هذا معركة دخنه بين الفلتة والملك عبدالعزيز وهي أن خيل الملك عبدالعزيز رحمه الله أغارت على
الفلته من النفعه على دخنه فدارت المعركة وحمى وطيس المعركة وأستطاعوآ الفلتة حماية الأبل من
جيش الملك عبدالعزيز وهزيمته وقتل البعض من الفلتة وجنود الملك الراحل وقال أحد شعراء الفلتة في هذه
الوقعة وهو طلق بن مبارك ولم يشترك في المعركة وكان يتمنى الأشتراك وقال هذا الأبيات:
ياحسوفي بالحسوف يوم جـا جـمع الألوف=إني في ظهر مـطـغـاه
ليـن أجرب ذا الـنصـيب هو يردي ولايطيـب=واشبع روحي من هواه
يـوم جونا من يمـين مـثل ورد المـا الضنـين=طاح محيل في نحـــاه
ياحسوفي يا محـيـل لا ذلـيـل و لا بخـيـل=والعدا الخلال ينصــــاه
يوم قـعــد عـنا خـلاف كل ربعـه في الذلاف=غـيـر مريـس اللي نـداه
مطلق في سناالبارود وأقول يالله يامعبود=إنـك تـقـــلـه بعضــــاه
مريس في تالي الهيشان ينخى ويقول يالظفران=ماعاد سايرفي الحياه
واخو وضحا عند الضين جعله مايجيه البين=لكـن اقـطـعـت صمعـاه
ردها العزوم جعل حاله يدوم=لين خذا الشلفا بيـــداه
المصدر : كتاب النفعة
آخر تعديل شوردي العتيبي يوم 06-Aug-2007 في 04:25 AM.