الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 07-Aug-2009, 03:40 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالرحمن الهيلوم
عضو
إحصائية العضو







عبدالرحمن الهيلوم غير متواجد حالياً

Arrow ولعل بيوتنا مليئة بكثير من ابواب النعم فهل نكون من الشاكرين.

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انتبهوا ياسادة القصة فيها عبرة فلا تركزوا على التفاصيل


فـي بيتهـم بـاب ..؟


كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت فيها
أرملة فقيرة مع طفلها الصغير ...

حياة متواضعة في ظروف صعبة .. إلا أن هذه الأسرة الصغيرة،
ليس أمامها إلا أن ترضى بقدرها..!؟

لكن ..

أكثر ما كان يزعج الأم هو المطر في فصل الشتاء ..
لكون الغرفة تحيطها أربعة جدران ولها باب خشبي غير أنه ليس لها سقف

مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها
إلا لزخات متقطعة من المطر،

وذات يوم تراكمت الغيوم وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الواعدة بمطر غزير .

ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة فاختبأ الجميع في منازلهم،
أما الأرملة والطفل فكان عليهما مواجهة قدرهما

نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة واندسّ في حضنها ولكن جسد الأم والابن
وثيابهما ابتلا بماء السماء المنهمر...

أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدران ,
وخبّأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر...

فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة الرضى
وقال لأمه: ترى ماذا يفعل الفقراء الذين ليس عندهم باب حين ينزل عليهم المطر ؟

لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء .. ففي بيتهم باب..



ما أجمل الرضى ... إنه مصدر السعادة وهدوء البال ..

ولعل بيوتنا مليئة بكثير من ابواب النعم فهل نكون من الشاكرين.















رد مع اقتباس
غير مقروء 07-Aug-2009, 04:05 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عمير الثبيتي
بادي المراقيب

الصورة الرمزية عمير الثبيتي

إحصائية العضو







عمير الثبيتي غير متواجد حالياً

افتراضي

كلام جميل جدا وفيه معاني كبيرة وساميه


ليت اهل الابواب الكثيره تفكر فيه















رد مع اقتباس
غير مقروء 07-Aug-2009, 04:08 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبدالرحمن الهيلوم
عضو
إحصائية العضو







عبدالرحمن الهيلوم غير متواجد حالياً

افتراضي

مشكووووووووووووور يالغالي ع المرور الطيب















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »06:41 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي