|
قـم يـا قرينـي أفـرد أنـواع الفتيـلخل أبن لعمس يحترف فـي أبياتهـا |
هـات النـوادر ثـم وشحهـا الأصـيـلنجـل الشيـوخ إلـي أركـزوا راياتـهـا |
حلق معي بالفكـر والنخـب الخليـلثم صدر لنـا اللولـو مـن محيطاتهـا |
خابـرك فكـرك عاليـاً ماهـو شليـلوفـكـاركـم نـخـبـة نـبــي شـلاتـهـا |
من بعدهـا أقـرب وأن جـوي عليـلوراعـي الجمالـه جـوزي بحسناتهـا |
سلم علي الشيخان في صبح وليـلتسليمـة أهـل الطيـب فـي حزاتهـا |
تنصي شيوخ لقحطـان أهـم الدليـلإلـنـا وربــي قـــد رفـــع جاهـاتـهـا |
سعـود أبـو سلطـان رجـالً فضيـلشـيـخ وحـمـل رتـبـة مــع ونقاتـهـا |
أبن دليم سعـود كالسيـف الصقيـللله دره راقــــيـــــاً هــامــاتــهـــا |
فعلك يابو سلطان ما هو مستحيـلتسـعـى تـنـول الأجـــر لا سيـاتـهـا |
جيتك وحملي فوق متني قام يميـلكم من سنه والعيـن فـي مخالاتهـا |
وشرحت موضوعي وأنا عابر سبيلعـلــى أمـيــر لقـحـطـان وذاتـهــا |
وقف وقال أبشر وحذري لا تشيـلهـمـاً وموضـوعـك عـلـى ساداتـهـا |
قال أنتظر منـي وعـد سبـت قبيـلويجيك علمـي فـي غضـون أوقاتهـا |
وجّـه أبـو وجـه غـنـي جــاه بجـيـلرآعـي المـواقـف سيـدهـا ومناتـهـا |
وأخـذت يومـيـن ورابعـهـا حصـيـلإلآ وبـارقــهــا جــلـــى غـمـاتــهــا |
فرج همومـاً عقـب مـا راد الجليـلأنــهــا بــيــدة تـنــبــري كـيـاتـهــا |
تجزي على فعلك بكـأس سلسبيـلونـــا هـجـوسـي أنـجـلـت هيئـاتـهـا |
خلونـي أمـدح شيخنـا بشـئ قلـيـلوالشـكـر لله والثـنـاء فــي أياتـهـا |
يـا شيخنـا أسمـك لنـا ضـل ضليـلوأسمك مع الفزعـه طغـي طياتهـا |
أكبـر شيـوخ للعـرب مالـك عـديـل"حمير" و"مذحج" في يـدك سلاتهـا |
المشيخـه ورث ً لكـم جيـل لجـيـلوالـعُـود يشـهـد فــي كِــلا حالاتـهـا |
ترحيبتـك تـسـوى مبـاريـك وحـيـلمـحــداً نطـقـهـا حـيـهـا ومـواتـهــا |
سعود ريف الضيـف لاحـل المقيـلتلقـى الشحـم والعـود فـي هباتـهـا |
سعـود شـوق إلـي يكـدون الجديـلإلـي لهـا الفْريـس تعـلـى أصواتـهـا |
يالشيخ يالصمصيم يالعـدل الحليـليـاراعـي الفـزعـه حـسـب ونـاتـهـا |
يالفـذ يالصـارم يـابـو عـيـن تخـيـلحاجـات ربعـك فـي وسـط كاناتهـا |
يالقاضي الحاكم يابـو وجـه فضيـلووجيهـنـا عـنـدك خــذت حاجاتـهـا |
يالطود يالشامخ وعـزك لـك خليـلعـزك فــي دمــك تنقـلـه جيناتـهـا |
يانـور شمـس لانمبلـج هـل ومهيـليـوصـل إلــى ديــاراً بعـيـد شتاتـهـا |
ولاكـمـا للـيـلً عبـاتـه لـــه تـهـيـليـســد كوكـبـهـا مــــع مـجـراتـهـا |
تواضعـك بيـن العـرب أكبـر دلـيـلدينـك مـع حكمتـك مـا شـئ فاتـهـا |
التمـر مـا نـاجـده إلا فــي النخـيـلطبـع لكـم يــا شـيـخ فــي جياتـهـا |
دجلة مع العاصي مـع فـرات ونيـلفزعتـك أعـذب مـن رشـف لماتهـا |
أنته بشر واصلك ملك فعل وفعيـللــك نـيــة قـامــت عـلــى نيـاتـهـا |
لو قلت أحبـه ياعـرب مانـي هبيـلوصيـتـاً وأحـفـظ أنــا . . وصـاتـهـا |
أبـوي وصانـي لـيـا مــال الطـويـلفنـص الشيـوخ إلـى عـلـى تكاتـهـا |
قلتـه وانـا لـي لابـة مـاهـي تحـيـللاجـاء المواقـف فنظـروا فزعاتـهـا |
قحطان بـن عابـر ولـد هـود النبيـلذخـيــرة حـيــة عــلــى صـكـاتـهـا |
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
24-Nov-2011, 03:49 PM
الشيخ العقيد طيار / سعود بن دليم
العرض العادي
