قصة الليبرالية وخادمتها الماركسية

[خلف الروقي]

تدور القصه في رحلة العذاب التي قاستها الماركسية حتي وصولها
للاحضان الليبراليه ذليله منهزمه مكسوره تستجدي القمه والعمل
والخدمه باي ثمن لكي تعيش الباقي من حياتها بدون ضياع 0
لان الذي ضاع مع الرياح التي اقتلعة الشيوعيه كثير ومؤلم حيث ذهب بشباب والاحلام والصحة وحتي الكرامه وهناك
رحلات التشريد والضياع والتسكع في العواصم الغربية وبعض
الدول العربية الاشتراكية الفاشله 0

جلب إنهيار المنظومة الإشتراكية نقاشات حول علاقة الماركسية بالليبرالية، و أدى إلى إنزلاق قطاع مهمّ من الماركسيين نحو الليبرالية. و بدا أن الماركسيين قد انقسموا إلى ثلاث إتجاهات: متمسّك بالإرث القديم، و منقلب إلى الليبرالية، و ثالث يحاول أن يكون ماركسياً حقا

وبسبب الحياة ومصاعب الحياة ومتطلبات الحياة ركع الماركسي المفلس تحت اقدام الليبرالي الرأس مالي من اجل ان يستجدي القمه ومن اجل تلك القمه دهس الماركسي كل المبادى والقيم
الاشتراكية ودهسها تحت رجله 0
وهناك امثله كثيره في ((((((البحرين لتلك الظاهرة المحزنه لسقوط الماركسية تحت اقدام الليبرالية حيث نجدها في صحيفة الايام حيث هوامير الماركسية الذي تجمعو تحت
مظلة تلك الصحيفة ليستجدو القمه والعمل والخدمه بكل الاشكال النفاق لليبرالين والدفاع عنهم ومسح الارض من تحت ارجلهم ومهاجمة من تسول له نفسه ان يهاجم مظارب سيدهم
الليبرالي لانه ولي نعمتهم والذي احتضنهم بعد الشتات والضياع لسنين طويله في مشارق الارض ومغاربها
في الماضي كانت الليبرالية والماركسية نقيضين لايلتقيان احتراب الماركسية والليبرالية أوضح من أن يحتاج الى تذكير. فهذان المذهبان ن، المتعاقبان في الزمان الاوروبي، دخلا في نزاع فلسفي، فسياسي، منذ اواسط القرن التاسع عشر. وتحول النزاع في القرن العشرين، الى ساحات الحرب، ليخاض بالجيوش الآلية الحديثة، ولتستمر المواجهة بالاسنان والمخالب النووية حتى عام 1991،
وبعد سقوط الماركسية وتلاشي احلام صبيانها ومتخليفيها وادراكهم لحقيقتها الفاشله كثرة ايتامها واراملها واصبحو في ورطه كبيره وخصوصا كبار الماركسين = كيف
يعترف انه كان حمار وانه قضا احلا ايام عمره وشبابه في مهب الريح بدون اي نتيجه او فائده تذكر
هاهم اصبحو اكثر من الهم على القلب وخصوصا بعد ان طردنهم تلك الدول التي اوتهم لسنين طويله
فرجعو لاوطانهم يجرون ذيول الخيبه والفشل ( كيف يواجهون الناس وخصوصا الليبرالين الراس مالين الذين اصبحو رجال اعمال ومتنفذين في الدوله
وهم مجرد عاله وحطام وبقايا ذكريات مريره وفاشله - ضيعو انفسهم واهليهم ومستقبلهم مع افكار رسة في قاع البحر الاسود هناك قبالة الشواطي االروسية حيث الذكريات
المره والهزيمه القاسية لمذهبهم وعقيدتهم الفاشله البائده المنقرضه المحنطه
ومع الايام سقطو في صحيفة الايام واصبحو الان الطابور الخامس لليبرالين بعد ان كانو ند لهم - فسبحان المعز المذل

ولقد وصل الحابل ببعضهم ان يفتح ابواب المكاتب والسيارات

لسيد الليبرالي هههههههههه اللهم لاشماته لان الضرب في الميت

حراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام

[عـاشـق الحقـيـقـة]

وبإذن الله القدير مصير هذا الليبرالي العَير كمصير ذلك الماركسي الثور !

وشكرًا عطرًا ،،،

التوقيع

الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟ . . * تسعدني زيارتك ؛ فأهلاً وسهلاً بك : http://aashiqalhaqiqah1.maktoobblog.com/

[خلف الروقي]

الله يعااااااافيك



لاهنت يالغااااالي




مرور عطر




دمت بود