![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||||||||||
|
![]() خرج محمد بن مهلهل الشعلان الرويلي في أحد الأيام من بيته ذاهبا في طريقه فصادف رجلين يتعاركان فغلب أحدهما الآخر فما كان من المغلوب إلا أن انتخى بمحمد وقال : ( تكفى يا ابن شعلان ) وهو يعرف محمد فالرجلان من نفس عشيرته , فجرد محمد سيفه وقتل الرجل الآخر وهو لا يقصد قتله, وقتله لرجل من نفس عشيرته يعني انه هنالك دم وقد يسبب فرقة وتحدث أمور لا تحمد عواقبها , فما كان منه إلا أن جلا ( ترك الديار ) ذاهبا إلى ما شاء الله أن يقدر .
ظل خارج الديار جالياً مدة طويلة وهو في شوق إلى أهله وعشيرته فصبر كثيرا حتى أتاه الخبر بأن أهل المقتول قبلوا الفدية وأنه يستطيع العودة , فرح محمد كثيرا واتجه على الفور إلى قبيلته , وبينما هو على مشارف بيوتهم التي اشتاق إليها كثيرا رأى ( ظول ) أي جمعاً من الناس .. متجمعين على مورد للماء , فقال : لم لا اذهب وارى ماذا يحدث , وبالفعل ذهب محمد إلى ذلك الظول واذا برجلين يتقاتلان وأحدهما يطارد الآخر وبيده سيف يريد قتله فما كان من الهارب إلى أن لاذ وراء محمد وقال ![]()
منقووووووووول تحياتي |
|||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() صح لسانك وسلم بنانك
يالغااااااااااااااااااااااااااالي |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |