الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 04-Oct-2010, 08:20 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
احمد العـتيبي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


احمد العـتيبي غير متواجد حالياً

افتراضي حان وقت قتل احمدي نجاد

حان وقت قتل احمدي نجاد

صحف عبرية*
2010-10-03


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


نتنياهو جدير باحترام عظيم على الشكل الذي ادار به حتى الان الازمة مع الفلسطينيين. قبل كل شيء، لانه لم يستسلم لتهديدات من كل العالم. ومحظور الاستسلام للتهديدات التي بطبيعتها هي التعاظم عند الاستسلام لها. ثانيا، لانه نجح في أن يصد بجواب رقيق الضغط العالمي، وهكذا رقق الجميع. ليس بالاستفزاز، ليس بشكل فظ للغاية. ليس على نمط احمدي نجاد او شافيز او باقي مجانين العالم (ولا حتى على نمط اليمين المتطرف عندنا) بل بنمط معتدل وملطف، سوي العقل وشديد التعقل، وغير هستيري جدا. وعليه، فكل الاحترام.

الدليل، منذ الان رقق الفلسطينيون النبرة، والعالم ايضا يتحدث بصوت خفيض، مثل نتنياهو، واذا كان قبل اسبوعين هدد نبيل شعث بان الفلسطينيين سيحققون اهدافهم 'بالمفاوضات ام بالحرب' فها هي الان تنطلق اصواتاً اكثر هدوءا في اوساطهم. فلم تعد هناك تهديدات بالحرب. إذ واضح انه لو استسلمت اسرائيل لما كانوا كفوا عن تهديدها. في كل مرحلة من جديد.

بالطبع، القصة بدأت فقط، وكل المفاوضات كفيلة بالطبع بان تنهار مع اجتماع الجامعة العربية هذا الاسبوع، ولكن يبدو ان نتنياهو لا يتجه نحو الانثناء على النمط الذي انثنى فيه بيغن امام السادات وكارتر، او باراك مع عرفات وكلينتون، او شارون واولمرت امام بوش. نتننياهو بالذات، بعدم استسلامه الجوهري، قد ينجح في ان يدخل الى الرأس العربي العلم بانه من المجدي لهم ان يتوجهوا الى مفاوضات جدية. إذ خلاف ذلك فان السقف كفيل بان يسقط قبل كل شيء على رؤوسهم. وفي السياق ملزم نتنياهو بان يوضح بانه لن تخلى أي مستوطنة وان السلام يمكنه أن يرتدي اشكالا عديدة.

وفي هذه الاثناء، كلما اتخذت الامور صورة الهدوء، فان الوضع الامني لاسرائيل لم يكن ابدا افضل من ذلك. في الشمال، حزب الله لا يزال يلعق جراح حرب لبنان الثانية، ولا يبدو أنه يريد أن يصطدم مرة اخرى باسرائيل (هذه المرة، اذا ما فرضوا عليها حربا، فستدمر البنية التحتية للبنان، مثلما هددت غير مرة). في الجنوب قطاع غزة عالق بين مصر واسرائيل. وهو يتذكر جيدا دروس 'رصاص مصبوب'، وحتى وان كانوا يطلقون هنا وهناك صواريخ من القطاع، فان قادته يعرفون جيدا بانهم اذا تذاكوا اكثر مما ينبغي فان الجيش الاسرائيلي كفيل بالتأكيد ان يغتال كل واحد منهم شخصيا، ناهيك عن دفع حكم حماس الى الانهيار حتى لو كان من الافضل لاسرائيل الانشقاق في المعسكر الفلسطيني. وفي الشرق الاردن ضعيف مثلما كان دوما. فهو بالتأكيد لن يتجرأ على الشروع في حرب مع اسرائيل. حسنا، سوريا ليبرمان (وزير خارجية ممتاز بالمناسبة) قد شرح لتوه للاسد بان هذه المرة سيدفع الرئيس السوري الثمن بكرسيه (وربما بحياته) اذا حاول فتح حرب مع اسرائيل.

