الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > الصحافة والاعلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 20-Aug-2013, 02:38 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
احمد العـتيبي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


احمد العـتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي حقائق مفزعة تكشف خفايا ودوافع مقتل الجنود المصريين الـ 25 في رفح!

حقائق مفزعة تكشف خفايا ودوافع مقتل الجنود المصريين الـ 25 في رفح!

الثلاثاء, 20 أغسطس 2013 - 12:11 pm

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


ﻓﺠﺮ ﻟﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻣﻔﺎﺟﺄﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﻘﻴﻞ ﺑﻜﺸﻔﻪ ﻋﻦ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﺳﺘﺸﻬﺎﺩ 25 ﺟﻨﺪﻳﺎ ﻣﻦ ﻣﻌﺴﻜﺮ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ "ﺝ" ﺍﻟﺘﺎﺑﻊ ﻟﻸﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻱ ﻓﻲ ﺭﻓﺢ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ، ﻣﺆﻛﺪﺍ ﺗﻌﺮﺿﻬﻢ ﻟﻠﻘﺘﻞ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻓﺮﻗﺔ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﺗﺘﺒﻊ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ.

ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﺷﺪﺩ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻫﻮﻳﺘﻪ "ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﺤﺘﺠﺰﻳﻦ ﻓﻲ ﻣﻌﺴﻜﺮ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻱ ﺑﺮﻓﺢ ﻗﻄﺎﻉ "ﺝ" ﺑﻌﺪ ﺭﻓﻀﻬﻢ ﺗﺄﺩﻳﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺗﺼﺎﻋﺪ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﺳﺘﻬﺪﺍﻓﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺷﻤﺎﻝ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﻣﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﻣﺴﻠﺤﺔ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺃﺩﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﺳﺘﺸﻬﺎﺩ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺯﻣﻼﺋﻬﻢ ....".

ﻭﺃﺿﺎﻑ: "ﻭﺑﻌﺪ ﺍﺣﺘﺠﺎﺯ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻟﻌﺪﺓ ﺃﻳﺎﻡ ﺃﻣﺮﻭﺍ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﻟﺨﺮﻭﺝ ﻓﻲ ﺇﺟﺎﺯﺓ ﻣﻔﺎﺟﺌﺔ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺳﺎﺑﻖ ﺇﻧﺬﺍﺭ، ﻭﺍﺑﻠﻐﻮﺍ ﺃﻥ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺃﻋﻔﺖ ﻋﻦ ﺭﻓﻀﻬﻢ ﺗﺄﺩﻳﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﺃﺷﺎﻉ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺑﻴﻨﻬﻢ.
ﻭﺃﺷﺎﺭ إلى ﺃﻥ "ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺑﺎﻟﺰﻱ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ ﻭﺭﻓﺾ ﺗﺄﻣﻴﻨﻬﻢ ﺑﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻋﺴﻜﺮﻳﺔ".

ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺃﻥ ﻗﺎﺋﺪ ﻣﻌﺴﻜﺮ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ "ﺝ" ﺍﺑﻠﻎ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﺎﺕ ﻓﺠﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻦ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺒﺎﺷﺮ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺣﺪﺩﺕ ﻣﻮﻋﺪﺍ ﻟﻺﻓﺮﺍﺝ ﻋﻨﻬﻢ, ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻌﻠﻢ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻣﺎ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺟﻨﻮﺩﻩ.

ﻭﺃﻛﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺑﺤﺎﻓﻠﺘﻴﻦ "ﻣﻴﻜﺮﻭﺑﺎﺹ" ﺻﻐﻴﺮﺗﻴﻦ ﻣﺮﺗﺪﻳﻦ ﺍﻟﺰﻱ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ، ﺇﻻ ﺃﻧﻬﻢ ﻓﻮﺟﺌﻮﺍ ﺑﺤﺎﺟﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ "ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺯﻭﻳﺪ" ﻏﺮﺏ ﺭﻓﺢ ﻳﺘﻮﺍﺟﺪ ﻓﻴﻪ 9 ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻣﻠﺜﻤﻮﻥ ﻭ 4 ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﺩﻓﻊ ﺭﺑﺎﻋﻲ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﺭﻗﺎﻡ، ﺣﻴﺚ ﺃﻧﺰﻟﻮﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺎﻓﻠﺘﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ، ﻭﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﺘﻘﻴﻴﺪ ﺃﻳﺪﻳﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻠﻒ، ﻭﺃﻋﺪﻣﻮﻫﻢ ﺭﻣﻴﺎ ﺑﺎﻟﺮﺻﺎﺹ، ﻭﻻﺫﻭﺍ ﺑﺎﻟﻔﺮﺍﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻭﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﻃﺮﻕ ﺟﺎﻧﺒﻴﺔ.

ﻭﺃﻛﺪ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺃﻥ ﻣﻦ ﻗﺎﻡ ﺑﺘﺼﻔﻴﺘﻬﻢ ﺟﻨﻮﺩ ﻣﻦ "ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻟﻠﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ" ﺑﺄﻣﺮ ﻣﺒﺎﺷﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﺴﻴﺴﻲ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻣﻦ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﻣﺤﻤﺪ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ.

وأوضح أن ﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﻐﻄﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻓﻀﻴﺤﺔ ﺍﻟﻤﺠﺰﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺭﺗﻜﺒﺘﻬﺎ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺃﻣﺲ ﺑﺈﻋﺪﺍﻡ 38 ﻣﻌﺘﻘﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ ﻣﻦ ﺃﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟشرعي ﻣﺤﻤﺪ ﻣﺮﺳﻲ، ﺑﺎﻟﻐﺎﺯ ﺍﻟﺴﺎﻡ ﺩﺍﺧﻞ ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﺮﺣﻴﻼﺕ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺇﻳﺪﺍﻋﻬﻢ ﺳﺠﻦ ﺍﺑﻮ ﺯﻋﺒﻞ.

وأشار إلى ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻣﺪﺭﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻏﺘﻴﺎﻻﺕ، ﻭﺗﺘﺒﻊ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻹﻣﺮﺓ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﻄﻮﺍﺭﺉ.

ﺣﻴﺚ ﺗﻌﻤﺪﺕ ﺍﺗﺒﺎﻉ ﺃﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺘﻜﻔﻴﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻹﻟﺼﺎﻕ ﺍﻟﺘﻬﻤﺔ ﺑﻬﻢ ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺐ،ﻭﺇﺷﺎﻋﺔ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻮﺿﻰ ﻭﺍﻟﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺐ ﺁﺧﺮ ﻓﻲ ﺳﻴﻨﺎﺀ، ﻭﻋﻤﻮﻡ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﺨﺪﻡ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﺴﻴﺴﻲ ﺍﻷﻣﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﻘﻤﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ.

ﻭﺃﺷﺎﺭ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ الى ﺃﻥ ﻓﺮﺿﻴﺔ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻣﺴﻠﺤﺔ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻟﻠﻤﺠﺰﺭﺓ ﻣﺴﺘﺒﻌﺪﺓ ﺟﺪﺍ، ﺣﻴﺚ ﺗﻤﺖ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ "ﺍﻟﻤﺸﺎﺗﻞ" ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺧﻞ ﻗﺮﻳﺔ "ﺳﻴﺪﻭﺕ" ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﺒﻊ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻛﻤﻴﻦ ﻟﻠﺠﻴﺶ، ﻣﻜﻮﻥ ﻣﻦ 4 ﺩﺑﺎﺑﺎﺕ ﻣﺮﺍﺑﻄﺔ ﻣﻨﺬ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ.

ﻣﻮﺿﺤﺎ ﺃﻥ ﻛﻤﻴﻦ "ﺍﻟﻤﺎﺳﻮﺭﺓ" ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺑﺎﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻌﺮﻳﺶ، ﻳﻘﻊ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﻛﻴﻠﻮ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ،ﻛﻤﺎ ﻳﻘﻊ ﻛﻤﻴﻦ "ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺯﻭﻳﺪ" ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ 2 ﻛﻴﻠﻮ ﻓﻘﻂ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺗﻜﺜﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﻔﻌﺎﺕ، ﻭﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺪﻓﻊﺍﻟﺮﺑﺎﻋﻲ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﻓﻴﻬﺎ، ﻭﻳﺴﻬﻞ ﺗﻌﻘﺐ ﺃﻱ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺁﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﺠﻴﺶ.

ﻭﺃﻛﺪ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺃﻥ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﻏﻴﺮ ﺻﺤﻴﺢ. ﻣﺸﻴﺮﺍ الى ﺃﻥ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﻢ ﻟﻠﻤﻌﺴﻜﺮ، ﻭﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺃﻧﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﻐﺎﺩﺭﻳﻦ ﻣﻨﻪ ﺑﻌﺪ ﺍﻻﺣﺘﺠﺎﺯ،ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺑﺰﻱ ﻣﺪﻧﻲ أثناء ﺳﺮﻳﺎﻥ ﺣﻈﺮ ﺍﻟﺘﺠﻮﺍﻝ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻓﺠﺮﺍ.















رد مع اقتباس
غير مقروء 20-Aug-2013, 07:42 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فهد بن جميل العتيبي
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


فهد بن جميل العتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي

السيسي راس الحية ومن طلع والشر في مصر الله ينتقم منه















رد مع اقتباس
غير مقروء 20-Aug-2013, 10:33 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فهد الزهراني
عضو مميــز
التميز 
إحصائية العضو





التوقيت


فهد الزهراني غير متواجد حالياً

افتراضي

امين ومن خلفه من الخونة.















رد مع اقتباس
غير مقروء 20-Aug-2013, 10:38 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
احمد العـتيبي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


احمد العـتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي حقيقة مقتل 25 جندي في ‫سيناء

الجزيرة تكشف حقيقة مقتل 25 جندي في ‫سيناء. لماذا تزامن وقت قتل الجنود مع وصول جثث التعذيب والقتل في سجون الداخلية الى مشرحة زينهم واكتشاف المذبحة؟


















آخر تعديل احمد العـتيبي يوم 20-Aug-2013 في 10:40 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 20-Aug-2013, 11:00 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فهد بن جميل العتيبي
عضو ماسي
إحصائية العضو






التوقيت


فهد بن جميل العتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الزهراني مشاهدة المشاركة
امين ومن خلفه من الخونة.
الحية اذا قطعت راسها تموت ؟















رد مع اقتباس
غير مقروء 21-Aug-2013, 03:03 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
احمد العـتيبي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


احمد العـتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي عاجل وهام| خبراء: جنود رفح الـ25 قتلتهم أجهزة أمنية

عاجل وهام| خبراء: جنود رفح الـ25 قتلتهم أجهزة أمنية

الأربعاء, 21 أغسطس 2013 - 01:38 pm

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


ألغاز مذبحة سيناء..

>> الجنود كانوا متجهين من العريش للقاهرة ..فلماذا ذهبوا لرفح؟

>> الحادث وقع على بعد كيلو متر واحد من كمين أمني.. وأين أفراد الحراسة على المركبات.. وأين الضباط وضباط الصف الذين يجب ان يصاحبوا الجنود وكيف علم الجهاديون بأن راكبي الأتوبيسين مجندين رغم ارتدائهم الزي المدني؟

>> الصور المنشورة ليست للحادث.. فلماذا لم تخرج الصورة الحقيقة للناس وكيف ظلت الداء طازجة على الأرض رغم التعرض لأشعة الشمس لساعات؟

>> أم أحد الضحايا :ابني أخبرني بأنه ذاهب لتأمين زملائه.. فهل الحراسة بدون سلاح؟!

اتفقت الأدلة وروايات ذوي الضحايا وآراء خبراء متجردين على ان مذبحة رفح الأخيرة التي راح ضحيتها 25جندياً من الأمن المركزي ارتكبتها أجهزة أمنية ولا علاقة لأي جماعات جهادية أو تكفيريين بها، وبات مؤكدأً بما لا يدع اي مجال للشك أو الريبة ان هؤلاء الجنود ربما رفضوا تنفيذ الأوامر بضرب المتظاهرين، و تم رسم خطة من قبل رؤسائهم في الأجهزة الأمنية لتصفيتهم لتحقيق عدة مكاسب أولها إرهاب زملائهم لكي يطيعوا الأوامر، وتوصيل رسالة بان كل من يمتنع عن القتل والحرق والتدمير ستتم تصفيته، وثانياً استكمال حملة التشويه ضد الإسلاميين وتصويرهم كقتلة للجنود وإرهابيين ودمويين وأعداء للوطن، وتبرير قتلهم وسجنهم وإقصائهم من المشهد السياسي، بل والحياة بأسرها، وثالثاً صرف الأنظار عن مذبحة أبو زعبل وتركيز الأضواء على الجنازة العسكرية وبكاء ذوويهم عليهم ومطالبتهم بالقصاص.


لكن تضارب الأقوال وتحليلات خبراء صادقين ووطنيين وشهادة بعض أهالي الضحايا فضح المؤامرة وكشفها لكل ذي عينيين؛ حيث قالت بيانات الحكومة ورئاسة الوزراء صباح يوم الجريمة إنه تم إطلاق صاروخ آر بي جي على أتوبيسيين كانا يقلان الجنود، وبعد عدة ساعات قالت وزارة الداخلية في بيان آخر إن مجموعة مسلحين قطعوا الطريق على الحافلتين ثم قيدوهم وأطلقوا عليهم النار.

وﻓﺠﺮ ﻟﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻣﻔﺎﺟﺄﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﻘﻴﻞ عبر اتصاله بفضائية كاشفاً ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﺳﺘﺸﻬﺎﺩ الـ 25ﺟﻨﺪﻳﺎ ﻣﻦ ﻣﻌﺴﻜﺮ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ "ﺝ" ﺍﻟﺘﺎﺑﻊ ﻟﻸﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻱ ﻓﻲ ﺭﻓﺢ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ, ﻣﺆﻛﺪﺍ ﺗﻌﺮﺿﻬﻢ ﻟﻠﻘﺘﻞ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻓﺮﻗﺔ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﺗﺘﺒﻊ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ.

ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﺷﺪﺩ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻫﻮﻳﺘﻪ "ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﺤﺘﺠﺰﻳﻦ ﻓﻲ ﻣﻌﺴﻜﺮ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻱ ﺑﺮﻓﺢ ﻗﻄﺎﻉ "ﺝ" ﺑﻌﺪ ﺭﻓﻀﻬﻢ ﺗﺄﺩﻳﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺗﺼﺎﻋﺪ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﺳﺘﻬﺪﺍﻓﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺷﻤﺎﻝ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﻣﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﻣﺴﻠﺤﺔ , ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺃﺩﺕ ﺇﻟﻰﺍﺳﺘﺸﻬﺎﺩ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺯﻣﻼﺋﻬﻢ". ﻭﺃﺿﺎﻑ: "ﻭﺑﻌﺪ ﺍﺣﺘﺠﺎﺯ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻟﻌﺪﺓ ﺃﻳﺎﻡ أُﻣﺮﻭﺍ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﻟﺨﺮﻭﺝ ﻓﻲ ﺇﺟﺎﺯﺓ ﻣﻔﺎﺟﺌﺔ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺳﺎﺑﻖ ﺇﻧﺬﺍﺭ, ﻭأُﺑﻠﻐﻮﺍ ﺃﻥ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺃﻋﻔﺖ ﻋﻦ ﺭﻓﻀﻬﻢ ﺗﺄﺩﻳﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﺃﺷﺎﻉ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺑﻴﻨﻬﻢ"، ﻭﺃﺷﺎﺭ ﺃﻥ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺑﺎﻟﺰﻱ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ ﻭﺭﻓﺾ ﺗﺄﻣﻴﻨﻬﻢ ﺑﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻋﺴﻜﺮﻳﺔ.

ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺃﻥ ﻗﺎﺋﺪ ﻣﻌﺴﻜﺮ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ "ﺝ" أُﺑﻠﻎ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﺎﺕ ﻓﺠﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻦ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺒﺎﺷﺮ, ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺣﺪﺩﺕ ﻣﻮﻋﺪﺍ ﻟﻺﻓﺮﺍﺝ ﻋﻨﻬﻢ, ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻌﻠﻢ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻣﺎ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺟﻨﻮﺩﻩ.

ﻭﺃﻛﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺑﺤﺎﻓﻠﺘﻴﻦ "ﻣﻴﻜﺮﻭﺑﺎﺹ" ﺻﻐﻴﺮﺗﻴﻦ ﻣﺮﺗﺪﻳﻦ ﺍﻟﺰﻱ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ, ﺇﻻ ﺃﻧﻬﻢ ﻓﻮﺟﺌﻮﺍ ﺑﺤﺎﺟﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺯﻭﻳﺪ" ﻏﺮﺏ ﺭﻓﺢ ﻳﺘﻮﺍﺟﺪ ﻓﻴﻪ 9 ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻣﻠﺜﻤﻮﻥ ﻭ 4 ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﺩﻓﻊ ﺭﺑﺎﻋﻲ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﺭﻗﺎﻡ, ﺣﻴﺚ ﺃﻧﺰﻟﻮﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺎﻓﻠﺘﻴﻦ ﺇﻟﻰةﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﺘﻘﻴﻴﺪ ﺃﻳﺪﻳﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻠﻒ, ﻭﺃﻋﺪﻣﻮﻫﻢ ﺭﻣﻴﺎ ﺑﺎﻟﺮﺻﺎﺹ ﻭﻻﺫﻭﺍ ﺑﺎﻟﻔﺮﺍﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻭﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﻃﺮﻕ ﺟﺎﻧﺒﻴﺔ.

ﻭشدد ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ على ﺃﻥ ﻣﻦ ﻗﺎﻡ ﺑﺘﺼﻔﻴﺘﻬﻢ ﺟﻨﻮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻟﻠﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺑﺄﻣﺮ ﻣﺒﺎﺷﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﺴﻴﺴﻲ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻣﻦ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﻣﺤﻤﺪ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ, ﻭﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﻐﻄﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻓﻀﻴﺤﺔ ﺍﻟﻤﺠﺰﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺭﺗﻜﺒﺘﻬﺎ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺃﻣﺲ ﺑﺈﻋﺪﺍﻡ 38 معتقلا ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ ﻣﻦ ﺃﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﻌﺰﻭﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﻣﺮﺳﻲ ﺑﺎﻟﻐﺎﺯ ﺍﻟﺴﺎﻡ ﺩﺍﺧﻞ ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﺮﺣﻴﻼﺕ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺇﻳﺪﺍﻋﻬﻢ ﺳﺠﻦ ﺍﺑﻮ ﺯﻋﺒﻞ.

وأشار ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻣﺪﺭﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻏﺘﻴﺎﻻﺕ ﻭﺗﺘﺒﻊ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻹﻣﺮﺓ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﻄﻮﺍﺭﺉ, ﺣﻴﺚ ﺗﻌﻤﺪﺕ ﺍﺗﺒﺎﻉ ﺃﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺘﻜﻔﻴﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻹﻟﺼﺎﻕ ﺍﻟﺘﻬﻤﺔ ﺑﻬﻢ ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺐ, ﻭﺇﺷﺎﻋﺔ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻮﺿﻰ ﻭﺍﻟﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺐ ﺁﺧﺮ ﻓﻲ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻭﻋﻤﻮﻡ ﺃﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﺨﺪﻡ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﺴﻴﺴﻲ ﺍﻷﻣﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﻘﻤﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ.

ﻭﺃﺷﺎﺭ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺃﻥ ﻓﺮﺿﻴﺔ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻣﺴﻠﺤ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻟﻠﻤﺠﺰﺭﺓ ﻣﺴﺘﺒﻌﺪﺓ ﺟﺪﺍ ,ﺣﻴﺚ ﺗﻤﺖ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻤﺸﺎﺗﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺧﻞ ﻗﺮﻳﺔ ﺳﻴﺪﻭﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﺒﻊ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻛﻤﻴﻦ ﻟﻠﺠﻴﺶ ﻣﻜﻮﻥ ﻣﻦ 4 ﺩﺑﺎﺑﺎﺕ ﻣﺮﺍﺑﻄﺔ ﻣﻨﺬ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ, ﻣﻮﺿﺤﺎ ﺃﻥ ﻛﻤﻴﻦ ﺍﻟﻤﺎﺳﻮﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺑﺎﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻌﺮﻳﺶ ﻳﻘﻊ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﻛﻴﻠﻮ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ, ﻛﻤﺎ ﻳﻘﻊ ﻛﻤﻴﻦ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺯﻭﻳﺪ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ 2 ﻛﻴﻠﻮ ﻓﻘﻂ, ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺗﻜﺜﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﻔﻌﺎﺕ ﻭﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺪﻓﻊ ﺍﻟﺮﺑﺎﻋﻲ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﻓﻴﻬﺎ, ﻭﻳﺴﻬﻞ ﺗﻌﻘﺐ ﺃﻱ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺁﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﺠﻴﺶ.

ﻭﺃﻛﺪ ﺍلخبير العسكري ﺃﻥ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﻏﻴﺮ ﺻﺤﻴﺢ ، ﻣﺸﻴﺮﺍ إلى ﺃﻥ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﻢ ﻟﻠﻤﻌﺴﻜﺮ ﻭﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺃﻧﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﻐﺎﺩﺭﻳﻦ ﻣﻨﻪ ﺑﻌﺪ ﺍﻻﺣﺘﺠﺎﺯ , ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺑﺰﻱ ﻣﺪﻧﻲ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺳﺮﻳﺎﻥ ﺣﻈﺮ ﺍﻟﺘﺠﻮﺍﻝ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻓﺠﺮﺍ .

كما لفت خبير أمني على قناة النيل لافضائية إلى وجود خلل في عملية نقل الجنود لعدم وجود قيادات من الضباط أو أفراد حراسة مع الجنود بما يفتح باب الشك والريبة على مصراعية بوجود مؤامرة لقتل الجنود،وأضاف الخبير بلهجة عامية على النيل الفضائية: بصفتي ضابط في القوات المسلحة عاوز اعرف الناس معلومة صغيرة.. أي وسيلة نقل عسكرية بتتحرك لازم يبقى معاها ضابط وصف ضابط- ع الأقل ضابط- وبيبقى اسمه ضابط عظيم المركبة او المواصلة العسكرية دي- ومينفعش وسلة النقل العسكرية دي تتحرك من غير مايكون على متنها ... ومعنى إن 25 جندي يتقتلوا امبارح ويتعدموا ميدانيا -على طريق رئيسي في سينا ودي علامة استفهام كبيرة وتم تصفيتهم ميدانيا يعني كمين ومش مجرد هجوم - وكمان ممعاهمش أفراد للحماية مع إن حتى وانت نازل اجازة عادي - بافتراض إنهم فعلا كانوا منزلينهم اجازة- لازم يبقى فيه فرد مسلح لحماية وسيلة النقل العسكرية دي ايا كان- خاصة إن سينا أصلا معلنة كمنطقة حرب- فكل الدلائل دي خاصة عدم وجود ضبام ولا صف ضباط في الاوتوبيسات دي بتثبت إن اللي حصل للجنود مجزرة جديدة على يد كتائب وميليشيات السيسي مش هجوم إرهابي ولا كمين اتعمل للجيش كما يدعون ".

فيما قالت إحدى والدة أحد الجنود إن ابنها كان عائداً من الإجازة لتأمين زملائه وهو ما يتناقض مع رواية الداخلية التي اكدت أن الجنود غادروا المعسكر في طريقهم لبيوتهم لقضاء إجازة، كما أنه حسب رواية الأم أن ابنها كانت مهمته التأمين يعني يرتدي الزي الميري وبحوزته سلاحه الميري لكن الصور التي نشرتها الوزارة كانت لأفراد بالزي المدني بما يؤكد كذب الرواية وأين هو السلاح الذي تسلمه أم أنه لم يتسلم سلاحاً من الأساس خلافاً لما هو متبع لتسهيل تنفيذ المؤامرة.

كما نشر نشطاء على الفيس بوك عدة ألغاز عن المذبحة أولها أنه حسب رواية الداخلية أنهم كانوا في العريش وفي طريهم للقاهرة أي في اتجاه الغرب فما الذي ذهب بهم لرفح اي فى اتجاه الشرق وليس لذلك تبرير سوى أن تقع المذبحة في مكان الحرب على الجماعات الجهادية بما يطرح سؤالاً جديداً وهو من أين علم الجهاديين بأن هؤلاء عساكر رغم أنهم مدنيون وكذلك وقوع الحادث على بعد كيلو متر من كمين للجيش والشرطة وكمين آخر على بعد قرابة 2كيلومتر وكيف يأمن المهاجمون على أنفسهم بإنزال 25جندياً وتقييدهم وضربهم بالنار دون الخوف من أن يراهم أو يشعر بهم احد الكمينيين،ومن أين علم الجهاديين من الأسا أن هؤلاء جنود رغم انهم يرتدون الزي المدني ولغز آخر وهو بحسب رواية أحد أبناء قبائل سيناء أن معسكر الأمن المركزي في العريش فما الذي أتي بهولاء الجنود الي رفح ورواية الداخلية تقول أنهم كانوا في طريقهم لقضاء اجازة . واللغز المحير ايضاً هو عدم الحديث عن السائقين اللذيين كانا يقودان الأتوبيسين.

كما أن الرواية التي نشرتها وزارة الداخلية قالت إنه تم إطلاق الرصاص على الجنود من الخلف بينما أظهرت الصور التي نشرتها الوزارة للجنود وهم مقيدون وملقون على وجوهم وظهورهم خالية من اي أثر للرصاص، كما ان الدماء التي تظهرها اصورة كانت طازجة وبلونها اطبيعي بعد مرور عدة ساعات رغم حرارة الجو وسقوط اشعة الشمس على هذه الدماء لساعات بما يشكك في مصداقية الرواية ومصداقية الصور التي ظهر فيها الجنود وهم ميتون ويضع احدهم رجله فوق الاخرى وهو ما يستحيل على ميت، يظل في هذا اوضع لارتخاء العضلات بما يؤدي لحتمية انفتاح الرجلين وابتعهادهما عن بعضهما كما ان الصور ايضاً بها جندي وجهه مثبت على الأرض وهو مايستحيل لانبساط العضلات وحتمية أن تميل الرأس على أحد الجانبين.

وادت الأخطاء السابقة في الصور لتأكيد نشطاء ومتخصصين للجزم بأن الصور المنشورة ليست للجنود ولكنها صور لأفراد احياء تلقوا أوامر بتقليد الحادث وإلقاء دماء على الارض بما يفتح الباب للسؤال؛ لماذا لم تنشر الوزارة الصور الحقيقة للجنود المغدورين.. هل يوجد في الصور آثار تعذيب مثلاً أو علامات تدل على قتلهم بطريقة أخرى غير التي قالتها بيانات الوزارة المتضاربة؟.. والغريب أن الداخلية قالت في بيان آخر ان الجنود ركبوا سيارات مدنية دون إخبار القيادات، بما يرد عليه بالتساؤل أيضا، وهل الجنود يفعلون ما يحلو لهم دون الرجوع للقيادة؟.. وهل تدار الداخلية بهذه الطريقة، أم أنهم تمردوا على الأوامر فتمت تصفيتهم؟


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »06:28 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي