الله لحد يا مـا غزينـا وجينـاوياما ركبنا حاميات المشاويـح
وياما علـى كيرانهـن اعتلينـاوياما ركبناها عصيـر مراويـح
وياما تعاطت بالهنـادي يدينـاوياما تقاسمنا حـلال المصاليـح
وراك تزهد ياريش العيـن فينـاتقول خيال الحضر زين تصفيح
ترا الضفر مهـوب للظاعنينـاقسم وهو بين الوجيه المفاليـح
البدو واللـى بالقـرى نازلينـاكل عطاه الله من هبـة الريـح
يوم الفضول بحلتـك شارعينـاوالشلف ينحونك سواة الزنانيح
يوم انجمر رمحي خذيت السنيناوادعيت عنك الخيل صم مدابيح
يا عود ريحان بعـرض البطينـاوامنين ماهب الهوى فاح له ريح
وانهودها اللى ما لهجها الجنينـاحمر ثمرهن تجرح الثوب تجريـح
لاخوخ لا رمان لاهـوب تينـالا مشمش البصرة ولا بالتفافيح
صح لسانه ومشكوووووووووووووور