آه، نعم. ايران. ولكن ماذا يمكن لايران ان تفعله؟ يمكنها أن تطلق الصواريخ نحو اسرائيل، ولكنها بعيدة، ما العمل؟ بعيدة. واذا ما شرعت في حرب صواريخ ضد اسرائيل، فقد تعترض صواريخها في الطريق، وحتى ان لم تعترض، فسيكون هناك رد اسرائيلي، واحمدي نجاد سمع مثلنا كل ما يقال عن الطاقة النووية الكامنة لدى اسرائيل. هو ايضا يعرف الحساب. وبالمناسبة، خلافا لرأي يوآف ليمور من القناة 1، فاني بالتأكيد اعتقد ان هناك معنى لاغتيال الصرصور الخميني هذا عند وصوله الى بنت جبيل على الحدود اللبنانية في الايام القريبة القادمة. متى إن لم يكن الان؟ مؤكد أن الامريكيين ايضا، المفعمين غضبا على احمدي نجاد منذ ادعى في الامم المتحدة بان امريكا خططت لعملية التوأمين، سيكونون مؤيدين. على الاقل صمتا. إذن هيا.

وفي هذه الاثناء فان 87 سيناتورا (من اصل 100) في مجلس الشيوخ الامريكي، يطلبون من ابو مازن مواصلة المحادثات، رغم وقف التجميد، ويذكّرون ان اسرائيل لم تنسحب من المفاوضات مع مقتل اربعة اسرائيليين من بيت حجاي قرب كريات اربع. ومن أهم لنا من مجلس الشيوخ الامريكي، الذي علَّم تركيا ايضا بان من يتحرش باسرائيل، يعاقب. باختصار، نتنياهو انتصر في هذه الجولة، لنرَ ماذا سيكون لاحقا.


*معاريف 3/10/2010















رد مع اقتباس
غير مقروء 04-Oct-2010, 03:25 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد العتيبي

مشرف منتدى شعراء قبيلة عتيبه


الصورة الرمزية محمد العتيبي

إحصائية العضو






التوقيت


محمد العتيبي غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى محمد العتيبي
افتراضي

يالله انك تلعن الكفار والروافض المجوس وترد كيدهم في نحورهم ..




الف شكر يالغااالي ..















التوقيع
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي









للتواصل عبر twitter تويتر


al_bargawy@
رد مع اقتباس
غير مقروء 07-Oct-2010, 11:16 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الادعاصم@

رابطة محبي الهيلا


الصورة الرمزية الادعاصم@

إحصائية العضو





التوقيت


الادعاصم@ غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد العـتيبي مشاهدة المشاركة
حان وقت قتل احمدي نجاد

صحف عبرية*
2010-10-03


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


نتنياهو جدير باحترام عظيم على الشكل الذي ادار به حتى الان الازمة مع الفلسطينيين. قبل كل شيء، لانه لم يستسلم لتهديدات من كل العالم. ومحظور الاستسلام للتهديدات التي بطبيعتها هي التعاظم عند الاستسلام لها. ثانيا، لانه نجح في أن يصد بجواب رقيق الضغط العالمي، وهكذا رقق الجميع. ليس بالاستفزاز، ليس بشكل فظ للغاية. ليس على نمط احمدي نجاد او شافيز او باقي مجانين العالم (ولا حتى على نمط اليمين المتطرف عندنا) بل بنمط معتدل وملطف، سوي العقل وشديد التعقل، وغير هستيري جدا. وعليه، فكل الاحترام.

الدليل، منذ الان رقق الفلسطينيون النبرة، والعالم ايضا يتحدث بصوت خفيض، مثل نتنياهو، واذا كان قبل اسبوعين هدد نبيل شعث بان الفلسطينيين سيحققون اهدافهم 'بالمفاوضات ام بالحرب' فها هي الان تنطلق اصواتاً اكثر هدوءا في اوساطهم. فلم تعد هناك تهديدات بالحرب. إذ واضح انه لو استسلمت اسرائيل لما كانوا كفوا عن تهديدها. في كل مرحلة من جديد.

