الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 25-Jan-2010, 04:08 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو






عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

Lightbulb الليبرالية ( الانحلالية ) وما جرته من إفلاس في الأخلاق الإنسانية في مصارف الدول الغرب

بسم الله الرحمن الرحيم



الليبرالية ( الانحلالية ) وما جرّته مِن إفلاس في الأخلاق الإنسانية في مصارف الدول الغربية .. !؟


***( إضاءة ) بهذه الآيات العطرة : (( يا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (168) إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (169) وإذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (170) وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ (171) )) . [ سورة البقرة ] ***




( المقال ) : نسمع في هذه الأيام صيحات كثيرة لا تُعدّ ولا تُحصى مِن دعاة وأذناب الليبرالية ( الانحلالية ) تسويقًا وترويجًا لها في ظلّ ما تنعم به هذه الليبرالية ( الانحلالية ) ودعاتها مِن رعاية دائمة وأبوية حانية مِن حاضنة ومُفقّسة ودجاجة الليبرالية ( الانحلالية ) الأولى والكبرى في العالم اليوم >> أمريكا البوشية !

*ومِن هذه الصيحات ما نعق بها أحدهم حيث قال ـ وبئس ما قال ! ـ : (( إن الليبرالية ( الانحلالية ) هي سبب انتشار الإسلام في الدول الغربية النصرانية )) ؟!

>> وردًا على هذا الهراء في الهواء نقول له : هذا الإسلام الذي ـ على زعمك ـ قد انتشر في تلك البلدان النصرانية هل هو الإسلام المبنيّ على الكتاب والسنة أو هو المبني على نهج المدرسة التيسرية الخلطية ؛ مدرسة الأفغاني ومحمد عبده الغربلاوي ومَن على نهجها ركض ؛ كمحمد طنطاوي ؟ .. وهل هو انتشار إسلام ( قال الله وقول رسوله ) أو هو انتشار إسلام ـ زعموا ـ التقارب بين الأديان ؟! .. وهل ـ أيضًا ـ هذا الذي انتشر ـ بناءً على الواقع الذي يراه كلّ عاقل ـ هو الإسلام السني أو هو الإسلام ـ جدلاً ـ الشيعي الصفوي الإيراني ؟!
فكم نسبة المسلمين السنة مقارنة بالشيعة الصفوية في ألمانيا ـ مثلاً ـ الآن ؟! .. وهذا يرشدنا ـ بلا ريب ـ إلى أن هذا الإسلام المنتشر ـ الآن ـ هو المبدّل والمُغيّر ، وبمعنى أدقّ هو المُحرّف من أصله ؛ فصار ملائمًا لطبعه ، وموافقًا لأصله مع فكر هذه الليبرالية ( الانحلالية ) النتنة ، ومِن ثَمّ قبِلَ مِن أهلها ( على الرحب والسعة ) ؛ لسهولة تشكيله بما أرادوا حيثما أرادوا !؟

* وهل تستطيع المرأة المسلمة في هذا الزمان في فرنسا الليبرالية ( الانحلالية ) ـ مثلاً ـ أن تدرس في الجامعة أو غيرها ، أو أن تعمل في أيّ وظيفة كانت ، وهي متحجبة ، ولا أقول وهي متنقّبة ؟! .. فأين الحرية الدينية ؛ كما تصيح بها هذه الليبرالية ( الانحلالية ) ، بل أين الحرية الشخصية في اللباس وغيره في كثير من الدول الليبرالية ( الانحلالية ) والمرأة المسلمة لا تستطيع أن تتعلّم أو أن تعمل ، وهي تغطي رأسها في بلد تحمل جنسيته بحكم جائر عليها في بيئة هي أساس ومنبع وحاضنة ومفقّسة الليبرالية ( الانحلالية ) ؟!

>> فهل هذا ـ عند أهل الحق والعقل ـ هو نشر للإسلام ، أو هو تحوير وتغيير للإسلام حتى يتلاءم مع فكر ونهج البيئة الغربية الليبرالية ( الانحلالية ) .. التي تلوّح وتنوح بالحرية ـ فقط ـ إذا خدمت فكرها ونظرتها ونهجها وسياستها ومصالحها ومطامعها ، وتدوس بالبوت على هذه الحرية حينما تتعارض مع فكرها ومصالحها ؟!

( لفتة ) : مما أرشدنا التأريخ إليه أن الإسلام حينما وصل إلى جبال البرانس في بلاد الغال الكاثوليك ( فرنسا )، وأطراف الصين ما كان هناك شيء اسمه الليبرالية ( الانحلالية ) ..! ومما سطّره التأريخ لنا أن الأذان كان يُشنّف الآذان في وسط أوربا في القرون الوسطى زمان الأتراك بني عثمان ..! فهل نكذب التأريخ وحقائقه ، ونصدق هذا الإنسان وتفاهته ؟!

( وقفة ) : هل احتلّتْ دولتان إسلامتان كبيرتان عريقتان مِن قبل دجاجة الليبرالية ( الانحلالية ) أمريكا البوشية دجاجة من حيث التبييض والتفقيس لهذه الليبرالية ( الانحلالية ))(!؟) )وفراخها من بعض الدول الأوربية إلا بدعوى الديمقراطية وجه الليبرالية ( الانحلالية ) السياسي ..؟! وهل اغتُصَبَ وقُتِلَ ونُهبَ وشُرّد مِن أبنائهما المسلمين الملايين إلا بدعوى نشر فكر اللبرلة ( المزبلة ) لحمايتهم ـ زعموا ـ مِن الاغتصاب والقتل والنهب والتشريد ؟! .. وكم يساوي المسلم الأفغاني في نظر الأمريكي الليبرالي ( الانحلالي ) مقارنة بالأمريكي الليبرالي ( الانحلالي ) ، وكم قيمّت ( سعّرت ) هذه الليبرالية ( الانحلالية ) الأمريكية التي قُنّعَت كذبًا بالمساواة ، وألبست زورًا بالعدالة ؛ فالأول المسلم الأفغاني قيمته ( تسعيرته ) لا تعدو ـ مع الإنصاف وفق ما جاء منهم من كلام (!؟) ثلاثة ألاف (3000) دولار ليس غير قابله للتنقيص و( التطفيش ) والتأجيل و( التطنيش ) !؟ .. ، والثاني النصراني الأمريكي الليبرالي ( الانحلالي ) ـ مع التجنّي عليه ، وهضمه حقه ومستحقه ـ ثلاثون (3000000) مليون دولار ، قابلة للزيادة مِن دون إشعار أو إعادة ، ومستحقة الدفع على الفور ..!؟ فهل يوجد هنا ذرة من عدالة !؟

>> ولو قبلنا بزعمك ـ يا هُذيّ ـ بأن الاسلام انتشر في البلدان النصرانية بسبب هذه الليبرالية ( الانحلالية ) .. ولكن ما مصيره ( الإسلام ) في البلدان التي هي في الأصل إسلامية بعد أن طُبّقت فيها وعليها قسرًا وعسفًا بخيانة بعض عملاء أعدائها مِن أبنائها هذه الليبرالية ( الانحلالية ) ، فانتشرت فيها مكرهة لا راضية ؛ كتركيا العثمانية .. فهل بقي فيها مِن مظاهر الإسلام إلا اسمه ؟! وهل درس فيها بسببها رسمُه ؟! .. فهيّا أجبنا ـ يا مَن لم نرغب في ذكر اسمه ـ !؟


* ويا هُذيّ ، هل انتشر الفسق والفساد ، والريبة والشقاق ، والزندقة والإلحاد بين العباد في بلاد الإسلام الآن إلا بسبب هذا الفكر الليبرالي ( الانحلالي ) بعد أن استجلبه مَن استجلبه مِن مزبلته مَن قد أحضره فرحًا منخدعًا به ، وسوّقه بينهم مَن سوّقه استرضاءً واستجداء لأمريكا عمّته .. بل هل وصلتْ شعوب وبلدان النصرانية نفسها إلى قعر الفساد ، ومراحيض الصفات ، والتحلّل من الأخلاق ، والتفسّخ من الطُهر ، والتنجّس بالعُهر مِن قطع الأرحام ، واستحلال المحارم ، وفعل الموبقات الكبار ، والدناءات العِظام من الشذوذ الجنسي وغيره في الطرقات والممرات أمام أعين الأنام وفي وضح النهار إلا باسم هذه الليبرالية ( الانحلالية ) الديانة والخديعة الشيطانية لتدمير الإنسانية ؟! .. وهل عُبِدَ الشيطان ـ يا هُذيّ ـ عمدًا وعلنًا بسمه يومًا ما مِن أحدٍ من البشرية إلا في ظلّ هذه الليبرالية (الانحلالية ) العفنة التي أباحت لكل عفن قذر ، ومعتوه خرق أن يمارس عفنه وقذره وعتهه وخرقه بكل أريحية وحريّة في أجواء هذه الليبرالية ( الانحلالية ) ؛ حتى تدنّت الأخلاق البشرية ، وتفسّخت المجتمعات الإنسانية في الدول الأوربية التي انطلت عليها هذه الخديعة الشيطانية مِن كل تشريع إلهي ، ومن كلّ خلق آدمي ؛ فانحدرت مجرورة مِن أنفها وعلى رغمها بهذه الليبرالية ( الانحلالية ) إلى ما تحتَ السقف والطبائع البهيمية ، ونقطة الصفر الأخلاقية ؟!!

**( فائدة ) : الذي يريد أن يعرف الأثر السيئ السافل ، والوقح السافر لتطبيق هذا المنهج والفكر الليبرالي ( الانحلالي ) القذر الغادر على أخلاق الإنسان وحياته الأسرية خصوصًا والاجتماعية عمومًا ؛ فليجعل لذلك المقارنة العلمية وسيلة ، والمقابلة العقلية والحسابية طريقة ؛ ليبلغ وليقف بنفسه على تلك الحقيقة ؛ فليقارن بين الإنسان الأوربّي النصراني في خلقه وتصرفاته وحال أسرته وشكل مجتمعه فيما قبل تطبيق هذه الليبرالية ( الانحلالية ) عليه، وفيما بعد تطبيقها عليه ، مُتخذًا لذلك مِن الإحصاءات الدقيقة ، ونتائج الدراسات العلمية المُوثّقة لدور العجزة ، ومشاكل الأسرة ، وقضايا الاغتصاب العفنة ، والشذوذ القذرة ، والإجهاض المؤلمة ، والقتل المحزنة.. وغير ذلك من الجرائم الكثيرة المتنوّعة مطيّة إلى بلوغه تلك الحقيقة .. ـ ويا لها من حقيقة مُفجعة ، صادمة موجعة ! ـ فسيندهش حينما يقف عليها اندهاشًا مؤلمًا ، وسينصدم انصدامًا مُؤثرًا مما سيراه من فارق واسع ، وبون شاسع بين ما كان عليه الإنسان الأوربي النصراني ـ على ما فيه من كفر وفسق ـ قبل هذه الليبرالية ( الانحلالية ) الشيطانية من خلق إنساني ، وترابط أسري ، وتكاتف اجتماعي ، وما هو عليه الآن بعد تطبيق هذه الليبرالية ( الانحلالية ) الشيطانية عليه من أخلاق انحطاطية ، وتشتتات أسرية ، وتفكّكات اجتماعية ، وتصرفات جنسية بهيمية ، ووغول في مستنقعات قذرة شيطانية .. فهنا ستظهر له عيانًا بأمّ العين ويقينًا بمنظار اليقين حقيقة هذه الليبرالية ( الانحلالية ) جلية ؛ وهي أنها مُمحاة الأخلاق الإنسانية ، ومُعول هدم الحياة الأسرية ، وأداة تفكيك الحياة الاجتماعية زيادة على ما فيها من انسلاخ في الناحية الدينية ، ونضوب في الناحية الإيمانية !!

>> وإذا كان هذا هو ما حلّ بتلك المجتمعات الغربية في تلك الدول الأوربية والأمريكية النصرانية بعد تطبيقهم لهذه اليبرالية ( الانحلالية ) الخديعة الشيطانية مِن انحدارٍ إلى ما بعد قعر الحيوانية في الأخلاق والصفات الإنسانية ؛ فوالله ، وبالله ، وتالله ، إنّ هذا لهو مصير كلّ مجتمع وبلد يطبّق هذه الليبرالية ( الانحلالية ) سواء كان في أصله وبيئته إسلاميًا أم كان غير إسلامي ؛ إلا إذا كان هذا المجتمع ليس مجتمعًا بشيرًا ، بل ملائكيًا !

*وهذا سؤال لكلّ مَن يرسم على الرمل عامدًا مدعومًا تمثالاً جميلاً ، كذبًا وتزويرًا ، نشرًا وترويجًا لهذه الليبرالية ( الانحلالية ) البشعة الدميمة ؛ فنقول له : هل تستطيع أن تمنع بأيّ قانون أو أيّ قوّة في الدول الأوربية والأمريكية الليبرالية ( الانحلالية ) زوجتك مِن أن تمارس الجنس مع رجل أو مع حتى كلب غيرك .. وأضف إلى قائمة عرضك ومحارمك اللاتي لن تستطيع ولو حرصتَ منعهنّ أو حفظهنّ من ذلك سواء مع الرجال أو مع الكلاب : ابنتك ، وأختك ، و ـ أيضًا ـ أمك ؟!

>> فهنيأ ( استهزاء ) لكل رجل برضاه يفترش امرأته رجلٌ آخر باسم الحرية ، وهو يفترش بغباه أرضًا جرداء من الكرامة والرجولة ، ويلتحف رداء الخزي والعار ، والعيب والشنار ، وـ أيضًا ـ باسم هذه الحرية الليبرالية ( الانحلالية ) الخديعة الشيطانية !

* ( وقفة ) : نجد مَن يسوّق لهذه الليبرالية ( الانحلالية ) أنّه يدلّل ـ وفق فهمه القاصر ، وعلمه الحائر ، وفكره البائر ـ على نفع هذه الليبرالية ( الانحلالية ) للإنسانية بما وصلت إليه الدول الأوربية والأمريكية الليبرالية ( الانحلالية ) من تقدم وحضارة مادية وتقنية !؟
>> فنقول ، ومِن الله المعبود نستمدّ العون : ليست الدول الأوربية الليبرالية ( الانحلالية ) وحدها هي مَن تقدّمت مادّيًا وتقنيًا ، بل هناك دول متقدّمة مثل هذه الدول الأوربية الليبرالية ( الانحلالية ) وأكثر في الناحية المادية والتقنية ، وهي ليست دولاً تتبنّى من الأصل هذا الفكر المُنحط ، بل هي تتبنّى فكرًا مغايرًا له ، وتنهج نهجًا مُخالفًا له؛ كروسيا الشيوعية ، وألمانيا ـ فيما قبل ـ الشرقية ، والصين الشيوعية البوذية ، واليابان الإمبراطورية البوذية وغيرها .. فهل يمكن أن ننسب ـ مثلاً ـ هذا التطوّر الهائل ماديًا وتقنيًا في روسيا إلى تبنيها للفكر الماركسي الإلحادي وقت تطوّرها التقني الباهر والفائق لكلّ دول اللبرلة ( المزبلة ) أمريكا وحليفاتها من دول أوربّة ؟!

>> وإذا سلمنا ـ جدلاً ـ بأن الليبرالية ( الانحلالية ) هي سبب تقدّم هذه الدول الأوربية والأمريكية ماديًا وتقنيًا ؛ فهل يمكن لعاقل أن يُنكر أنها ( الليبرالية ( الانحلالية )) هي سبب تخلف وانحطاط ونضوب وخراب هذه الدول الأوربية والأمريكية أخلاقيًا وأسريًا واجتماعيًا ، وأنها سبب إفلاس مصارفها من الأخلاق ؛ فلا في بورصاتها اليوم منها أسهم تتداول ؛ فلا بيع فهيا ولا اشتراء، وأنها أصبحت بها عرجاء ؛ فبها تُساق عمياء إلى التلاشي والفناء ؟!

** وهذا ـ ولا شك ـ هو حالهم ـ وبإذن الله ـ من واقع حالهم هو مآلهم ؛ فما لنا من حالهم إلا الاتعاظ والاعتبار (( والسعيد مَن وُعِظ بغيره لا بنفسه )) .. !؟ << والأمر والحكم من قبل ومن بعد لله الواحد القهّار !

***وفي الختام نحمد الله على نعمة الإسلام ، والهداية والإرشاد ، والعقل والاتعاظ ، راجينا منه ـ جلّ في علاه ، ولا إله سواه ـ الهداية والنجاة لكلّ مَن نطق بالشهادة لسانه ، وطهُرَ مِن العمالة جِنانه ،،،





ودعواتي مع أمنياتي للجميع بتمام الهداية ، ودوام السعادة ،،،

* فارس نجد المجد *
( عاشق الحقيقة )
النشر هنا :
10/2/1431ه





ـ















التوقيع
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى


.
.

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

* تسعدني زيارتك ؛ فأهلاً وسهلاً بك :
http://aashiqalhaqiqah1.maktoobblog.com/
رد مع اقتباس
غير مقروء 25-Jan-2010, 07:54 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فهيد الايدا المورقي

مشرف منتدى الصحافة

إحصائية العضو







فهيد الايدا المورقي غير متواجد حالياً

افتراضي

الله يحفظ بلاد الحرمين من شر المفسدين الغاوين واعوانهم الطامعين



فارس نجد المجد بيض الله وجهك على المقال الناري


تحيتي















التوقيع
حسابي في تويتر


faheed_1234
رد مع اقتباس
غير مقروء 26-Jan-2010, 02:34 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عـاشـق الحقـيـقـة
فارس نجد المجد

الصورة الرمزية عـاشـق الحقـيـقـة

إحصائية العضو






عـاشـق الحقـيـقـة غير متواجد حالياً

افتراضي شكر .. وتقدير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بناخي الايداء مشاهدة المشاركة
الله يحفظ بلاد الحرمين من شر المفسدين الغاوين واعوانهم الطامعين



فارس نجد المجد بيض الله وجهك على المقال الناري


تحيتي
يا أهلاً وسهلاً بالرجل الشهم والأخ العزيز ( بناخي الأيداء ) ،،،

وأشكرك الشكر العطر على حضورك النضر وثنائك العطر ،،،

وعلى دعائك الخيّر أقول : اللهم ، آمين ـ ياربّ العالمين ـ ،،،،


والله الكريم ، يحفظك ، ويرفع قدرك ،،،

وأمنياتي الطيبة لك ،،،















آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 26-Jan-2010 في 02:36 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:40 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي