الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 25-May-2006, 12:48 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابو ضيف الله
مشرف عـام

الصورة الرمزية ابو ضيف الله

إحصائية العضو






ابو ضيف الله غير متواجد حالياً

افتراضي بعد 8 أعوام من المطاردة.. قوات الاحتلال تعتقل القائد المجاهد إبراهيم حامد

المركز الفلسطيني للإعلام / اعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني صباح اليوم الاثنين (23/5) المجاهد إبراهيم حامد قائد كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الضفة الغربية.

جاء ذلك خلال عملية عسكرية واسعة نفذتها العشرات من الآليات العسكرية الصهيونية في ضاحية البالوع شمال مدينة رام الله، حيث حاصر المئات من جنود الاحتلال منزلاً مكوناً من ثلاث طوابق مقابل منزل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، وقاموا بقصفه بقنابل "الإنيرجا"، قبل أن يقوموا باعتقال القائد القسامي إبراهيم حامد وهو أبرز المطلوبين لجهاز المخابرات الصهيوني منذ أكثر من سبعة أعوام.

وقد بدأت العملية الساعة الخامسة صباحاً عندما أجبرت قوات الاحتلال كافة المواطنين الذين يقطنون في البناية على إخلائها وهم ثلاث عائلات بما فيهم النسوة والأطفال والخروج إلى العراء لمدة 3 ساعات تقريبا، قبل أن تبدأ بتفجير نوافذ البناية وأبوابها.

وقرابة الساعة السابعة استطاعت قوات الاحتلال والوحدات الخاصة اعتقال إبراهيم حامد (45 عاماً)، الذي كان يتحصن في محل لبيع المرطبات يقع أسفل البناية، تحت وابل كثيف من النيران. وأشار شهود عيان في المنطقة إلى أن المجاهد حامد لم يظهر أنه أصيب بجراح جراء القصف الكثيف الذي تعرضت له البناية قبل اعتقاله

ومن الجدير ذكره أن القائد القسامي إبراهيم حامد وهو من بلدة سلواد شمال رام الله، يتهم من قبل سلطات الاحتلال بالوقوف وراء الكثير من العمليات الاستشهادية وعمليات المقاومة التي أدت إلى مقتل عدد كبير من الصهاينة، وقد حاولت قوات الاحتلال اعتقاله أكثر من مرة لكنها فشلت. ويطلق على إبراهيم حامد في الأوساط المحلية اسم "صلاح1"، حيث تعتبره قوات الاحتلال المطلوب رقم "1" في الضفة الغربية

وتنسب سلطات الاحتلال الصهيوني للمجاهد حامد المسؤولية المباشرة عن عشرات العمليات في قلب الكيان المحتل، ومن بينها عملية مقهى "مومنت"، وعملية الجامعة العبرية، وعملية "ريشون ليتسيون"، وعملية القطارات وغيرها الكثير.

في حين تتهمه بتجنيده العديد من الخلايا وخاصة خلية سلواد القسامية الشهيرة التي تقول سلطات الاحتلال إنه كان يزودها بالعبوات والأحزمة الناسفة والاستشهاديين.

من ناحية أخرى، اعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني خلال العملية، المواطن ناجح ماضي (36 عاماً)، والذي يقطن في أحد المنازل بالمنطقة، وهو من منطقة سلفيت.

القائد القسّامي إبراهيم حامد.. كابوس طارد المخابرات الصهيونية ووطّن الذعر والرعب في نفوس المحتلين

المركز الفلسطيني للإعلام / بعد رحلة مطاردة بدأت عام 1998 اعتقل إبراهيم حامد قائد كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الضفة الغربية.. بعد أعوام استنفذت خلالها قوات الاحتلال الصهيوني كل وسيلة في سبيل الإمساك به وأعلنت عن عجزها في كثير من المرات وعلى العديد من المنابر من النيل من "أسد القسام" كما يروق للكثيرين مناداته.

وفي صبيجة يوم الاثنين (23/5) تمكنت قوات الاحتلال من اعتقال القائد القسّامي إبراهيم حامد، وجاء ذلك خلال عملية عسكرية واسعة نفذتها العشرات من الآليات العسكرية الصهيونية في ضاحية البالوع شمال مدينة رام الله، حيث حاصر المئات من جنود الاحتلال منزلاً مكوناً من ثلاث طوابق مقابل منزل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، وقاموا بقصفه بقنابل "الإنيرجا"، قبل أن يقوموا باعتقال القائد القسامي إبراهيم حامد أبرز المطلوبين لجهاز المخابرات الصهيوني منذ أكثر من سبعة أعوام.


وقد بدأت العملية الساعة الخامسة صباحاً عندما أجبرت قوات الاحتلال كافة المواطنين الذين يقطنون في البناية على إخلائها وهم ثلاث عائلات بما فيهم النسوة والأطفال والخروج إلى العراء لمدة 3 ساعات تقريبا، قبل أن تبدأ بتفجير نوافذ البناية وأبوابها، وقرابة الساعة السابعة استطاعت قوات الاحتلال والوحدات الخاصة اعتقال إبراهيم حامد (45 عاماً)، الذي كان يتحصن في محل لبيع المرطبات يقع أسفل البناية، تحت وابل كثيف من النيران.


ومن الجدير ذكره أن القائد القسامي إبراهيم حامد وهو من بلدة سلواد شمال رام الله، يتهم من قبل سلطات الاحتلال بالوقوف وراء الكثير من العمليات الاستشهادية وعمليات المقاومة التي أدت إلى مقتل عدد كبير من الصهاينة، وقد حاولت قوات الاحتلال اعتقاله أكثر من مرة لكنها فشلت. ويطلق على إبراهيم حامد في الأوساط المحلية اسم "صلاح1"، حيث تعتبره قوات الاحتلال المطلوب رقم "1" في الضفة الغربية


وتنسب سلطات الاحتلال الصهيوني للمجاهد حامد المسؤولية المباشرة عن عشرات العمليات في قلب الكيان المحتل، ومن بينها عملية مقهى "مومنت"، وعملية الجامعة العبرية، وعملية "ريشون ليتسيون"، وعملية القطارات وغيرها الكثير، وتتهمه أيضاً بتجنيد العديد من الخلايا وخاصة خلية سلواد القسامية الشهيرة التي تقول سلطات الاحتلال إنه كان يزودها بالعبوات والأحزمة الناسفة والاستشهاديين.


ينظر للصراع كشيء مستمر

في حديث صحافي للإرهابي "روني مونا"، القائد العسكري الصهيوني المسؤول عن قوات الاحتلال في منطقة رام الله. يقول عن المجاهد حامد: في رام الله المسألة تتعلق في الواقع بشخص واحد لم ير أحد وجهه منذ مدة طويلة. هو رجل خالد مشعل، ويا ليتني أعرف كيف يعيش؟. هو ينظر للصراع كشيء مستمر ولا يشارك في منافسات الانتقام عن أحداث محددة. وهو لا يشعر بالصدمة إذا لم يتمكن من تنفيذ عملية خلال نصف سنة. هو شخص حذر جداً ويلتقي مع الأشخاص وهو متنكر ويوجه الخلايا التي لا يعرف أحدها الآخر.

في نهاية عام 2003 حاولت القوات الخاصة الصهيونية إيذاء إبراهيم حامد، عن طريق اغتيال عدد من مساعديه، الشهيد صالح تلاحمة، وحسنين رمانة، وسيد شيخ قاسم.

وعن تفاصيل هذه العملية التي تحدث عنها القائد الصهيوني والتي منيت فيها قوات الاحتلال بفشل ذريع في الإمساك بالمجاهد حامد، والتي أعلنت حينها " أن الهدف من العملية كان اعتقال أو تصفية المسؤول الأول في كتائب القسام وهو الشيخ إبراهيم حامد".استمرت العملية 16 ساعة، وكانت النتيجة استشهاد ثلاثة من مساعدي حامد واعتقال 29 شخصاًَ ولكن إبراهيم حامد كان قد أفلت.

قوات الاحتلال تنسب لإبراهيم المسؤولية عن كل العمليات الاستشهادية التي خرجت من رام الله، وتنظيم الأسير عبد الله البرغوثي، والذي تتهمه قوات الاحتلال بقتل أكثر من 78 صهيونيا.

البداية

بدأت قصة ملاحقة حامد عام 1998، عندما أعلنت سلطات الاحتلال ورود اعترافات عسكرية خطيرة على إبراهيم من بعض المعتقلين من أبناء القرية والبلدات المجاورة لها، جلها تؤكد أنه عضو فاعل في كتائب عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ومنذ ذلك الحين أعلنت سلطات الاحتلال أن حامد هو من أخطر نشطاء كتائب القسّام في رام الله.

وقبيل انتفاضة الأقصى بقليل اعتقل حامد عند جهاز الأمن الوقائي الذي تزعمه آنذاك جبريل الرجوب، وبات أحد رواد سجن الوقائي في مدينتي رام الله و أريحا وسط الضفة الغربية، وجاء الفرج عندما بدأت سلطات الاحتلال بقصف مجمعات السلطة الفلسطينية في انتفاضة الأقصى، فخرج إبراهيم رغما عن إرادتهم.

عائلة حامد

عائلة إبراهيم حامد كان لها تاريخ طويل في مقاومة الاحتلال منذ أن وطأت قدم الصهاينة هذه الأرض المباركة، ففي عام 1973 وفي إحدى المعارك في الجولان السوري المحتل، استشهد عبد الرحيم شقيق إبراهيم والذي كان عمره آنذاك خمسة وعشرين عاماً.كما أن والد زوجته الشيخ عبد الرزاق عبد الجليل حامد يعتبر أحد المجاهدين البواسل ومن نشطاء الإخوان المسلمين الذين خاضوا معارك 1936 و1948.

ومنذ مطاردة إبراهيم لم تترك سلطات الاحتلال وسيلة ضغط أو تنكيل ضد العائلة إلا واستعملتها في محاولة يائسة لإرغام أسد كتائب القسام على تسليم نفسه ولكن أنّى لهم ذلك.

يقول شقيقه في مقابلة نشرت سابقا له: "منذ أن بدأت حماس الرد على جرائم الاحتلال بالعمليات الاستشهادية، حتى حول الجنود الصهاينة حياتنا إلى جحيم لا يطاق".

ويتابع: " باتت المداهمات كل ليلة، اعتقلوا أبناء أشقائي الصغار وزجّوا بهم في السجون وحكموا عليهم بالسجن لسنوات طويلة تصل بعضها إلى خمس سنوات، اعتقلوني وأشقائي وشقيقاتي الخمسة دون تهمة، تعرضنا إلى التحقيق والضرب والتنكيل، وبعد أن أفرجوا عنا، سلمونا طلبات لمقابلة ضباط المخابرات بشكل يومي".

ويضيف: " في كل مرة كان الصهاينة يقتحمون القرية بعد منتصف الليل، يحظرون التجول، وينشرون الرعب في قلوب السكان، ويداهمون منزل إبراهيم والعائلة والأشقاء وحتى بعض الأقارب، ويخرجوننا جميعا ـ أطفالاً ونساء ورجالاً وكبار السن ـ إلى العراء، وتحديدا في أيام الشتاء والبرد القارص".

لم يقتصر العقاب والتنكيل على عائلة حامد فقط، بل طال جميع سكان العائلة الثمانية آلاف نسمة، فحرمتهم قوات الاحتلال من السفر إلى الخارج حتى في الحالات الطارئة، ومنعت المرضى من العلاج الخارجي، كما حرمت الطلاب من الدراسة في الجامعات العربية أو الأجنبية ومنهم ابن شقيق إبراهيم الذي حصل على منحة كاملة من وزارة التعليم العالي الفلسطينية للدراسة في إحدى الدول الأجنبية.


اعتقال زوجته

ولما فشلت قوات الاحتلال في اعتقال المجاهد إبراهيم، بدأت في مضايقة زوجته وطفليه، ففي أواخر شهر شباط/فبراير من 2003 اعتقلت قوات الاحتلال أسماء زوجة إبراهيم وشقيقها حمزة24 عاما وأشقاءه الأربعة في خطوة جديدة للضغط على العائلة.

فنقل الجميع إلى مركز التوقيف في مغتصبة "بيت أيل" القريبة واحتجزوا لمدة أسبوع، أما شقيق أسماء، فقد نقل إلى سجن "المسكوبية"، وهناك تعرض لأبشع أنواع التعذيب والضغط النفسي في محاولة لاستنطاقه بأية معلومات قد تقود إلى مكان اختفاء زوج شقيقته، ولكن دون جدوى، وبما أنه يحمل جواز سفر أردني فقد رحّلته سلطات الاحتلال قسرا إلى الأردن من خلال جسر "اللنبي".

أما أسماء وبعد أن تعرضت للتحقيق والاستجواب فقد نقلت إلى سجن "الرملة" المخصص للنساء، وهناك احتجزت بدون محاكمة أو تهمة، لأكثر من ثمانية شهور، أبعدت عقبها إلى الأردن.

أما أطفالها علي وسلمى فلم تتمكن من لقائهم خلال فترة اعتقالها، كما أن عقبات كبيرة وضعتها سلطات الاحتلال أمام نقلهم إلى والدتهم في عمان، فعاشوا تحت رعاية جدتهم التي انضمت لاحقا إلى أبنائها في الأردن.


الميلاد والنشأة

ولد إبراهيم حامد وعاش في قرية سلواد شمال شرق رام الله في أسرة متواضعة و بسيطة، تحمّل هو وأشقاؤه مسؤولية القيام بمتطلبات الأسرة بعد وفاة والدهم.

وكان قدر هذه العائلة المؤمنة المحتسبة أمرها عند الله أن تقدم الكثير لهذا الوطن طيلة سنوات الاحتلال ليكون قدرها أن تعيش بين مطرقة الاحتلال وسنديان الظروف المادية والنفسية الصعبة منذ أن أعلنت سلطات الاحتلال قبل ست سنوات إبراهيم مطلوبا لأجهزتها الأمنية بدعوى نشاطه العسكري في كتائب القسام.

وقد عاش إبراهيم حياة عادية وسط أسرته وبين أبناء جلدته حيث عرف عنه "الشخصية القوية والجادة، وتحليه بالصبر والمكابدة تجاه ظروف عائلته الاقتصادية الصعبة".

تلقى دراسته الابتدائية والإعدادية والثانوية في مدراس سلواد، فكان نعم الطالب الخلوق، والمثالي، والمتفوق، ليتخرج بنجاح مع درجة امتياز من امتحان التوجيهي، وينتقل إلى جامعة بيرزيت، لتحتضنه كلية الآداب /قسم العلوم السياسية.

يقول أحد المقربين منه أيام الدراسة: " كان إبراهيم يضطر للذهاب إلى الجامعة التي تبعد عن قريته مسافة 14 كم مشيا على الإقدام، بين الجبال والسهول و الوديان، صيفا وشتاء".

ومنذ نعومة أظافره كان أحد رواد المسجد، وفي شبابه كان أحد خطبائه المفوهين، فالتزم بالدين، وعمل على رفع راية الحق أينما كان.


إبراهيم حامد المؤلف والباحث

تخرج من جامعة بيرزيت في تخصص العلوم السياسية، وعمل في مركز الأبحاث التابع لها، كما انتقل كباحث في قضايا اللاجئين إلى جامعة القدس المفتوحة برام الله، فأصدر العديد من المؤلفات والأبحاث حول القضية الفلسطينية، وأصدر أول دراسة عن القرى الفلسطينية المدمرة عام 1948 تحت اسم (قرية زرعين) وعمل في مركز خليل السكاكيني ضمن سلسلة أبحاث ودراسات في ذكرى إحياء النكبة.



وقبل أن تطارده قوات الاحتلال ويتوارى عن الأنظار كليا كان يتهيأ لمناقشة رسالة الماجستير في العلاقات الدولية.

تزوج عام 1989 فرزقه الله بطفلين: علي 7 سنوات وسلمى 4 سنين، وأمضى سنوات شبابه الأولى متنقلا في سجون الاحتلال، من الاعتقال الإداري إلى التحقيق، لكن سجّل إبراهيم اسمه في زنازين التحقيق في سجن "المسكوبية" كأحد أبناء حماس الذين لم يقدموا أي اعتراف ولو بكلمة واحدة إلى أعداء الله والوطن.


هذا والله البطل اللي تبكيه الامـة
فك الله اسره وكان في عونه















التوقيع
قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة.

قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »10:14 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي