الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 25-Jun-2005, 02:57 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو عمر العتيبي
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


أبو عمر العتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي ما زال الإرهابيون يقتلون المسلمين وما زال اللهُ يسَلِّطُ جُنْدَه عليهم

ما زال الإرهابيون يقتلون المسلمين وما زال اللهُ يسَلِّطُ جُنْدَه عليهم


الْحَمْدُ للهِ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على رسُولِ اللهِ، أمَّا بَعْدُ:

فمن الأوصاف التي وصف بها رسولُ الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- الْخَوَارِجَ أَنهم يقتلون أهل الإسلامِ ويَدَعون أهل الأوثان، وهذا الوصف قد ظهر جلياً في الْخَوَارِج الذين ينتسبون إلى قاعدة المفسد أسامة بن لادن.

والْمُلاحظ على هؤلاء الإرهابيين أنَّ معظم عمليات قتلهم واغتيالهم تطال المسلمين المؤمنين وتتعدى إلى المستأمنين والمعاهدين وربما طالت أحياناً يسيرة بعض المحاربين كما يحدث في العراق .

وهؤلاء الْخَوَارِج –أعني من بقي منهم لا أبقاهم الله على ما هم عليه- مستمرون في التسلط على المؤمنين بالقتل والأذى مستهترين بفعلهم ذلك بقول الله تعالى في سورة الأحزاب: {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً{57} وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً }،

وقوله تعالى: {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً }النساء93

ورغم استهتارهم الصريح بدين الله، ونبذهم الكتاب والسنة خلفهم ظِهْرِياً ما زال الله يسلط عليهم أولياءه وجنده من العساكر الإسلامية-وأحياناً يسلط عليهم أعداءه من الكفار-، وما زالوا يتساقطون في شر أعمالهم واحداً تلو الآخر ، وما زالت عجائب قدرة الله في نَكْبِهِمْ وفضحهم تترى إلا أنَّهم:

لا يزالون في غيهم سادرون، وعن الحق معرضون، ولأولياء الله محاربون، ولأولياء الشيطان موالون، وعن الحق منحرفون، وعن الصراط ناكبون ، قاتلهم الله أنَّى يؤفكون ، وفضحهم الله أنَّى يوجدون، وكشف الله عوار من عنده يختبئون

فانظر إلى حال أولئك المفسدين الذين أخفروا ذمة الله، وقتلوا ذلك المعاهد وقطعوا رأسه ووضعوه في ثلاجة فسلَّطَ الله عليهم جنده فقتلوا رأسهم عبد العزيز المقرن وجماعة من أعوانه على الإثم والعدوان.

ولَمَّا خان أولئك الْخَوَارِج عهد الله ورسوله، وسفكوا دم الْمُقَدَّمِ الْمِفْضالِ، الْمُجاهِدِ: مبارك السواط -رَحِمَهُ اللهُ- ، وقتَلُوهُ -قتلهم الله-، وغدروا به، انْتَقَمَ اللهُ لوليِّهِ، وغارَ أن تنتهك حرمته، فلم يُمْهِلْ جُنْدَ الشيطان، بل سلَّطَ عليهم أولياءه من رجال العساكر السعودية ، فأردوا الخارجيَّيْنِ قتيليْنِ، بسوء خاتِمَةٍ، وأخبث حال والحمد لله رب العالمين..

فرحمك الله يا مبارك السواط ، وأسأل الله أن يجعلك في عليين مَعَ النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسُنَ أولئك رفيقاً.

وأسأل الله أن يجعلك في أعلا مراتب الشُّهداء ، وأن يخلف أهلك خيراً..


فيا رجال الأمن المقاتلين للفئة الضالة المارقة:



اثبتوا فإنكم على الحقِّ ..

واحفظوا الله يحفظكم ..

واستنصرا الله ينصركم..

وكونوا مَعَ الله يكن معكم ..

أسأل الله لكم التوفيق والسداد والثبات على الحق حتَّى الممات.

واللهُ أعْلَمُ. وَصَلَّى اللهُ وسَلَّمَ عَلَى نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ

كتَبَهُ: أبو عمر أسامةُ العُتَيْبِي















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »12:43 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي