|
سمعت لي كلمة تلذع ملذوعهقبل أسمع الصوت ماكنت متوقعها |
كتابها متضحلي وجهه مشروعهمن عقب تسويدها عود يلمعها |
قبل أمس يركض على جاره بفاروعهواليوم وده عقب مافات يرقعها |
ولاصارت الاوله سودا مقشوعهلو زبرق الثانيه معاد ينفعها |
أتعب أعيونه وتفكيره وسنبوعهيعرب أحروفه وكلماته ينوعها |
يقول كلمة شبابه ليش مسنوعهوأنا أدري أن عز الجماعه من تجمعها |
مير البلاء من رجالهم جالهم فوعهاللي علينا مشرعة مدلاعها |
الكل منهم سفط بشته لكرسوعهوقصائده في ألات التسجيل لعلعها |
شرطان الانذال مشريه مبيوعهوحطواعلى الطرق سمسار يوزعها |
ولاجالهم من قبيلة حرب رادوعهاللي يصفق لها واللي يشحعها |
ورد الجزاء سنة غراء ومشروعهوياجب على من يبا الانصاف يتبعها |
وحنا نرد الهدايا العوج مقموعهويمننا تحدابها بالسيف نقطعها |
ردا عنيفا وعين أبليس مفقوعهواللي يحمر علينا العين نفقعها |
نرد الاسلاف مثلوثه ومربوعهوالمدعي يازن الكلمه ويذرعها |
ومن ضده الحمل يامن عندنا روعهوليا لطمنا خشوم القوم نوجعها |
حنا لنا أخبار مكتوبه مسموعهودار الجزيره تصدرنا مطابعها |
حنا عتيبه لنا راية مرفوعهفي سلم المجد طول الباع رافعها |
قبيلة مجدها ما كف ينبوعهوفي السلم والحرب ماتنسى ودايعها |
يومن كلا لضده يلبس دروعهفي ساحة الحرب تصرع من يصارعها |
وليا بغوى ديرة تضعن لهم طوعهبالسيف الابتر محقتن مطامعها |
وأن كان رد النقاء بأوراق مطبوعهكم سربة زحزحوها عن مواقعها |
وعفنا وطنا عقب ما يبست أدروعهوجينا الجحادر بديرتها نازعها |
جينا بنمرة تخيف الضد وتروعهتمشي وقدامها تكشف طلايعها |
جينا نبا نجد وفياضه وطالوعهوقحطان دونه موجهة مدافعها |
ودرات رحى المعركه عجله وقاضوعهوماجاء تحت لحيها معاد يشبعها |
سلم العلاقات عشر أسنين مقطوعهالكل منا طبول الحرب يقرعها |
العشر طافت وكلن يجمع أجموعهخيل القحاطين تدفعنا وندفعها |
من عندنا الشلف والارماح مصنوعهوصوارم الهند شغلنا مصانعها |
تصبح نظيفه ويمس الليل مشموعهلان الكدر والحمر ضيع تلامعها |
وتزحزحت عن زعامة نجد مخلوعهقحطان من قبل ماأحديزعزعها |
قبيلة قبلنا مهيب مهزوعهعند الملمات ماأصبرها وماأشجعها |
تزحزحت من قرارة نجد لفروعهزاعت وأطاعت كمن السيف طوعها |
حريبنا لارقد نومه على كوعهوأن مر به طيفنا عينه يروعها |
وأن شافنا جض قلبه داخل أضلوعهوضاقت عليها البسيطه لوتواسعها |
وعضيب حتى ضعف رايه ونازوعهوتخبط اللاش بأمرورن تدرعها |
ياعضيب كل الامور القدم مطبوعهومن لاعرفه مسهمه يذهب يراجعها |
لوشفت جدول قبايل نجد وربوعهتعرف قبيلتك من بصمات أصابعها |
وتدري أنها تابعه مهيب متبوعهوتلقى عناتيت علوى هم مراجعها |
شعاركم في مدح فيصل جالهم توعهوحتى القبيلة تقدم له تواضعها |
أما سحبها الى الميدان مدفوعهولا أرسل الحبل يقهرها ويمنعها |
كم مرة جمعكم ينحاز لفزوعهلاصتفت الخيل والحكام يردعها |
ومناخ عرجاء معك علمه وموضوعهيومن من كان ساعد حرب يخدعها |
كافح ونافح لاكنه رابع أسبوعهناور وغادر محلات مربعها |
وتخلفت حرب في الميدان مخلوعهوعقب أصبحت وده أن الارض تبلعها |
يوم أقبلت خيلنا للحرب مدفوعهمن شاف قال ما سبقها وماسرعها |
سردا كراديس لاقال الحكم فوعهمثل القرانيس لانزعت براقعها |
جينا المعقل بذاك الجوى مجموعهوبني علي دونها تضبح مقامعها |
يوم أقتحمنا المحاجي جابكم روعهماردنا عن معقلكم موانعها |
كم فارس من حمول الخيل قاطوعهكبده معا مطلع المخباط يترعها |
وحدب النمش بين طماعه ومطموعهلين أدبرت خيلكم والدم واشعها |
ساعات وليا مظلة حرب مقشوعهوليا المدينة مفتحت شوارعها |
قلوبكم عقب هاك اليوم ملقوعهليا اليوم وأنتم تهذرون بصقايعها |
كم سابقا من غزايز حرب مقلوعهنقطع أيدين المجوخ عن مصارعها |
وأميركم ضاق حنجوره بقرطوعهوسلم لنا السيف والذله تقوبعها |
وكم جادلا في نهار الكون مفجوعهحربية بأن مفرعها وصلعها |
تبكي على هيبة من حرب منزوعهفي ساعة زلزل البيداء صواقعها |
تعرف الروس في الميدان مجدوعهوليا لقت واحد نادت ربايعها |
وفزعلها الفرم بالزفرات وأدموعهمدامعها شاركت ذارف مدامعها |
والفرم الاخر تلفت وأمتطى الطوعهصف أربعه فوق شقرا صفت أربعها |
وخلى القبيلة على الجنبين مجضوعهوتجاوز المقتسم بالسوط يلسعها |
يومن لو انك حضرته ذقت لاسوعهيجمد لسانك عن الكلمه يطلعها |
وكم هجمعة من غزايز حرب مشلوعهجينا نغني علاه من مراتعها |
ولحق الطلب وأنثنا بالغبن واللوعهأفلس طلبها وراس الشيخ رجعها |
شيخا لنا تدري الاجناب وش نوعهمن كثر ماصبحت خيله مضاجعها |
لومات تنقذ عظامه من قصر بوعهوله علينا حقوقا ما نضيعها |
وأنتم غنم جاركم في الوجهه مرضوعهماسرها زيد خاب اللي مودعها |
يمناه عن رد في الوجهه مزموعهبس الواعيد والاديان يمطعها |
ولافيه من عصبته من قال مشفوعهأطيب اللي حصل له شاه يرضعها |
واللي خطركم وجوعه طاون أضلوعهأصبح يحث الركاب وجوعها معها |
أقفى عن الحربي اللي ماقطع جوعهشتفى يده نهمت الضيفنا ماشبعها |
يوم أخطروه النشمى ينفخ لسوعهوأزحر وقوم حلال القوم ينكعها |
وأخر لكم شهرة في الناس مذيوعهالماء سببها ومصدرها موضعها |
ياعضيب كلمة مقفيه ومرجوعهوزودتك يأبو حقب من وين منبعها |
من ذلت الفرم يوم الروس مجدوعهيوم الجثث مالقت حيا يشيعها |
وابنه تزعم غزيه مير مجبوعهلانه نكس بالسرية عقب فزعها |
عقب الطمع ذل الايوخذ بقنزوعهسرية في الخلاء جاه تضعضعها |
ذل وتراجع عقب مافزع أفزوعهتكاثر القوم قدامه ورجعها |
وزريبة الفرم شرق أفليج مبدوعهمن مرها قام بعيونه يطلاعها |
فيها النجاسه بوسط الساس مزروعهنجاسة من عقيد القوم نقعها |
تخلصوا من زريبتكم بشالوعهولا دمنيت كود أنه يفرقعها |
لكنها في ديار مطير مبدوعهأنتم تهدمونها وأمطير تبدعها |
أنتم تمنون كسب المجد بجذوعهوعزي لقوما مناويها بضايعها |
محاضر الناس في الديوان مجموعهديوان من سطر التاريخ مجمعها |
وقت مضى رتبه بحروف مردوعهحتى رفع ناس ولا ناس ياضعها |
دنق وبرق بحصة حرب في قوعهوان كان ماجازلك مافيه رقعها |
أنتم مثل جادلا خت ومنزوعهمن الخجل والجهل تنكر مجامعها |
ويوم أدركتها الظروف تقول ممشوعهولابانت الاعقب ماهل سابعها |
واليوم مخدوعة والعام مقروعهوخدينها حال دونها من يدلعها |
خطك ياللاش مكشوفه ومكموعهومن كان يبحث وراء العيب تفرعها |
ناظر ولد عمك اللي طاير شوعهفي معرض الرجس نيرته يبيعها |
وسيارته كهربتها تقل ملذوعهيدفها اللاش والسواق ينتعها |
عانه بديرة دهام يولع أشموعهويقول أنا من حمول الخيل وأشجعها |
والعفو مايشمله من خبث موضوعهيرزح واراء الباب والعبره يدافعها |
كم خزوتن عندكم ياللاش مبلوعهأحد بلعها وأحد بالضرس يقضعها |
وأذانكم في حدى اللقوات مصموعهسلط عليها شمامرة تمصعها |
وأنا عبرة البحر والبر وصقوعهوسيرت مع حرب في شتا مجامعها |
وشفت وسمعت وخبرت أسرار ممنوعهيأكثر ما الحفيظه من طبايعها |
ولوني أبغاءمثالب حرب مجلوعهعندي سجلات وأوراقٍ موقعها |
من قاضي المحكمه بالختم مرصوعهوتوقيع ........................... |
ذكرتلك وحده من ضمن مجموعهوان منتهيتوا كشفنا عن مصالعها |
ولابدالايام تطلع حرب مصروعهعقب التعنت تبا تقنع ونقنعها |
|