![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() [size=5][align=center]
[color=#0000FF]اليوم جئت لكم باجمل القصص وهي قصة قيس ابن الملوح مجنون ليلى ضمن سلسلة ماذا تعرف عن شعراء الغزل ......تحياتي للجميع عسى ان تنال رضاكم هو قيس بن الملوح بن عامر بن صعصعة ، شاعر غزل من المتيمين, من أهل نجد ، وما كان مجنونا ، وإنما لقب بذلك لهيامه بليلى بنت سعد العامرية الملقبة بـ (أم مالك( وهي ابنة عمه تربيا معا في بيت واحد وشهدا ايام الصبا والشباب فهام قيس بليلى ، وهما صغيران ، يرعيان مواشي اهلهما ، وما زالا على هذا الحال الى أن كبرا ومن شعرة في وصف هذه الايام يقول :- فأجابته ليلى باكية لما سمعت شعره: فلما سمع مقالتها خر مغشياً عليه , فلما أفاق قال: ففطن جلساؤه عند ذلك فأخبروا أباها, فحجبوها عنه وعن سائر الناس ، فلما حجبت عنه أنشأ قيس بن الملوح يقول: وعندما كانا صغيران كانا يرعيان البهم في جبل اسمه التوباد ..غير ان جبل التوباد الموجود حاليا في محافظة الافلاج تبعد 350 كم عن الرياض وقد قال فيه المجنون قيس بن الملوح مخاطباً إياه بهذه القصيدة الجميلة جداااا ولما عرف عنه بين القبائل حبه لابنة عمه وولعه بها قام أبوه واخوته وبنو عمه وأهل بيته فأتوا ابا ليلى وسألوه بالرحم والقرابة والحق العظيم ان يزوجها منه, وأخبروه أنه ابتلي بها فأبى ابو ليلى وحلف فأخرجه ابوه الى مكة كي يدعو الله في بيته الحرام ان يعافيه مما ابتلي فيه فلما قدما مكة قال له ابوه:يا قيس قل اللهم ارحني من ليلى وحبها.فقال قيس: اللهم منّ عليّ بليلى وقربها, فضربه أبوه, فانشأ يقول: فأخذ أبوه بيده الى محفل من الناس, فسألهم أن يدعوا الله له بالفرج فلما أخذ الناس في الدعاء له فانشأ يقول: ذكرتك والحجيج لهم ضجيج=بمكة والقلوب لها وجيـب اتوب إليك يا رحمـن ممـا=عملت فقد تظاهرت الذنوب فأما من هدى ليلى وتركـي=زيارتهـا فإنـي لا أتـوب وكيف وعندها قلبي رهيـن=أتوب إليك منهـا أوانيـب ومرض الشاعر العاشق مرضاً كبيراً وازدادت علته وتعسرعلاجه وأعيا الأطباء دواؤه ولم ينجح فيه الدواء وصار الى اسوأ حال من توحشه في الصحاري فشق ذلك على ليلى وأذهلها فدعت بغلام وكتبت اليه:بسم الله الرحمن الرحيم والله يا ابن عمي ان الذي بي أضعاف ما بقلبك ولكن وجدت السترة ابقى للمودة واحمد في العاقبة. فأجابها قيس عن كتابها بعدة أبيات منها: وبينما هو في أودية الغيل وهو حزين كئيب إذ مر به فارسان فنعيا إليه ليلى وقالا: مضت لسبيلها فخر قيس مغشياً عليه, فلما أفاق مضى حتى دخل الحي بعدما لم يكن يمر به إلا من بعيد, فأتى أهل بيتها فعزاهم فعزوه فقال: دلوني على قبرها, فلما عرفه رمى بنفسه على القبر والتزمه وأخذيقول فيها القصائد والأشعار وأصبح قيس هائماً في الصحراء لا يرجع إليه عقله إلا بذكر ليلى ورثائها حتى يغشى عليه. ويقول أحد الأعراب:فلما أن بكرت إليه وطلبته فلم أقدر عليه فانصرفت الى الحي وأعلمتهم. فقام اخوته وبنو عمه وأهل بيته فطلبناه يومنا وليلنا, فلما أصبحنا هبطنا الى وادٍ كثير الحجارة والرمل إذا به (ميتاً) وقد كان خط بإصبعه عند رأسه هذين البيتين من الشعر: وكان ياتي لحيها خفية عن اهلها خوفا من ان يقتلونه لانهم اهدروا دمه لتغنيه وتشببه بليلى لكنة عندما يرى منزلها ينشد وقول وشاءت الاقدار وتزوجت ليلى وهام بعدها قيس باصقاع الارض منشدا حبها هائما شبه مجنون وذات يوم مرقيس بزوج ليلى ، وهو يتشمس في يوم شات ، فوقف أزاءه منشدا : []
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ابومرحبا
اجمل مافي الكون ان تحب شكرا لك يورك سعيك |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() اتحفتنا يابومرحبا بهذا الموضوع حفظك الله
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() الاولين حبهم غير يا ابومرحبا هيام وعشق
لاهنت... |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |