|
حي اتصال جا قبل ليلة العيدفزيت له مثل اشقرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ند هده |
تشر به الشاشه وتكتب لي الغيدجاوب ترا صاير لهاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نك مده |
والقلب يشر بالفرح والتغاريدوقدام تكتب رقمي القلبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ده |
وياونتي ونت يتيم بلا فيدامه نهار العيدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نها ترده |
اقفت بفستان الفرح والزغاريدودمعه من اوجانه حدر فوق خده |
عيده حزين وعيدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مانه اسعيديوم اخذته قدامها بنت جده |
ومدو صغار السن حلوى العناقيدوهو جلس في جنب محد يمده |
وميلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى جنبه وتكاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الحيدمن الحزن والبعد مافيه شده |
والا كما ونة مريض من القيددمعه تناثر فوق فرش المخده |
بيبان حظي فيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ريقي مراصيدلاجيت ابافتح باب ياسرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صده |
وياسعود هذي حالتي في تناكيدلوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اب جرح جروحنا مستجده |
|