الشاعر مصلح بن زايد الخفشاء الغنامي العطاوي

[أبن نافه العطاوي]

قصيدة الشاعر /مـــــصلح بن زايــــد الخفشاء الغنامي قصيده في بعض من ديار وفرسان الغنانيم :



أمس الضحى عديت في راس مزموم
رجم متهيت الجنب يرغبونه


بديت راس الرجم مانيب منجوم
وقمت أتخيل مامضى في ركونه


وقمت أتذكر مامضالي من اليوم
وأذكر ربوعن بالضعن يدهلونه


مدهالهم مابين حسله والاكموم
وحد الشفاء ملكن لهم يمـلكـونه


هاذي منازل ربعتي دايــم الدوم
ووادي الدعيكه بالجنب ينزلونه


ولياء لفاء العساس من بعد بعلوم
ضالوعـلاه بساعـته ينشدونـه


وتباشرو بالسيل والارض ماسوم
ويم الخباري طرشهم يدفعونه


مزين مضحاها والهرش ملزوم
ومقهورها بمراحه يقهرونه


يازين بني بيوتهم كنها رجوم
شي ورى الوادي ونزلات دونه


ولياء شب ناره كل نادر وشغموم
من شان ضاح نار ربعه يجونه


وقرب ثلاثن ثالثتهن لهن توم
يعبالهن بن اليمن يشترونه


ربعن على الطالات من خيره القوم
ولياء لفاهم ضيف هم يكرمونه


ماعند (طايل)فالدخل حبه خشوم
من لابتن خصيمهم يفلجونه


كم واحدن يجري مع الناس معدوم
ووقفاتهم في ساعته ينقذونه


هاذي فعايلهم والوضع مفهوم
وحريبهم عند اللقاء يلطمونه


(خزام والمصعوك)والراي محتوم
وعايض يجيهم فالوعد مايجونه


و(راع المليحاء)يودع السيف مثلوم
وراس المجوخ فالقاء يقطعونه


و(ماثل ولد وبصان)معشي الحوم
و(دعيج بن جبار)لاتنكرونـه


وعان (القبوري)حر نادر وصاروم
و(عضيب ومطلق)رايهم ياخذونه


عاداتهم عند العرب تاخذ اللوم
وكم لــوم راح وقــفــى ضــعونه


وتصبح عدايلهم من اللوم مقسوم
(حزام )جاب اللوم وغنا لحونه


ربعي هل الطالات والسيف ملحوم
دون العشاير درعهم يلبسونه


واللي مكذبني على الحق معزوم
أجيب شياب العرب يقنعونه


هلت عيوني دمعها ماهي لوم
يوم أتذكــر ماردن ياردونــه


جيت الجذيب وشفت مرحان ورسوم
دعيكان مشروب الدبش يقطنونه


والحفر ملك أجدادهم من على الروم
ملكلهــم بدليلهم يشـربــونه


وأم الجماجم ملك هاجد وزيزوم
وعان الطرودي بملكهم في ركونه


واليوم أمان وحمد والشعب محكوم
والله يــعز اللي علانــا عيونــه


وأختم جوابي عد متعبين القوم
على نبين سنــة يتبـــــعــونه

[(مہودع دنہيأهہ)]

صح لسااانه وننعم والله فالغنانيم وفالعطوات كااافه


وسلمت على النقل يالذيب ولاهنت

[أبن نافه العطاوي]

معلاك زود شرفني مرورك احترامي