اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
19-May-2004, 07:06 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
ابو سلامة الحجازي منفذ عملية اغتيال رئيس مجلس الحكم
بيان رقم 6
جماعة التوحيد والجهاد تتبنى عملية اغتيال الزنديق عز الدين سليم بشرى سارة يزفها الجناح العسكري بجماعة التوحيد والجهاد الى المسلمين عامة والمجاهدين خا صة بسم الله الرحمن الرحيم البيان رقم (6) الحمد لله القائل :{فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ } … والصلاة والسلام على الرسول الإمام خير الأنام ، وعلى آله وصحبه قدوة المجاهدين أهل الإسلام … هاهم المجاهدون من (كتيبة الموت) يعودون مرة أخرى ليوجهوا ضربة موجعة لأعداء الله موصلين لهم بذلك رسالة مفادها: أن ما يمارسونه من إفساد في الأرض واحتلال لمقدساتنا، وأعمال إجرامية ضد أهلنا في العراق من قتل للأطفال، والنساء، والشيوخ، وانتهاك للأعراض، وهدم للمنازل، وقلع للأشجار، وحصار جائرٍ، لن يمر دون عمل يماثله في النوع، ويفوقه في التأثير بإذن الله، فلقد صدق المجاهدون بما عاهدوا الله عليه من نصرة دينه، ووفوا لأمتهم ما قطعوه – على أنفسهم – من إعزازها ورفع الذلة والمهانة عنها وذلك بتوجيههم مثل هذه الضربات . فقد أنطلق ليث آخر من ليوث جماعة التوحيد والجهاد ليقتطف راساً عفناً من الروؤس التي خانت الله ورسوله من الذين باعوا دينهم ودنياهم لأسيادهم الأمريكان ومن حالفهم فليثكم أيها المسلمون هذه المرة هو ابو سلامة الحجازي من ارض الحرمين التي ما فتئت تنجب الأسود تلو الأسود وقد رزق الله هذا الأخ الكريم أن قتل على يديه المقبور رئيس مجلس الكفر الحالي :– عز الدين سليم مع مرافقيه- وأفراد آخرين فقتل منهم من قتل وجرح منهم من جرح ولله الحمد والمنة وهو صاحب الفضل . فإلى الذين تمرغوا في أوحال العمالة من أعضاء مجلس الحكم وأذنابهم ؛ أما آن لكم أن تتعضوا ؛ أو ترعووا عن غييكم قبل أن تنالكم سيوف المجاهدين الواحد تلو الآخر أم ظننتم أن الله مخلف وعده خسأتم وخاب فألكم ….؛ فاشجبوا ودينوا كما يحلو لكم فأن الله مخزيكم وخاذلكم بأذنه جل جلاله . كما تأتي هذه العملية لتبشر المسلمين في كل مكان بأن المجاهدين: مع أهلهم في العراق متضامنين، وعلى الطريق ماضين، ولما يصيبهم في سبيل الله محتسبين، وعلى رفع الذل عن أمتهم عازمين، وأنهم وبفضل الله وحده مازالوا يملكون زمام المبادرة، والقدرة على مفاجأة العدو، وضرب مفاصله الحيوية في الزمان والمكان المناسبين اللذين يحددانهما. مؤكدين بأن ضرباتهم ستتواصل بإذن الله عز وجل ليعلم العالم بأسره أن الحرب الصليبية ضد الإسلام والمسلمين قد باءت بالفشل، فلن تنجح، ولن تؤتي أكلها وثمارها كما يشتهي مسعروها من اليهود والصليبييين؛ لأنها باختصار حرب بين الإيمان والكفر، بين الحق والباطل، بين العدل والظلم، وأن الله ناصرٌ لهذا الدين ومؤيدٌ لعباده المجاهدين وليعلم المسلمون أن ما قدمه لهم إخوانهم من براهين من خلال عملياتهم، وما دفعوه من دمائهم، وما بذلوه من أموالهم وأوقاتهم لدليل كاف على قدرة هذه الأمة على العطاء والمواجهة والصمود والانتصار بأذن الله. ولا يفوتنا في هذه المناسبة المباركة أن نذكر المسلمين من خطورة الوقوع في خطيئة الرضا بما تعده أمريكا وحلفاؤها ضد مسلمي العراق،وعليهم أن يهبوا لنصرة إخوانهم بما يملكون، وأن لا يسمحوا بموطئ قدم لمحتل أمريكي على أراضيهم، وأن يقاوموه بشتى الوسائل والطرق حتى يشعر أنه على أرض لا تسعه ، وتحت سماء لا تظله، وبين شعوب تعاديه وتمقته. والله أكبر ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين … الجناح العسكري بجماعة التوحيد والجهاد الاثنين28ربيع الاول، 1425 الموافق 17/5/2004 |
|||
|
|
19-May-2004, 08:55 AM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
لله دره الحجازي قاتل أكبـر راس في مجلس الحكم الانتقالي
ويــمـدي بـريمر عــاف الحيـاة في ارض الرافـدين
|
|||||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|