مساكم الله بالخير
غزا مجموعة من فرسان قحطان على ابل احد الشيابين ولم يكن عندها الا ابنة صاحب الابل واستطاعو اخذ الابل .
اما الفتاة فاستطاعت الهروب والنجاة وفي طريقها صادفها الفارسان فيصل بن مبرك بن فهيد والفارس حجيلان الشيباني من القرافين فانتخت قائلة ( انا داخلة على الله ثم علاك يابو هيا حلال ابوي وخذ ) والمقصود هو الشيخ فيصل فما كان من الفارسان الا الركوب على خيولهم واللحاق بفرسان قحطان حتى اقتربوا منهم فقاموا بأخراج بنادقهم على بداية ورود الاسلحه والاحتماء خلف احد الهضاب الصغيره للتمويه على فرسان قحطان .
واستطاعوا قتل سبعه من فرسان قحطان اما البقيه فقد تركوا الابل واصيب في ذلك اليوم الفارس فيصل في ساقه .
ملاحظه :
هذه القصه حصلت عليها من احد الرواة الموثوقين .
منقول