بالطبع، القصة بدأت فقط، وكل المفاوضات كفيلة بالطبع بان تنهار مع اجتماع الجامعة العربية هذا الاسبوع، ولكن يبدو ان نتنياهو لا يتجه نحو الانثناء على النمط الذي انثنى فيه بيغن امام السادات وكارتر، او باراك مع عرفات وكلينتون، او شارون واولمرت امام بوش. نتننياهو بالذات، بعدم استسلامه الجوهري، قد ينجح في ان يدخل الى الرأس العربي العلم بانه من المجدي لهم ان يتوجهوا الى مفاوضات جدية. إذ خلاف ذلك فان السقف كفيل بان يسقط قبل كل شيء على رؤوسهم. وفي السياق ملزم نتنياهو بان يوضح بانه لن تخلى أي مستوطنة وان السلام يمكنه أن يرتدي اشكالا عديدة.

وفي هذه الاثناء، كلما اتخذت الامور صورة الهدوء، فان الوضع الامني لاسرائيل لم يكن ابدا افضل من ذلك. في الشمال، حزب الله لا يزال يلعق جراح حرب لبنان الثانية، ولا يبدو أنه يريد أن يصطدم مرة اخرى باسرائيل (هذه المرة، اذا ما فرضوا عليها حربا، فستدمر البنية التحتية للبنان، مثلما هددت غير مرة). في الجنوب قطاع غزة عالق بين مصر واسرائيل. وهو يتذكر جيدا دروس 'رصاص مصبوب'، وحتى وان كانوا يطلقون هنا وهناك صواريخ من القطاع، فان قادته يعرفون جيدا بانهم اذا تذاكوا اكثر مما ينبغي فان الجيش الاسرائيلي كفيل بالتأكيد ان يغتال كل واحد منهم شخصيا، ناهيك عن دفع حكم حماس الى الانهيار حتى لو كان من الافضل لاسرائيل الانشقاق في المعسكر الفلسطيني. وفي الشرق الاردن ضعيف مثلما كان دوما. فهو بالتأكيد لن يتجرأ على الشروع في حرب مع اسرائيل. حسنا، سوريا ليبرمان (وزير خارجية ممتاز بالمناسبة) قد شرح لتوه للاسد بان هذه المرة سيدفع الرئيس السوري الثمن بكرسيه (وربما بحياته) اذا حاول فتح حرب مع اسرائيل.

آه، نعم. ايران. ولكن ماذا يمكن لايران ان تفعله؟ يمكنها أن تطلق الصواريخ نحو اسرائيل، ولكنها بعيدة، ما العمل؟ بعيدة. واذا ما شرعت في حرب صواريخ ضد اسرائيل، فقد تعترض صواريخها في الطريق، وحتى ان لم تعترض، فسيكون هناك رد اسرائيلي، واحمدي نجاد سمع مثلنا كل ما يقال عن الطاقة النووية الكامنة لدى اسرائيل. هو ايضا يعرف الحساب. وبالمناسبة، خلافا لرأي يوآف ليمور من القناة 1، فاني بالتأكيد اعتقد ان هناك معنى لاغتيال الصرصور الخميني هذا عند وصوله الى بنت جبيل على الحدود اللبنانية في الايام القريبة القادمة. متى إن لم يكن الان؟ مؤكد أن الامريكيين ايضا، المفعمين غضبا على احمدي نجاد منذ ادعى في الامم المتحدة بان امريكا خططت لعملية التوأمين، سيكونون مؤيدين. على الاقل صمتا. إذن هيا.

وفي هذه الاثناء فان 87 سيناتورا (من اصل 100) في مجلس الشيوخ الامريكي، يطلبون من ابو مازن مواصلة المحادثات، رغم وقف التجميد، ويذكّرون ان اسرائيل لم تنسحب من المفاوضات مع مقتل اربعة اسرائيليين من بيت حجاي قرب كريات اربع. ومن أهم لنا من مجلس الشيوخ الامريكي، الذي علَّم تركيا ايضا بان من يتحرش باسرائيل، يعاقب. باختصار، نتنياهو انتصر في هذه الجولة، لنرَ ماذا سيكون لاحقا.


*معاريف 3/10/2010


احمد العتيبي
اذا ممكن ان تجيبني اكون شاكر لك ولا تهرب من الإجابه
ماهو رأيك الشخصي في احمدي نجاد والطغمة الايرانية الحاكمة وما هو رأيك في حزب اللات البناني التابع لأيران وزعيمه حسن نصر اللات















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »06:17 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي