![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي هدانا للحنفية السمحة ، وماكنا لنهتدي لولا أن هدانا الله الحي القيوم . والصلاة والسلام على خير الأنام ، أحمد المحمود كله ، وعلى آله والصحب العظام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، قال تعالى {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ }إبراهيم7 والشكر لله من دوام النعم ، والنعم من رب السماوات والأرض على خلقه تترا ،فمنهم من يعظمها شكرا ومنهم من يجحدها كفرا . ومن نعم الله عزوجل ، التي أنزلها على كثير من خلقه ، نعمة المنعة والنسب الرفيع ، ولاتتم هذه النعمة وتخرج من الجحود إلى التعظيم ، إلا بتوحيد رب العزة والجلال ، والأنقياد لما أمر ، وترك مانهى . ومن تعظيم النعم عند المسلمين المتقين ، هو شكر الله عزوجل وحمده على فضله . ونحن هنا - كأبناء عتيبه - وماحبانا الله بعد نعمة الإسلام ، من كوننا إلى نسب رفيع وأصل صريح وحسب مديح ، تتزاحم الشواهد عليها في فنائها الفسيح. ولعلنا - جميعا - شاهدنا ملتقى عتيبة وما أبرق وفاح منه ، من تلاحم ولم الصف وصلة رحم ، ومابذل من سواعد أبناء عتيبة في سبيل جعل هذا الملتقى الثقافي ، ذا تمايز ، وقف شامخا على رأس الهرم ، طارقا لكل أبواب الشهامة واللحمة والكرم ، عونا ودعما وطاعة لأهل سعودي العلم ، لاينظرون لمن صابه في قلبه من الحسد الورم ، مجندلا في فلاة قد صابه العويل تارة ، وتارة يطبق من الطرم . احمدوا ربكم واشكروه ، واثنوا عليه واعبدوه ، أن جعل قبيلتكم - عتيبة - وملتقاكم ، حديث الخاصة والعامة ، هيلا حول الهيلا ، ولا أظن أن هذه الرفعة وهذا السؤدد ، إلا ببركة خير فم ، فم خير البشرية صلى الله عليه وسلم ، الذي اختار له ربنا عزوجل أن يلتقم ثدي أمكم ، حليمة السعدية - رضي الله عنه - من بين كل الأثداء . احمدوا ربكم واشكروه ، واثنوا عليه واعبدوه ،،، وماهذه الأصوات التي تدثر بعباءة الدين ، كلما أرادت النيل من قبيلتكم وملتقاكم ، إلا خير شاهد على تلك الهشاشة العقائدية التي يتحلى به أولئك القوم ، والذين ينظرون هناك في - المحمدية - بنظر الريبة تارة وبنظر اليقين تارة ، في أن القوم العتبان هناك في الملتقى لايعرفون لله حقا ولاييقيمون للشرع حلالا ولا حراما . فبئس من معتقد ، يبقى المسلم فيه ، تحت الريبة والاتهام حتى إشعار آخر . أخوكم ![]() ضمير كايف |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |