الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 07-Jul-2006, 05:35 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الأمــير

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو







الأمــير غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى الأمــير إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى الأمــير إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى الأمــير
افتراضي أيعقل هذا ؟! ...... سعوديات تحت سياط التعذيب !! ... ( صورة)

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي




أبدأ بهذه القصة الحقيقية التي قرأتها في إحدى جرائدنا :

تقول السيدة (ن ح التي تتقاضى 10 آلاف ريال، فيما لا تنال هي من عرق جبينها سوى ما يعادل نصف راتب شغالتها، «زوجي يستولى على راتبي بالكامل ويعطيني منه ثلاثمائة ريال فقط، كما حظر علي اقتناء جوال، علما بأنني أعيش معزولة عن محيطي بعد انهاء عملي، فلا هاتف ثابت في المنزل بأمره، أو أية وسيلة تربطني بالآخرين، ويهددني بالطلاق إن لم يكن راتبي من نصيبه، وأشارت إلى أنها تبتلع هذه المرارات ولم تجرؤ أن تظهر ما يلحق بها من ظلم لذويها، خشية أن تحمل لقب مطلقة»، وتضيف «ناقشته كثيرا في أن نعيش حياة يملؤها الود والانسجام، بحيث يعتمد على دخله دون الحاجة إلى راتبي، إلا أني لا أسمع منه سوى عبارات الطلاق التي اتخذها سلاحا يشهرها أمام وجهي كلما دار الحديث حول هذا الموضوع». (انتهت القصة

"أسد علي وفي الحروب نعامة" هي مقولة تنطبق على مثل هذا الرجل من أزواج هذا الزمان، إذ لا يزال كثير منهم يتقمص دور (سي السيد، متوهمين أنهم بذلك قد أكملوا نقصا في رجولتهم، إنهم نوع غريب من الرجال يعيش كثير منهم بين ظهرانينا، لهم وجهان يعيشون بهما، أحدهما ضعيف والآخر متسلط، وجهان متعاكسان تماما، لا تدري كيف استطاع هذا الرجل أن يجمع بينهما، إنها شخصية محيرة، لا تدري هل هي شخصية ضعيفة مستسلمة أم قوية متسلطة، لي تحليل شخصي يقول بأن هذا الزوج الضعيف في مجتمعه المتسلط في بيته، هو في حقيقته شخص ضعيف يحاول إكمال ما نقص من شخصيته في بيته، إذ إنه من السهل عليه أن يفرض شخصيته إلى درجة الظلم والتسلط على زوجة ضعيفة وأولاد مساكين، أما عندما يتعلق الأمر بالمجتمع المحيط به فهذا أمر صعب المنال، مثل هذا الفحل الذي يتقمص دورا ليس بدوره عادة ما يكون من الذين يأكلون على رؤوسهم في العمل، أو هم من الفاشلين، أو المحبطين، أو الجبناء الذين لا يملكون من القدرات غير التسلط على زوجاتهم وأبنائهم.

تفاصيل حياة مثل هذا البطل :

في عمله :

الساعة السابعة صباحا، انطلق إلى مقر عمله، إنه حمل وديع، يبدو عليه علامات السكينة والهدوء، ضعيف مسكين، مستسلم كالفأر لرئيسه وزملائه في العمل، يرتعش من شدة الخوف إن هو ارتكب خطئا بسيطا، أو تأخر عن الحضور الصباحي دقائق معدودة، رئيسه صنع منه مفشة لغله كلما ازداد عليه ضغط العمل لما عرفه عنه من ضعف يعتري شخصيته، لا يهش ولا ينش، كذلك جعل منه (رئيسه طريقا سريعا يسلكه وقت يشاء لتأديب الموظفين ولفرض شخصيته عليهم، فكلما ارتكب خطئا بسيطا عنفه وشتمه أمامهم وكأن قيمته لا تساوي أكثر من بصله، إن هذا المسكين هو سبيله لتطبيق المثل الشعبي القائل (الحكي لك واسمعي يا جارة، إذا تقدم بإجازة رفضه، وإذا استأذن تجهم في وجهه، فهو مهضوم الحقوق، يقوم بعمله وعمل زملائه الموظفين، لا شيمة بل خوفا، حمار شغل، لا يكاد أحد يسمع صوته، وإن أضطر للكلام فإنه يهمس همسا، لا يعارض، لا يناقش، لا يجادل، ينفذ الأمر الذي يصدر مباشرة قبل أن يعرف تفاصيله.

في منزله :

الساعة الثانية والنصف ظهرا، نهاية الدوام، حان وقت الانتقام، انقلب الحال رأسا على عقب، الفأر تحول إلى أسد، الحمل الوديع تحول إلى ثور هائج، الهمس أصبح زمجرة، المنزل في حالة استنفار، الكل يسعى جاهدا ليكون كل شئ على ما يرام، الزوجة تفتح الباب، دخل الأسد، يصول ويجول، يريد أن يثأر لكرامته المهدورة طيلة الثمانية ساعات الماضية، يأمر فيطاع، ينهى فلا يرد، يشتم هذا ويسب هذا، فسبحان من بدل القط الأليف بنمر مفترس، ترتعش الزوجة، تأكل ما لذ وطاب من أنواع الشتائم والتهزئ بمناسبة وبدون مناسبة أمام أبنائها وبناتها، وإن حدث ونبست ببنت شفة لتدرأ عن نفسها الظلم كان العقاب البدني هو وسيلة تأديبها، ظنا منه أنه قد أصبح رجلا بهذه الطريقة، يصب جام غضبه على زوجة مسكينة وأبناء ليس لهم من ذنب سوى أنهم أبناءه، فيهددهم بالويل والثبور تارة وبالطرد تارة أخرى، لقد حول هذا الجبان حياة زوجته وأولاده إلى جحيم، فكان الأولاد المعقدون الغير واثقين من أنفسهم نتاجا طبيعيا لبيئة كهذه، يتحكم في زوجته حتى في أخص خصوصياتها، وأدق تفاصيل حياتها، يهضم حتى أبسط حقوقها، يتلذذ بنظرات الرعب في عينيها.

إلى كل زوجة ترى أن زوجها من هذا النوع :

اعلمي بأن زوجك هذا كالمسمار الذي لا يمشي إلا بالمطرقة (الشاكوش، وكلما زاد الطرق ازدادت سرعته، فعليكِ بالمطرقة فاطرقيه بأقصى ما تستطيعين من قوة، فكلما ازداد طرقك حسن خلقه، وتغيرت معاملته إن معكِ أو مع أولادكِ، وإياكِِ أن تغفلي يوما عنها، أو يتغير أسلوب طرقكِ، فهذا نوع غريب من البشر لا تنفع معه إلا معاملة غرائب الإبل، نوع غريب لا يحب إلا من يعطيه على رأسه دون هوادة أو رحمة، لا تفيد معه شيمة ولا مقدار، نوع يتمرد على يحسن معاملته، ويسلك مع من يسومه سوء العذاب، فاعلمي أنكِ إن حدث ولنتِ يوما فإن النتائج ستكون وخيمة، فهو يتناسب تناسبا عكسيا مع كل صفة تعاملينه بها، فكلما شيمتيه احتقركِ، وكلما احتقرتيه شيمكِ، كلما قسوتي لان، وكلما لنتِ قسى، وهكذا، ولا تنسي المقولة الشهيرة "إذا أكرمت اللئيم تمرد" فهي كأنما قيلت في هذا النوع الكاسد من البشر.






منقول ؟؟؟















رد مع اقتباس
غير مقروء 07-Jul-2006, 05:47 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو مرحبا
مشرف عــام

الصورة الرمزية أبو مرحبا

إحصائية العضو






أبو مرحبا غير متواجد حالياً

افتراضي

لاحول ولاقوة الا بالله

اين هذا من حديث الرسول "خيركم خيركم لاهله" أوكما قال عليه افضل الصلاة والسلام

بحيث لايأخذ حقوقها


لاهنت يااذيب الحنابج















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

إن قلَّـت الوزنـه وربعـي مشافيـح ** أخلـي الوزنـه لربعـي واشـومـي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
رد مع اقتباس
غير مقروء 07-Jul-2006, 06:17 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الأمــير

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو







الأمــير غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى الأمــير إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى الأمــير إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى الأمــير
افتراضي

شكرا قحص على المرور















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »09:28 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي