[size=3]السيخ مناحي بن خالد الهيضل فارس من فرسان قبيلة عتيبه ويعد من فرسانها المحسوب له حساب ولهذاء الشيخ قصص كثيره مع البطولات ومن هذه القصص نورد هذه القصه بعد ماتوحدت الدوله واستتب الامن سؤل هذا الشيخ ويش اقشر مامر عليك في غزواتك اجاب الشيخ الهيضل ذكر لي عند الشيخ عبد المحسن الفرم من شيوخ حرب المعروفين حصان اصيل ومن سلاله معروفه نادرةالوجود ورغبت ان اذهب بفرس لي لكي اشبيها من الحصان وكانت تربطه مع الفرم علاقه حميمه ويقول الشيخ مكملا حديثه عندما وصلنا للقبيله استقبلونا واخذت القهوه تدار علينا واذا بالنذير مقبل يصيح ويستفزع العرب حيث اغار عليهم قوم من قبيلة شمر واخذو الابل وكان الشيخ الفرم غايب عن القبيله ويقول ركب الفرسان الخيل لكي يلحقون القوم وقالوللهيضل انت في محلك وانطلقو ولكن صاحبه البيت زوجة الفرم سمعت الحديث الذي داربينهم واخذت بعنان الحصان الذي كان الهيضل حاضر لاجله وفي يدها شلفا قصيره وقالت للهيضل (ملحتها بطنك) معناها انك شربت واكلت من زاد البيت اخذ السيخ الشلفا وركب الحصان وعندما لحق الفرسان وجدهم متقابلين مع القوم وعرفو الحصان ولكن الشيخ الفرم غايب انطلق له احد فرسان حرب وعندما عرف انه الهيضل قال مانحتاج فزعه اجاب الهيضل الفزعه طلبت من غيركم معاد فيهارجوع لاكن عطني الشلفاء اللي معك اللي معي قصيره ناوله الفارس الشلفاء وقال له اذا قدرت تصرع الفارس اللي عليه جوخه هوعقيدهم انطلق الشيخ نحوهم وهويقول انالااعرف عن هذا الحصان شي هل هويسند ولالا استطرد الشيخ الهيضل لعقيد القوم وهو نوع من المناوره ولم يستطع اللحاق بالشيخ وعندماتوقف عن ملاحقة الشيخ وعاد لجماعته لحقه الهيضل حيث كان حصانه اسر وضربه با لشلفاء وارداه قتيل وتفرق القوم ولحق بهم فرسان حرب وردو الابل ... كان الشيخ الفرم جالس في المجلس الذي طرح السؤل فيه وقا ل نعم هذا الفعل حصل .[/size]