القبلية لم تهدد الكيان العربي ولم تكن تدعو للانسلاخ من الإسلام والعروبة وأن ظهر ببعض تصرفات إبنائها عنصرية مقيته لكنها ليست كحال الأحزاب والطوائف والإقليميات الظاهرة والباطنة
الأنتماء للقبيلة لايتعارض مع مصلحة الوطن ويظهر هذا جليا بكل الأحداث
ليس أبناء القبائل ممن يبيعون أوطانهم وليسوا من يأتون بالمحتل لديارهم وليسوا المتأمرين على عروبتهم
من هو إذا الذي يهدد مصلحة الأمة
أنها الأحزاب التي تعمل لمصالحها
أنها الطوائف الدينية التي تعمل من أجل شيء معين كمن يقطن هنا وعينه على الشرق
أنها الأقليات التي تبحث عن شق الوطن كالأكراد في العراق وغيرهم في المغرب
متى كانت القبائل عونا للمحتل بل على العكس أضعف انتماء هو الانتماء القبلي ولكنه يتميز بروابط اجتماعية وروابط خاصة داخل المجتمع الواحد ولاتضاد بين الوطن والقبيلة لأن القبيلة جزء من المجتمع الذي يشكل هذا الوطن ونعارض العنصرية المقيتة ليست بالقبيلة فقط بل بالإقليم والدين وكل شيء يضر بمصلحة الوطن ويخالف الدين الإسلامي الذي هو يشمل الجميع
فلماذا نخلط الأوراق معا
iI!I!I!iI!I!I!iI!I!I!iI!I!I!iI!I!I!iI!I!I!iI!I!I!i I!I!I!iI!I منقول!I!iI!I!I!iI!I!I!iI!I!I!iI!I!I!iI!I!I!iI!I!I! iI!I!I!iiI!I!I!I!I!I!