|
ياقلـمـنـا عـــن مـسـيـرك لا تـقـيــفوحـط غمقـات النقـط فـوق الحـروف |
واختـرق صــدر الخصـيـم بــلا نـزيـفوخــل ضـربـك بالعـضـود وبالـكـتـوف |
وارفـع المشعـل علـى راس المنـيـفخـل مـن لـه عيـن للمشعـل يـشـوف |
كـان حـرب ارق لبهـا قــاف الـذريـفوقـام شاعرهـا مـن الحسـره يسـوف |
واسرجـت كـور الاديـب مـع العسيـفالـوعــد قـــدام والـغــوج مـعـسـوف |
وكـان جـوا بالعنـف انـا رجـل ٍ عنيـفلا امتـلأ المـيـدان حــاذف وامـحـذوف |
لا تـحــدوا مـانـعـود فــــي قـصـيــفباعـنـا لاجـــا الـمـبـاوع فـيــه نـــوف |
وابـشـر انــه جالـنـا عـلــم ٍ طـريــفمن هل الأغـراض واصحـاب الشفـوف |
شاعـة الأخـبـار مــن مـركـز عفـيـفتحمـل الأسميـن خاطـف وامخـطـوف |
والونـيـت الـلـي مــع الجـوبـه يهـيـففـوقـه الـســواق والـبـنـت الـعـيـوف |
ثوبهـا الأبيـض علـى الجسـم اللطـيـفوالـعـبـاوي سـاتــر ٍ نـــاب الـــردوف |
عـقـب راحـت.............مـع الولـيـفكيـف اخلـي فرصـة الشاعـر تـطـوف |
افـزعـوا يـاحـرب بالجـيـش الكـثـيـفوكل حربي يصطحـب معـه الوصـوف |
دوروهـــــا عــنـــد دلال الـقـطــيــفلان ربـع الهـيـس مــن ربــع الهـنـوف |
ويـوم سـرد الخيـل مـن غـزو ونكيـفغرسكـم مـن فعـل عـتـاب مـخـروف |
قـد طردنـا حـرب لأطـراف الصريـفوالغـتـايـم عـنـدنـا مـثــل الــحــذوف |
ولا يـجــون اديـارنــا الا مـــع حـلـيـفوفوقهـم سـيـف المواثـيـق امعـكـوف |
الـدويـش يـقـودهـم قـــود العـسـيـفوكــل عــام تـجـدد الحـلـف وتـحـوف |
ليـن عافـت جانـب الحـصـن المنـيـفطـالــت الايـــام والـبــدر بـكـســوف |
ليـن جـت عــرج وسالـفـت الـرديـفيـوم صـار مـن الشـداد لـيـا الــردوف |
جـابـو الشـيـخ العقـيـد مــع النـكـيـفوضيفوفـه بحيـل مكـرمـت الضـيـوف |
وبــدل الفسـقـان مشـعـابـا قـضـيـفيتعـصـابـه بـعــد ســيــف الـسـيــوف |
يـقـضـي الـــلازم ولـومـالـه لـطـيـفوان ذكـر سيـف بـداء حـزن الـزنـوف |
محتـمـيـن الـــدار بـالـحـد الـرهـيــفوممنـيـن ٍ جانـبـه عــن كــل خـــوف |
مــا وصلنـاهـا عـلـى قـــاع ٍ نـظـيـفمـا وصلنـا كـود مـن فــوق الجـفـوف |
ارتقـيـنـا سـلــم ٍ صــعــب وكـلـيــفسلمـن مـن روس مـرويـن السـيـوف |
مـن خشـوم طـويـق لا دار المصـيـفمـــا يجـيـهـا الـحــارب الا بـمـعـروف |
والعصيمـي بالشـرف سلكـه شـريـففــي جـزيـرة نـجـد بـيـن ومـعــروف |
في الظروف القاسيه منسف وسيـفلــــه عـزيـمــه ماتزعـزهـاالـظـروف |
وينقـل الحمـل الثقيـل عـن الضعـيـفولايـعـاف الـمـوت لـوكــان مـعـيـوف |
ويقطـع الفرجـه علـى نشـر الحفـيـفويا صلـه لـو كـان بالخـوف امحفـوف |
وينـزل الـدار المخيـف الـلـي مـريـفيدلـه العفـراء الشنـاح الـلـي طـنـوف |
كــم غـزانـا الهيلـعـي وصـبـح معـيـفوأن غزيناهـم علـى الجيـش مخـلـوف |
وكـان صـار الوقـت حـده حــد حـيـفواكـثـر الـعـربـان لحـقـتـه الـحـفـوف |
الـضـيـوف الـهــم بنـاديـنـا مـضـيــفوبالصحن نرمـي البعيـر مـع الخـروف |
وشيخنـا لــه ماقـفـا خـلـف المخـيـفلاأدبــر الـطـابـور عـجــلاَ ومـخـفـوف |
هوكنـيـف الـلـي ثــوى عـنـه الكنـيـفيتحمـيـه ويحتـمـي عـنــه الـحـسـوف |
بصارمـن لــه منـكـب القـائـد علـيـفمسـقـي الـعـدوان بالـسـم الـزعـوف |
لاعصـف بالنـاس يـومـن لــه رجـيـفيلتـقـون الـنـاس لاحـضـان الـكـهـوف |
قد خذينـا السيـف مـن يمنـا الشريـفوراح ابــن هـاشـم يصـفـق بالكـفـوف |
والخيـام الـلـي بـهـن حــط المضـيـفوالـخـدم حــق الضيـافـه والمـضـوف |
معـركـه يشبعبـهـا الـنـسـر الكـفـيـفميـر يمنـع شرحـهـا بـعـض الـظـروف |
وتشـهـد اللـحـيـان وهـذيــل وثـقـيـفيـــوم شـتـتـنـا الـطـوابـيـر الألــــوف |
وجـدنـا رافـــق مـراهـيـش الـخـريـفصـايـرلـه مجـلـسـن بـيــن الـقـنـوف |
صــدق الله كلـمـة الشـيـخ العـفـيـفلايمـسـه مشـركـا نـجــس الـكـفـوف |
وذمنـا مــن لاســواء معـنـا النصـيـفالله أكـبـر كـيـف هـازتــن الـضـعـوف |
يـاإلالــه الـكــون عـفــوك يـالـطـيـفصــارت الاذنـــاب تـطـمـع بـالانــوف |
أحتمـاهـم سـيـف ذا الـديـن الحـنـيـفوقـامـت الانــذال تـضـرب بالـدفـوف |
يــوم طـابـور النـقـاء يــرزف رزيــفمـالـكـم مـعـنـا مـسـيـر ولاوقــــوف |
ويــوم صــار الـحـر للبـاشـق ولـيــفلـقـطـوهـا يـامـلـقـطـت الـقــطــوف |
ولوأبـه رجــلا عـلـى المعـنـا حصـيـفجيـت أنـا وأيـاه مــن بـيـن الصـفـوف |
ويطـلـع الروزالثقـيـل مــن الخـفـيـفومـن ثـوى حـدر اللـواء جعلـه ذلـوف |
مـيـر عيـنـت الغـجـر شـلـت جـنـيـفوكثرة أسمائهم تضيـق أبهـا الكشـوف |
ودنـقـوا وأستلـحـقـوا تـــال الـغـريـفطبـحـوا فــي الجبووالجـبـو مـغـروف |
وقالوا اني كنت في الشرطـة عريـفوقد مضالي في العمل بعض الصدوف |
وأسـجـنـونـي وأكـفـلـونـي بـتـعـريـفأسمـعـوا يالـنـاس كلـمـت الـجـحـوف |
كــــل مـاقـالــوه بـهـتــان وزيـــــفلانـهــم مـابـيـن مـعـتــوه وزهــــوف |
الـرجـال الـلـي لـهـم شــان شـريـفيعرفـون أنــي عــن الهـزلـه عــزوف |
وحـقـنـا لوهوبـعـيـن أعـنــف عـنـيـفناخـذه بالفعـل مـن وســط القـحـوف |
نحـمـد الله وجــه صفـحـتـن نـظـيـفيـامـبـيـعــت الشـفـايـاوالـسـقـفـوف |
وكـان طـالـع حــط بالبـيـت تحـريـفالهـدف عـن حيلـة القطـش محـروف |
الهـدف يالقطـش بأطـراف الصفـيـفلاتـحــادا كــــن عـيـنــك مـاتـشــوف |
يـوم قــراط الحـصـى جـالـه وحـيـفصــــوب الـفـلــوه وروح بـالـنـصـوف |
مرشحـتـهـا مـسـهـا بـحـبــال لــيــفوأرهمـت ثـم درهمـت تحـت النـدوف |
أنـت هـش وتنحنـي مــع كــل ضـيـفديـرتــك لـمــدور الـضـفـه ضــفــوف |
وقل لابن زكوى تـري حيـف المحيـففـي ظـلال البيـت يسعـى ثـم يطـوف |
ويــن جــوده دون عـجـلات العطـيـفالـدبـر فيـهـن بـعـد زحــف الـزحـوف |
بـيـن ذبـحــه والثـمـامـي زان كـيــفعنـد خشـم الذيـب يجعفهـا الجـعـوف |
الحميـدانـي خـــرف نـبــت الـخـريـفألـحــق أم عـشــر بنـتـفـه لـلـنـتـوف |
والعضب مثـل الصنـم عاجـز حسيـفميـر مالـه قـدرتـن يجـلـي الحـسـوف |
ليـاأن فلـت بالهذرمـه مـالـه وصـيـفميـر عـنـد الـكـرب تـطـاه الـظـروف |
وكــــان عــنــدك للمساميرتـغـلـيـفصــروا أخــر ديــد ناقـتـك الـنـطـوف |
والـحــوار الـلــي قـبـرتـه بالـكـهـيـفأبعثـه مــن قـبـل ينسـفـك النـسـوف |
يـامـراغـت شـلــق وش ذا الـهـريــفولاتـحـداء وأنـــت تـطــاك الـخـفـوف |
حبـل مغمـوز النسـب مثلـك قصـيـفعـنـد شــد الحـبـل يلـزمـك الـوقـوف |
وأنشدأمـك عـن وصـوف العـود كيـفلانـهــا تـعــرف عـلامــات الـحـيــوف |
وكان أضفتـوا حـرف للدعـوى نضيـفالقـلـم مـوجـود والـمـدفـع قـصــوف |
|