وقفات مع أحمد قاسم الغامدي

[صنهات المحياني]

تابعت بعضا من لقاء البينة في قناة أقرأ مع أحمد الغامدي
وأذكر بعض الأمور عن أحمد الغامدي
1 ـ تهميش العلماء الذين بلغوا من العلم الشيء الكثير سواء من السلف أو الخلف حتى لو أجمعوا على مسألة مثلا في مسألة الاختلاط.
وتبريره أنهم بشر وأنه اجتهد في المسألة وتبين له خلافهم
2 ـ تبريره لرأيه وحجته بالقرآن أو السنة وهذا كلام جميل ولكن أليس الصحابة أفهم للقرآن والسنة منا لأنهم كانوا موجودين عند الرسول صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم أخذ التابعين فلماذا تهميش رأيهمم
3ـ طالب الحق يبان من كلامه في الغالب بحرصه على الحق والبحث عنه ولكن أحمد الغامدي كان يتغير وجه عندما يرد عليه في نقطة
4ـ يقول إنه مجتهد ولوحظ عليه في الغالب القراءة من الأوراق الكثيرة التي معه ، فكيف يكون مجتهد وهو يقرأ ولا بعد في مسألة متخصص في بحثها وهي الاختلاط
5ـ يقول أن سبب كلامه عن موضوع الاختلاط هو بسبب كلام الناس عن جامعة الملك عبد الله عندما ذكروا أنها مختلطة وأن الاختلاط حرام فأردت بيان جواز الاختلاط .
عجيب لم تبين الحق الذي تدعيه إلا الآن أليس موضوع الاختلاط من زمان والناس تحاربه و أولهم الهيئة التي أنت مدير عليها فلماذا لم تتكلم ؟!!!!
6 ـ كل ما يذكر له المشايخ حديث يقول ضعيف مع أن علماء الحديث الذي أفنوا أعمارهم في علم الحديث لا يضعفونه

هذه بعض الوقفات