الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > شريعة الإسلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 11-Feb-2008, 10:22 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد المسعودي العتيبي
عضو ماسي
إحصائية العضو






محمد المسعودي العتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي رؤية الله تعالى يوم القيامة .............(الشيخ بن باز)

س _هناك جدل في مسألة الرؤيا، أي رؤية الله - سبحانه وتعالى- يوم

القيامة، وقد كثر الخصام، فمن الناس من يقول: إن الله لن يرى، ومنهم

من يقول: إنه سيرى، وكل منهم يأتي بالأحاديث وبعض الآيات الكريمة

لنفي أقوال الطرف الآخر، أفتونا - جزاكم الله خيرا






ج _ قول أهل السنة والجماعة، وهو إجماع الصحابة - رضي الله عنهم-

وإجماع أهل السنة بعدهم أن الله – سبحانه- يُرى يوم القيامة ، يراه

المؤمنون ويرونه في الجنة أيضاً، أجمع أهل العلم على هذا ، أجمع

علماء الصحابة والمسلمون الذين هم أهل السنة والجماعة على هذا،

وقد دل عليه القرآن العظيم ، والسنة المطهرة الصحيحة، يقول الله - عز

وجل- : وجوه يومئذٍ ناضرة إلى ربها ناظرة. ناضرة يعني بهية جميلة، إلى

ربها ناظرة تنظر إلى وجهه الكريم - سبحانه وتعالى-. وقال - عز وجل- :

للذين أحسنوا الحسنى وزيادة صح عن رسول الله - عليه الصلاة والسلام-

أنه قال : الحسنى الجنة، والزيادة النظر إلى وجه الله. وقال الله: كلا إنهم


عن ربهم يومئذٍ لمحجوبون. فإذا حجب الكفار علم أن المؤمنين غير

محجوبين بل يرون ربهم في القيامة وفي الجنة، وقد تواترت الأحاديث عن

رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أن المؤمنين يرون ربهم في القيامة

وفي الجنة، يقول - صلى الله عليه وسلم- : (إنكم ترون ربكم يوم القيامة

كما ترون القمر ليلة البدر لا تمارون في رؤيته). وفي لفظ: (لا تضارون في

رؤيته) . وفي اللفظ الآخر: (كما تطلع الشمس صحوا ليس دونها سحاب).

فالكلام بين واضح ، بين عليه الصلاة والسلام أن المؤمنين يُرون ربهم

رؤيةً ظاهرة جلية كما ترى الشمس صحوا ليس دونها سحاب ، وكما يُرى

القمر ليلة البدر ليس هناك سحاب ، وهل بعد هذا البيان بيان؟ ما أوضح

هذا البيان وما أبينه وما أكمله؟ وأخبر - صلى الله عليه وسلم- أنهم يرونه

في الجنة أيضاً. فمن أنكر الرؤية فهو مرتد ضال. من أنكر رؤية الله

للمؤمنين كلهم له يوم القيامة وفي الجنة فهو ضال مرتد - نسأل الله

العافية -.















آخر تعديل محمد المسعودي العتيبي يوم 11-Feb-2008 في 10:30 AM.
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »01:40 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي