواجد حالياً

Lightbulb اسباب النجاح




اخي فهد الشيباني

طرح رائع ومتميز واسمح الي بطرح اسباب النجاح

اثنتا عشر سرا من أسرار النجاح :
السر رقم 1: إذا كانت حياتك مزرية ، فالخطأ منك أنت ، يبدأ النجاح حينما تأخذ أنت المسؤولية الكاملة التامة المطلقة عن حياتك وعندما تتوقف عن لوم المسؤولين والسياسيين والحظ وحالة الطقس وما إلى ذلك. كم مرة سمعت من الآخرين كيف أن الوضع السيء دائماً يكون بسبب فلان أو علاّن؟! نجاحك أو فشلك يبدأ منك أنت.
السر رقم 2: ارمِ تلك الدفاتر المعقدة التي يطلق عليها أجندات المواعيد المنظمة" واستخدم أحد الدفاتر الصغيرة ذات الدرهم أو الدرهمين التي تباع في محل البقالة الذي بجانب بيتك ، إن هذه الأجندات لا تؤدي شيئاً سوى تضييع وقتك في ملأ الفراغات ومعرفة كيفية استخدامها ، حتى أنك تحتاج إلى كورس لتعلم كيفية التعامل معها. استخدم ذلك الدفتر الصغير واكتب فيه ما يتوجب عليك فعله ثم قم بشطبه بعد أن يتحقق
السر رقم 3: الشخص الذي قال: "المال ليس كل شيء" لم يكن عنده فلس واحد ، أنا أعلم عن الصحة والعقيدة وكل ذلك ، ولكن ما أعنيه هو كيف يمكن أن تكون زوجاً متميزاً أو أباً قوياً أو قدوةً لأبنائك أو مثلاً يحتذى بين زملائك أو شخصاً مشاركاً في المجتمع بينما أنت تعرق طوال الليل حتى تكتشف طريقة لتسديد فواتيرك .
السر رقم 4: أغلق التلفاز ، فهو أكبر مخدر للحواس والعضلات ، معدل الوقت الذي يكون التلفاز فيه مفتوحاً في البيت العادي هو 8 ساعات يومياً!!! لن تزيد في ثروتك فلساً واحداً ، أما ما يؤدي إلى ذلك هو توفير الوقت اللازم لتحقيق أهدافك التي وضعتها أو البحث والتعلم والتطوير ، أو تطبيق الأفكار. أحد أكثر الأسباب التي يتغنى بها الكثيرون هو أنه لا يوجد وقت كافٍ لتحقيق الأهداف. هراء ، الله الذي خلقك يعلم أن هذا الوقت يكفي ويزيد لتحقيق عبادته وتحقيق الخلافة في الأرض. فلا تفتري على الله .
السر رقم 5: المشي على الجمر لن يؤدي بك إلا إلى المستشفى لمعالجة قدميك من الاحتراق ، فهناك أكثر من طريقة غبية هذه الأيام لتضييع أموالك في البحث عن النجاح ، هناك الكثيرون من الذين ضيعوا آلاف الدراهم بحثاً عن النجاح في استعراضات غريبة لكثير من المحاضرين ، بينما هو كل المطلوب منك أن تتعلم القليل من المبادئ الأساسية البديهية ثم تطبقها.
السر رقم 6: إذا كنت تأخذ نصيحتك أو تتمشى مع الخاسرين ، فستصبح واحداً منهم أيضاً ، فأنت ناتج للبيئة التي تحيط بك ، كم مرة حدثتك نفسك ألا تكون مع أولئك الناس ذوي الأهداف العالية والهمم السامية ، بل تريد الجلوس مع الذين يعطونك أكبر قدر من المرح والمتعة؟! البشرى السارة هي أنك حينما تحيط نفسك بالناجحين والعظماء فإنك ستصبح واحداً منهم ، المطلوب هو أنك إذا أردت النجاح ينبغي عليك أن تكون بيئة للنجاح أولاً.
السر رقم 7: لا يمكنك الجلوس في المسجد وطلب الثراء من الله ، فالسماء لا تمطر ذهباً ولا فضة ، الدعاء مطلوب والالتجاء إلى الله مطلوب ، وهو أحد ركائز العقيدة الإسلامية ، ولكن بعد بذل الأسباب وبذل الجهد في تحقيقها على أرض الواقع.
السر رقم 8: يجب أن تكون أنت المشجع الأول لك ، لا تذهب الآن إلى الدكان وتشتري طبلاً ومزماراً ، أقصد أن النجاح يحتاج إلى الثقة بالنفس ، الإيمان بقدراتك واحترامك لنفسك ، إذا كان هذا فيه شيء من الأنانية فذلك صحيح فالأمر يتعلق بك أنت بقدراتك ومميزاتك ، اجلس ودوّن ما تراه عظيماً في نفسك ، امدح نفسك بقدر ما تستطيع حتى تحترمها.
السر رقم 9: الشخصية مهمة ، لا يهمك ما تسمعه من الناس لكن ينبغي عليك فعل الشيء الصحيح في الوقت الصحيح ، أنا أعلم أن هذا من الأساسيات والبديهيات ولكن العجيب أن الكثيرين لا يعتقدون بذلك. كن قدوة لغيرك حتى يتبعك الناس
السر رقم 10: ابحث لك عن ناصح ، والناصح هو المعلم الحكيم الثقة ، أنا لا أعلم طريقة علمتني النجاح أفضل من تكوين علاقة شخصية أخوية مع أحد الناجحين ، فالتأثير الإيجابي والإرشاد والتعليم والتشجيع والتركيز كالليزر هي مواد بناء النجاح. حدد ما تريد أن تفعله أو تكونه في نهاية حياتك ، ثم ابحث عن شخص قد حقق ما تريده أو كان ما تريد أن تكونه وكوّن علاقة معه ، لا تبدأ من الصفر وتعيد اختراع العجلة بينما تستطيع أن تحيا الحياة التي تريدها غداً مع ناصح أمين.
السر رقم 11: كن ناصحاً!! المتعة التي تجدها في تغيير حياة الآخرين نحو الأفضل هي العظمة في حد ذاتها ، الشعور بتغير حياتك بسبب ناصح أرشدك نحو الأفضل ثم تغيير حياة شخص آخر نحو الأفضل شعور لا يمكن وصفه إلا عن طريق تجربته.
السر رقم 12: أنت تملك الآن كل ما تحتاجه للنجاح ، لديك كل المواد الخام التي تجعل منك مثل ذلك الشخص الذي أنت معجب به ، المسألة فقط هي إيجاد متعتك واكتشاف عظمتك ومتابعتها باستمرار ، الكثيرون يقتنعون بالوسطية في كل شيء على أساس أنها المقياس الصحيح بينما هم قادرون على تحقيق أكثر من ذلك بكثير.

اسمحولي على الاطالة وان شاء الله تستفيدون منها

منقول















رد مع اقتباس
غير مقروء 13-Sep-2006, 03:31 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو مرحبا
مشرف عــام

الصورة الرمزية أبو مرحبا

إحصائية العضو






أبو مرحبا غير متواجد حالياً

افتراضي

فهد الشيباني

يعطيك العافيه على الموضوع

ولاهنت يالنافذ بالاضافة الرائعه















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

إن قلَّـت الوزنـه وربعـي مشافيـح ** أخلـي الوزنـه لربعـي واشـومـي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
رد مع اقتباس
غير مقروء 13-Sep-2006, 09:13 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
متعب العصيمي
مشرف سابق
إحصائية العضو







متعب العصيمي غير متواجد حالياً

افتراضي

سلمت يداااك أخوي فهد الشيباني على الطرح الرائع

ويعطيك العافيه اخوي النافذ على ألأضافه0

تحياااااتي















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:40 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي